روما - أحمد صبري
افتتح يوفنتوس حامل لقب الدوري الإيطالي في المواسم السبعة الماضية الموسم الجديد من الكالتشيو بفوز صعب على مضيفه كييفو بنتيجة (3-2) في مباراة شهدت الظهور الرسمي الأول للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بعد انضمامه إلى السيدة العجوز قادماً من ريال مدريد الشهر الماضي.
تقدم يوفنتوس مبكراً عبر الألماني سامي خضيرة قبل أن يقلب كييفو الطاولة بتسجيل هدفين متتاليين ولكن في الربع ساعة الأخيرة تغيرت الأمور خاصة مع مشاركة بيرنارديسكي الذي ضخ الحيوية في صفوف البيانكونيري فتعادل الفريق عبر هدف عكسي قبل أن يسجل النجم الإيطالي هدف الفوز في الدقيقة 93.
على جانب آخر رد نابولي على جميع المشككين بعد الميركاتو السيء للفريق بتحقيق فوز صعب وثمين على مضيفه لاتسيو بهدفين مقابل هدف واحد في أول ظهور رسمي للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي في الكالتشيو منذ عام 2009 عندما كان مدرباً للميلان.
أما في شمال إيطاليا وتحديداً في مدينة تورينو، فعاد ذئاب روما بفوز ثمين في الدقيقة الأخيرة على مضيفه تورينو ليرسل الجيلاروسي رسالة مطمئنه إلى جميع جماهير بعد بيع نجميه ناينجولان وأليسون بيكر قبل انطلاق الموسم وضم عدد أخر من اللاعبين بأنه قادر على التواجد ضمن فرق المقدمة والقتال على الفوز في كل مباراة مهما كانت صعوبتها.
أما في ختام المباريات فكانت المفاجأة الكبرى في مدينة ريجيو إيمليا وتحديداً على أرضية ملعب مابيي عندما أسقط ساسولو ضيفه الإنتر بهدف دون رد ويثبت للجميع أن الصفقات الكثيرة والضخمة التي عقدها النيرازوري وحدها ليست كافية لتحقيق الفوز دون جهد وكفاح وتنظيم فني على أرض الملعب لتستمر عقدة ساسولو الكبيرة أمام الإنتر، حيث حقق الأول الفوز في آخر 4 لقاءات جمعت بين الفريقين ذهاباً وإياباً علماً بأن اللقاءات الثماني الأخيرة بين الفريقين لم تشهد سوى انتصار وحيد للإنتر مقابل 7 انتصارات لساسولو!.
وتشهد الجولة المقبلة للكالتشيو عدة مواجهات من العيار الثقيل على رأسها قمة تورينو بين يوفنتوس ولاتسيو وقمة سان باولو بين نابولي والميلان.
افتتح يوفنتوس حامل لقب الدوري الإيطالي في المواسم السبعة الماضية الموسم الجديد من الكالتشيو بفوز صعب على مضيفه كييفو بنتيجة (3-2) في مباراة شهدت الظهور الرسمي الأول للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بعد انضمامه إلى السيدة العجوز قادماً من ريال مدريد الشهر الماضي.
تقدم يوفنتوس مبكراً عبر الألماني سامي خضيرة قبل أن يقلب كييفو الطاولة بتسجيل هدفين متتاليين ولكن في الربع ساعة الأخيرة تغيرت الأمور خاصة مع مشاركة بيرنارديسكي الذي ضخ الحيوية في صفوف البيانكونيري فتعادل الفريق عبر هدف عكسي قبل أن يسجل النجم الإيطالي هدف الفوز في الدقيقة 93.
على جانب آخر رد نابولي على جميع المشككين بعد الميركاتو السيء للفريق بتحقيق فوز صعب وثمين على مضيفه لاتسيو بهدفين مقابل هدف واحد في أول ظهور رسمي للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي في الكالتشيو منذ عام 2009 عندما كان مدرباً للميلان.
أما في شمال إيطاليا وتحديداً في مدينة تورينو، فعاد ذئاب روما بفوز ثمين في الدقيقة الأخيرة على مضيفه تورينو ليرسل الجيلاروسي رسالة مطمئنه إلى جميع جماهير بعد بيع نجميه ناينجولان وأليسون بيكر قبل انطلاق الموسم وضم عدد أخر من اللاعبين بأنه قادر على التواجد ضمن فرق المقدمة والقتال على الفوز في كل مباراة مهما كانت صعوبتها.
أما في ختام المباريات فكانت المفاجأة الكبرى في مدينة ريجيو إيمليا وتحديداً على أرضية ملعب مابيي عندما أسقط ساسولو ضيفه الإنتر بهدف دون رد ويثبت للجميع أن الصفقات الكثيرة والضخمة التي عقدها النيرازوري وحدها ليست كافية لتحقيق الفوز دون جهد وكفاح وتنظيم فني على أرض الملعب لتستمر عقدة ساسولو الكبيرة أمام الإنتر، حيث حقق الأول الفوز في آخر 4 لقاءات جمعت بين الفريقين ذهاباً وإياباً علماً بأن اللقاءات الثماني الأخيرة بين الفريقين لم تشهد سوى انتصار وحيد للإنتر مقابل 7 انتصارات لساسولو!.
وتشهد الجولة المقبلة للكالتشيو عدة مواجهات من العيار الثقيل على رأسها قمة تورينو بين يوفنتوس ولاتسيو وقمة سان باولو بين نابولي والميلان.