تفقد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، الشيخ أحمد الفهد الصباح الإثنين، قرية الرياضيين في دورة الألعاب الآسيوية الثامنة عشرة في جاكرتا، والتقى العديد من الرياضيين المشاركين في الألعاب.
وتقع قرية الرياضيين في كيمايوران وسط جاكرتا، على بعد نحو 30 دقيقة من أستاد غيلورا بونغ كارنو، وتتألف القرية من سبعة أبراج شاهقة، ستة منها تستقبل 14 ألف رياضي ورسمي في الألعاب الآسيوية، والسابع للعاملين في الألعاب، في حين يسكن نحو 3 آلاف رياضي ورسمي في القرية الرياضية في بالمبانغ، عاصمة جنوب سومطرة، وشريكة جاكرتا في استضافة الدورة.
وفضل الشيخ أحمد السير داخل القرية وتفقد صالة الطعام،حيث أوقفه الرياضيون والرسميون مراراُ لتحيته وتقبيله والسلام عليه، وأيضاً لاخذ صور "سيلفي" معه.
وقالت السباحة الكويتية كالي عباس التي التقته في القرية: إنها المرة الأولى التي التقي به، وهو شرف كبير أن التقي به وجهاً لوجه.
وكانت مناسبة مميزة لرئيس المجلس الأولمبي الآسيوي لتحية رياضيي ورسميي بلاده الكويت المشاركين في الألعاب تحت علم الكويت، بعد أن رفعت اللجنة الأولمبية الدولية الإيقاف مؤقتاً عن الكويت في السادس عشر من أغسطس الجاري.
ولم يصدق بعض الرياضيين أن رئيس الحركة الأولمبية في آسيا يتناول الغداء على طاولة قريبة منهم.
وقام الشيخ أحمد وهو في طريقه إلى الخروج من صالة الطعام بتحية لاعبات الفريق الإيراني للكابادي اللواتي توقفن عن الطعام لتناول الصور التذكارية معه.
وقالت سيدة جعفري إحدى لاعبات الفريق: إنه أمر رائع أن ينضم إلينا لتناول وجبة الطعام في قرية الرياضيين.
{{ article.visit_count }}
وتقع قرية الرياضيين في كيمايوران وسط جاكرتا، على بعد نحو 30 دقيقة من أستاد غيلورا بونغ كارنو، وتتألف القرية من سبعة أبراج شاهقة، ستة منها تستقبل 14 ألف رياضي ورسمي في الألعاب الآسيوية، والسابع للعاملين في الألعاب، في حين يسكن نحو 3 آلاف رياضي ورسمي في القرية الرياضية في بالمبانغ، عاصمة جنوب سومطرة، وشريكة جاكرتا في استضافة الدورة.
وفضل الشيخ أحمد السير داخل القرية وتفقد صالة الطعام،حيث أوقفه الرياضيون والرسميون مراراُ لتحيته وتقبيله والسلام عليه، وأيضاً لاخذ صور "سيلفي" معه.
وقالت السباحة الكويتية كالي عباس التي التقته في القرية: إنها المرة الأولى التي التقي به، وهو شرف كبير أن التقي به وجهاً لوجه.
وكانت مناسبة مميزة لرئيس المجلس الأولمبي الآسيوي لتحية رياضيي ورسميي بلاده الكويت المشاركين في الألعاب تحت علم الكويت، بعد أن رفعت اللجنة الأولمبية الدولية الإيقاف مؤقتاً عن الكويت في السادس عشر من أغسطس الجاري.
ولم يصدق بعض الرياضيين أن رئيس الحركة الأولمبية في آسيا يتناول الغداء على طاولة قريبة منهم.
وقام الشيخ أحمد وهو في طريقه إلى الخروج من صالة الطعام بتحية لاعبات الفريق الإيراني للكابادي اللواتي توقفن عن الطعام لتناول الصور التذكارية معه.
وقالت سيدة جعفري إحدى لاعبات الفريق: إنه أمر رائع أن ينضم إلينا لتناول وجبة الطعام في قرية الرياضيين.