ميونيخ - مجدي حسونة
شهد التصنيف الجديد للاتحاد الدولي لكرة القدم تراجعاً كبيراً المنتخب الألماني إلى المركز 15 لأول مرة، وكان المنتخب الألماني قد تربع لفترة طويلة على عرش الكرة العالمية بعد فوزه بمونديال البرازيل 2014، لكن بعد الخروج المفاجئ للمنتخب من المونديال الروسي الشهر الماضي حدث انهيار في ترتيب المنتخب في القائمة التي يصدرها الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" .
وبهذا الترتيب تكون هي المرة الأولى منذ عام 2005، التي يتراجع فيها منتخب ألمانيا عن ترتيب العشرة الأوائل في قائمة "FIFA"، وقد حل في المرتبة الأولى هذا الشهر منتخب فرنسا الفائز بكأس العالم الشهر الماضي، ثم جاء منتخب بلجيكا في المركز الثاني ثم البرازيل في المركز الثالث وحل منتخب كرواتيا رابعاً ومنتخب أورغواي خامساً، أما المركز السادس فكان من نصيب إنجلترا والسابع من نصيب البرتغال وجاء منتخب سويسرا في المركز الثامن يليه منتخبا إسبانيا والدنمارك وفي المركز الحادي عشر كان من نصيب المنتخب الأرجنتيني، فيما احتل منتخب هولندا المركز 17 و تراجع المنتخب الإيطالي إلى المركز 21.
واعتمد الاتحاد الدولي للمرة الأولى في التصنيف صيغة جديدة لاحتساب النقاط أقرها في قبل أشهر و تعتمد على إضافة أو طرح نقاط يتم كسبها أو خسارتها في مباراة من مجموع النقاط السابق لهذه المباراة بدلاً من احتساب معدل لنقاط المباريات على فترة زمنية محددة كما كان معتمداً في نظام التصنيف السابق ،و يتيح النظام الجديد للمنتخبات التي لا تخوض مباريات بالاحتفاظ بالعدد نفسه من النقاط، وبموجب الصيغة الجديدة أيضاً يمكن للمنتخب أن يفقد النقاط في حال تعادله أو خسارته أمام منتخب أدنى منه تصنيفاً فيما يكون الاستثناء الوحيد لهذه النقطة هو في مباريات الأدوار الإقصائية في البطولات الكبرى مثل كأس العالم.
وتشمل الصيغة الجديدة تعديلات مبدئية عدة منها منح ثقل أكبر لنهائيات البطولات كنهائيات كأس العالم ونهائيات البطولات القارية على حساب المباريات الودية وأيضاً ثقل أكبر لمباريات الأدوار الإقصائية في النهائيات على حساب مباريات الدور الأول، وتعتمد الصيغة الجديدة على عملية حسابية معقدة تشمل مجموع النقاط السابقة وأهمية المباراة إضافة إلى نتيجتها والنتيجة المتوقعة لها.
شهد التصنيف الجديد للاتحاد الدولي لكرة القدم تراجعاً كبيراً المنتخب الألماني إلى المركز 15 لأول مرة، وكان المنتخب الألماني قد تربع لفترة طويلة على عرش الكرة العالمية بعد فوزه بمونديال البرازيل 2014، لكن بعد الخروج المفاجئ للمنتخب من المونديال الروسي الشهر الماضي حدث انهيار في ترتيب المنتخب في القائمة التي يصدرها الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" .
وبهذا الترتيب تكون هي المرة الأولى منذ عام 2005، التي يتراجع فيها منتخب ألمانيا عن ترتيب العشرة الأوائل في قائمة "FIFA"، وقد حل في المرتبة الأولى هذا الشهر منتخب فرنسا الفائز بكأس العالم الشهر الماضي، ثم جاء منتخب بلجيكا في المركز الثاني ثم البرازيل في المركز الثالث وحل منتخب كرواتيا رابعاً ومنتخب أورغواي خامساً، أما المركز السادس فكان من نصيب إنجلترا والسابع من نصيب البرتغال وجاء منتخب سويسرا في المركز الثامن يليه منتخبا إسبانيا والدنمارك وفي المركز الحادي عشر كان من نصيب المنتخب الأرجنتيني، فيما احتل منتخب هولندا المركز 17 و تراجع المنتخب الإيطالي إلى المركز 21.
واعتمد الاتحاد الدولي للمرة الأولى في التصنيف صيغة جديدة لاحتساب النقاط أقرها في قبل أشهر و تعتمد على إضافة أو طرح نقاط يتم كسبها أو خسارتها في مباراة من مجموع النقاط السابق لهذه المباراة بدلاً من احتساب معدل لنقاط المباريات على فترة زمنية محددة كما كان معتمداً في نظام التصنيف السابق ،و يتيح النظام الجديد للمنتخبات التي لا تخوض مباريات بالاحتفاظ بالعدد نفسه من النقاط، وبموجب الصيغة الجديدة أيضاً يمكن للمنتخب أن يفقد النقاط في حال تعادله أو خسارته أمام منتخب أدنى منه تصنيفاً فيما يكون الاستثناء الوحيد لهذه النقطة هو في مباريات الأدوار الإقصائية في البطولات الكبرى مثل كأس العالم.
وتشمل الصيغة الجديدة تعديلات مبدئية عدة منها منح ثقل أكبر لنهائيات البطولات كنهائيات كأس العالم ونهائيات البطولات القارية على حساب المباريات الودية وأيضاً ثقل أكبر لمباريات الأدوار الإقصائية في النهائيات على حساب مباريات الدور الأول، وتعتمد الصيغة الجديدة على عملية حسابية معقدة تشمل مجموع النقاط السابقة وأهمية المباراة إضافة إلى نتيجتها والنتيجة المتوقعة لها.