شيدت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية قرية رياضية في مدينة جاكرتا تستوعب نحو 14 ألف رياضي وإداري وفني يمثلون 45 دولة آسيوية.
وتتألف قرية الرياضيين في جاكرتا من سبعة أبراج بنيت خصيصا للدورة، وتقيم بعثة مملكة البحرين في البرج رقم5، حيث تتكون كل شقة من غرفتين إحداهما فردية والأخرى ثنائية، وتحيط بالقرية حدائق بالإضافة إلى مجموعة من المجسمات التي ترمز إلى الرياضات وشعار وتمائم الدورة المعتمدة.
وتضم القرية الرياضية العديد من الخدمات، حيث يوجد مطعم كبير يحتوي على العديد من الوجبات التي تتناسب مع مختلف الرياضيين من أنحاء القارة الآسيوية، فهناك ركن خاص من مطبخ شرق آسيا والمطبخ العالمي ومطبخ البيتزا والمطبخ الإندونيسي بالإضافة إلى مختلف المرطبات والخضروات والفواكه، ويراعى في طهي المأكولات الالتزام بالمكونات الصحية التي تناسب الرياضيين.
كما تضم القرية ناد صحي لمن يرغب في ممارسة رياضي المشي واللياقة البدنية، بالإضافة إلى صالة ألعاب للتسلية لممارسة كرة الطاولة والبلياردو، إلى جانب وجود ركن خاص لغسيل الملابس، وركن لمساج الرياضيين، وحلاق، ومقهى وسوبرماركت وماكينات للصراف الآلي للسحب النقدي واستبدال العملات، وعيادة طبية مجهزة ومكتبة ومقر للاستعلامات ومكاتب إدارية للبعثات ومسجد عام، بالإضافة إلى مصلى فرعي في كل برج، وعدد كبير من المتطوعين، والعديد من الخدمات الأخرى التي يحتاجها قاطني القرية الرياضية.
وتعد القرية الرياضية ملتقى رائعا لتعزيز الروابط الأخوية والصداقة بين أبناء القارة الآسيوية، وهو أحد أهم الأهداف التي تقام من أجلها الدورة، وقد تم افتتاحها رسميا بتاريخ 10 أغسطس.
كما أن هناك نحو 3 آلاف رياضي ورسمي يسكنون في قرية الرياضيين في بالمبانغ عاصمة جنوب سومطرة والتي تتوافر فيها نفس الخدمات.
وتتألف قرية الرياضيين في جاكرتا من سبعة أبراج بنيت خصيصا للدورة، وتقيم بعثة مملكة البحرين في البرج رقم5، حيث تتكون كل شقة من غرفتين إحداهما فردية والأخرى ثنائية، وتحيط بالقرية حدائق بالإضافة إلى مجموعة من المجسمات التي ترمز إلى الرياضات وشعار وتمائم الدورة المعتمدة.
وتضم القرية الرياضية العديد من الخدمات، حيث يوجد مطعم كبير يحتوي على العديد من الوجبات التي تتناسب مع مختلف الرياضيين من أنحاء القارة الآسيوية، فهناك ركن خاص من مطبخ شرق آسيا والمطبخ العالمي ومطبخ البيتزا والمطبخ الإندونيسي بالإضافة إلى مختلف المرطبات والخضروات والفواكه، ويراعى في طهي المأكولات الالتزام بالمكونات الصحية التي تناسب الرياضيين.
كما تضم القرية ناد صحي لمن يرغب في ممارسة رياضي المشي واللياقة البدنية، بالإضافة إلى صالة ألعاب للتسلية لممارسة كرة الطاولة والبلياردو، إلى جانب وجود ركن خاص لغسيل الملابس، وركن لمساج الرياضيين، وحلاق، ومقهى وسوبرماركت وماكينات للصراف الآلي للسحب النقدي واستبدال العملات، وعيادة طبية مجهزة ومكتبة ومقر للاستعلامات ومكاتب إدارية للبعثات ومسجد عام، بالإضافة إلى مصلى فرعي في كل برج، وعدد كبير من المتطوعين، والعديد من الخدمات الأخرى التي يحتاجها قاطني القرية الرياضية.
وتعد القرية الرياضية ملتقى رائعا لتعزيز الروابط الأخوية والصداقة بين أبناء القارة الآسيوية، وهو أحد أهم الأهداف التي تقام من أجلها الدورة، وقد تم افتتاحها رسميا بتاريخ 10 أغسطس.
كما أن هناك نحو 3 آلاف رياضي ورسمي يسكنون في قرية الرياضيين في بالمبانغ عاصمة جنوب سومطرة والتي تتوافر فيها نفس الخدمات.