روما - أحمد صبري
لا يُنكر أحد من متابعي الكرة الإيطالية أن الطريقة التي تتعامل بها إدارة نادي روما مع سوق الانتقالات ذكية للغاية، فخفض معدل أعمار الفريق أصبح واقع ملموس بضم العديد من المواهب صغار السن بالإضافة إلى قدرتها على تحقيق أكبر مكاسب مادية ممكنة عبر بيع لاعبيها في أفضل توقيت مثلما فعلت عند بيع ناينغولان وأليسون بيكر إلى الإنتر وليفربول على الترتيب.
***
تغيير طريقة اللعب
التوقعات كلها تشير إلى رغبة المدرب دي فرانشيسكو لتغيير طريقة اللعب إلى 4-3-3 بشكل صريح بدلاً من 4-2-3-1 التي انتهجها الفريق في معظم الفترات الموسم الماضي مع إستمرار وجود مرونه تكتيكية في الفريق واستخدام بعض اللاعبين في تغيير طريقة اللعب وقتما أراد ليحولها إلى 4-2-3-1 مجدداً أو 4-4-2.
اللاعب الأرجنتيني خافير باستوري المنضم حديثاً من باريس سان جيرمان هو أكثر من سيحسم طريقة لعب الفريق، فبالبعض يتوقع أن يلعب كلاعب ثالث في وسط الملعب قادر على نقل الكرة للأمام والتحكم في إيقاع اللقاء، أو استخدامه على أطراف الملعب كأحد ثلاثي الهجوم.
***
الثغرة
اللقاءات الودية التي خاضها روما قبل انطلاق الموسم أوضحت أن نقطة الضعف الأبرز في الفريق هي منطقة وسط الملعب لغياب اللاعب القوي المقاتل القادر على قطع الكرة والإلتحام دائماً مع الخصوم برحيل ناينغولان خاصة مع تقدم دي روسي في العمر والبطء الواضح في أداء الهولندي ستروتمان فيما لايزال المنضم حديثاً كريستانتي يفتقد للخبرة المطلوبة للعب في بطولة بحجم دوري الأبطال مثلاً.
ويعتبر الفرنسي نزونزي لاعب وسط إشبيلية هو الحل الأبرز الذي تقترحه الصحافة الإيطالية لحل مشاكل الفريق في تلك المنطقة، خاصة وأن النادي الأندلسي لن يمانع في رحيله اللاعب أو عبر استخدام الشرط الجزائي على أسوأ تقدير.
{{ article.visit_count }}
لا يُنكر أحد من متابعي الكرة الإيطالية أن الطريقة التي تتعامل بها إدارة نادي روما مع سوق الانتقالات ذكية للغاية، فخفض معدل أعمار الفريق أصبح واقع ملموس بضم العديد من المواهب صغار السن بالإضافة إلى قدرتها على تحقيق أكبر مكاسب مادية ممكنة عبر بيع لاعبيها في أفضل توقيت مثلما فعلت عند بيع ناينغولان وأليسون بيكر إلى الإنتر وليفربول على الترتيب.
***
تغيير طريقة اللعب
التوقعات كلها تشير إلى رغبة المدرب دي فرانشيسكو لتغيير طريقة اللعب إلى 4-3-3 بشكل صريح بدلاً من 4-2-3-1 التي انتهجها الفريق في معظم الفترات الموسم الماضي مع إستمرار وجود مرونه تكتيكية في الفريق واستخدام بعض اللاعبين في تغيير طريقة اللعب وقتما أراد ليحولها إلى 4-2-3-1 مجدداً أو 4-4-2.
اللاعب الأرجنتيني خافير باستوري المنضم حديثاً من باريس سان جيرمان هو أكثر من سيحسم طريقة لعب الفريق، فبالبعض يتوقع أن يلعب كلاعب ثالث في وسط الملعب قادر على نقل الكرة للأمام والتحكم في إيقاع اللقاء، أو استخدامه على أطراف الملعب كأحد ثلاثي الهجوم.
***
الثغرة
اللقاءات الودية التي خاضها روما قبل انطلاق الموسم أوضحت أن نقطة الضعف الأبرز في الفريق هي منطقة وسط الملعب لغياب اللاعب القوي المقاتل القادر على قطع الكرة والإلتحام دائماً مع الخصوم برحيل ناينغولان خاصة مع تقدم دي روسي في العمر والبطء الواضح في أداء الهولندي ستروتمان فيما لايزال المنضم حديثاً كريستانتي يفتقد للخبرة المطلوبة للعب في بطولة بحجم دوري الأبطال مثلاً.
ويعتبر الفرنسي نزونزي لاعب وسط إشبيلية هو الحل الأبرز الذي تقترحه الصحافة الإيطالية لحل مشاكل الفريق في تلك المنطقة، خاصة وأن النادي الأندلسي لن يمانع في رحيله اللاعب أو عبر استخدام الشرط الجزائي على أسوأ تقدير.