شارك الحكمان الدوليان لكرة الصالات حسين البحار وأسامة إدريس في إدارة المباراة النهائية لبطولة آسيا للأندية لكرة الصالات، التي أقيمت الأحد 12 أغسطس بإندونيسيا.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد كلف البحار وإدريس ليكونا ضمن طاقم المباراة النهائية التي جمعت فريقي "ثاي سون نام" الفيتنامي "مس سونغون" الإيراني، حيث شارك أسامة إدريس بصفته حكما رابعا "ميقاتيا"، كما شارك حسين البحار بصفته حكما خامسا، في حين شارك في إدارة المباراة أيضا الحكم الأول "هيروكي" من اليابان، و"ان ران" من الصين"، و"نور الدين بوكييف" من قيرغزستان.
ويعتبر تواجد الحكمين البحار وإدريس في نهائي البطولة الآسيوية للأندية لكرة الصالات تواصلا للنجاحات اللافتة للتحكيم البحريني على جميع الأصعدة، وذلك بتواجده في كبرى المحافل وعلى جميع الأصعدة، بما يعكس ما وصلت إليه الصافرة البحرينية من تألق كبير حصلت من خلاله على الثقة في جميع المستويات المحلية والقارية والدولية.
ويعد البحار وإدريس من حكام النخبة لكرة الصالات على مستوى القارة الآسيوية، واختيارهما ضمن طاقم المباراة النهائية تأكيد على التميز الكبير لهما بما يعكس الصورة الراقية والمتطورة للتحكيم البحريني الذي يحتل مكانة مرموقة على جميع الأصعدة.
يشار إلى أن البحار وإدريس كلفا من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للمشاركة في إدارة مباريات البطولة، إذ أدارا أيضا المباراة الافتتاحية بين فريقي "فيوموس" الإندونيسي و"فيكتوريا يونفرستي" الميانماري، حيث كان البحار حكما أولا وإدريس حكما ثانيا.
كما أدار الحكمان مباراة فريقي "داليان" الصيني و"فيكتوريا يونفرستي" الميانماري، ضمن الدور التمهيدي أيضا، إذ كان إدريس حكما أولا والبحار ثانيا.
وأدار البحار وإدريس مباراة ثالثة في الدور التمهيدي للبطولة جمعت فريقي "إيريم" القيرغزستاني و"فايبرس" الأسترالي.
وواصل الحكمان مشوارهما الناجح، حيث أدار أسامة إدريس مباراة ضمن ربع النهائي بين فريقي "ناغويا" الياباني و"تاي سونام" الفيتنامي، وذلك بصفته حكما أولا، فيما أدار حسين البحار مباراة ضمن نصف النهائي بين فريقي "نفط الوسط" العراقي و"مس سونغون" الإيراني، وذلك بصفته حكما أولا، قبل أن تسند إليهما مهمة المشاركة في إدارة المباراة النهائية.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد كلف البحار وإدريس ليكونا ضمن طاقم المباراة النهائية التي جمعت فريقي "ثاي سون نام" الفيتنامي "مس سونغون" الإيراني، حيث شارك أسامة إدريس بصفته حكما رابعا "ميقاتيا"، كما شارك حسين البحار بصفته حكما خامسا، في حين شارك في إدارة المباراة أيضا الحكم الأول "هيروكي" من اليابان، و"ان ران" من الصين"، و"نور الدين بوكييف" من قيرغزستان.
ويعتبر تواجد الحكمين البحار وإدريس في نهائي البطولة الآسيوية للأندية لكرة الصالات تواصلا للنجاحات اللافتة للتحكيم البحريني على جميع الأصعدة، وذلك بتواجده في كبرى المحافل وعلى جميع الأصعدة، بما يعكس ما وصلت إليه الصافرة البحرينية من تألق كبير حصلت من خلاله على الثقة في جميع المستويات المحلية والقارية والدولية.
ويعد البحار وإدريس من حكام النخبة لكرة الصالات على مستوى القارة الآسيوية، واختيارهما ضمن طاقم المباراة النهائية تأكيد على التميز الكبير لهما بما يعكس الصورة الراقية والمتطورة للتحكيم البحريني الذي يحتل مكانة مرموقة على جميع الأصعدة.
يشار إلى أن البحار وإدريس كلفا من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للمشاركة في إدارة مباريات البطولة، إذ أدارا أيضا المباراة الافتتاحية بين فريقي "فيوموس" الإندونيسي و"فيكتوريا يونفرستي" الميانماري، حيث كان البحار حكما أولا وإدريس حكما ثانيا.
كما أدار الحكمان مباراة فريقي "داليان" الصيني و"فيكتوريا يونفرستي" الميانماري، ضمن الدور التمهيدي أيضا، إذ كان إدريس حكما أولا والبحار ثانيا.
وأدار البحار وإدريس مباراة ثالثة في الدور التمهيدي للبطولة جمعت فريقي "إيريم" القيرغزستاني و"فايبرس" الأسترالي.
وواصل الحكمان مشوارهما الناجح، حيث أدار أسامة إدريس مباراة ضمن ربع النهائي بين فريقي "ناغويا" الياباني و"تاي سونام" الفيتنامي، وذلك بصفته حكما أولا، فيما أدار حسين البحار مباراة ضمن نصف النهائي بين فريقي "نفط الوسط" العراقي و"مس سونغون" الإيراني، وذلك بصفته حكما أولا، قبل أن تسند إليهما مهمة المشاركة في إدارة المباراة النهائية.