حقق الأهلي فوزاً صعباً على ضيفه وادي دجلة 1-صفر الثلاثاء، على ملعب السلام، في ختام المرحلة الثالثة من الدوري المصري لكرة القدم.
ويدين الأهلي بفوزه الثاني توالياً بعد تعادل في مستهل حملته أمام الإسماعيلي (1-1)، إلى صلاح محسن الذي منحه النقاط الثلاث في الدقيقة 80، رافعاً رصيده إلى 7 نقاط في المركز الثاني بفارق الأهداف، خلف غريمه الزمالك الفائز الخميس، على مصر المقاصة بالنتيجة ذاتها.
أما دجلة، فتجمد رصيده عند نقطة واحدة في ذيل الترتيب بعد تلقيه هزيمته الثانية في أربع مباريات "خاض مباراة مقدمة من المرحلة الرابعة ضد بتروجيت خسرها صفر-2 في 10 أغسطس الحالي"
وتقاسم الفريقان السيطرة والاستحواذ في الشوط الأول، وكان الأهلي الأقرب للتسجيل، لكن الحارس محمد عبد المنصف تألق في التصدي لانفراد وليد سليمان (25)، لكن مع مرور الوقت تراجع مردود لاعبي الأهلي المجهدين، بعد مباراتهم نهاية الأسبوع الماضي في تونس ضد الترجي (صفر-1) في دوري أبطال أفريقيا.
وتغير الوضع في الشوط الثاني، إذ تسيد الأهلي المباراة بعد أن أجرى مدربه الفرنسي باتريس كارتيرون التغيير الأول بنزول عمرو السولية بدلاً من هشام محمد.
وجاء الفرج للأهلي في الدقيقة 80 إثر هجمة منظمة وصلت منها الكرة لمحسن الذي سددها في المرمى بعد أن تخطت عبد المنصف، ثم حصل ازاروا على فرصة تأكيد الفوز لفريقه لكنه سدد في جسد عبد المنصف وهو منفرد تماما بالمرمى (84).
وتدخل منصف في الوقت القاتل لانقاذ فريقه من هدف ثان بتصديه لانفراد محسن (89).
ويدين الأهلي بفوزه الثاني توالياً بعد تعادل في مستهل حملته أمام الإسماعيلي (1-1)، إلى صلاح محسن الذي منحه النقاط الثلاث في الدقيقة 80، رافعاً رصيده إلى 7 نقاط في المركز الثاني بفارق الأهداف، خلف غريمه الزمالك الفائز الخميس، على مصر المقاصة بالنتيجة ذاتها.
أما دجلة، فتجمد رصيده عند نقطة واحدة في ذيل الترتيب بعد تلقيه هزيمته الثانية في أربع مباريات "خاض مباراة مقدمة من المرحلة الرابعة ضد بتروجيت خسرها صفر-2 في 10 أغسطس الحالي"
وتقاسم الفريقان السيطرة والاستحواذ في الشوط الأول، وكان الأهلي الأقرب للتسجيل، لكن الحارس محمد عبد المنصف تألق في التصدي لانفراد وليد سليمان (25)، لكن مع مرور الوقت تراجع مردود لاعبي الأهلي المجهدين، بعد مباراتهم نهاية الأسبوع الماضي في تونس ضد الترجي (صفر-1) في دوري أبطال أفريقيا.
وتغير الوضع في الشوط الثاني، إذ تسيد الأهلي المباراة بعد أن أجرى مدربه الفرنسي باتريس كارتيرون التغيير الأول بنزول عمرو السولية بدلاً من هشام محمد.
وجاء الفرج للأهلي في الدقيقة 80 إثر هجمة منظمة وصلت منها الكرة لمحسن الذي سددها في المرمى بعد أن تخطت عبد المنصف، ثم حصل ازاروا على فرصة تأكيد الفوز لفريقه لكنه سدد في جسد عبد المنصف وهو منفرد تماما بالمرمى (84).
وتدخل منصف في الوقت القاتل لانقاذ فريقه من هدف ثان بتصديه لانفراد محسن (89).