- أشاد بدعمهم للحركة الشبابية والرياضية..
ناصر بن حمد ينقل تحيات وتقدير الملك لممثلي القطاع الخاص والمصرفي لدورهم الرائد
- نتطلع لمشاركة دائمة من القطاع الخاص ودعم منسق ومبرمج للحركة الشبابية والرياضية
- استراتيجيتنا مبنية على تطوير منظومة الحركة الشبابية والرياضية
- لا يمكن الحديث عن عمل ناجح دون تشابك الأيدي وتكاتف الجميع
- هدفنا رؤية منتخب البحرين في نهائيات كأس العالم 2022
نقل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية ؛ تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إلى ممثلي القطاع الخاص والمصرفي، مؤكداً سموه أن جلالة الملك المفدى يثمن الجهود الكبيرة التي يقوم بها القطاع الخاص للارتقاء بمختلف أركان التنمية المستدامة في المملكة، بالإضافة إلى دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة والوقوف إلى جانبها من أجل مواصلة تطورها بصورة مستمرة بما يتوافق مع التطور الحاصل في مسيرة الحركة الشبابية والرياضية العالمية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مع ممثلي القطاع الخاص والقطاع المصرفي في المملكة، للتباحث في السبل الكفيلة بزيادة حجم التعاون والتنسيق من أجل دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة، ودخول القطاع الخاص والمصرفي كشريك استراتيجي في دعم القطاعين الشبابي والرياضي بالمملكة.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في حديثه لممثلي القطاع الخاص والمصرفي: "إن الحركة الشبابية والرياضية في المملكة تسير بخطى ثابتة نحو التطور والنماء بفضل الرعاية الفائقة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ورؤية جلالته الثاقبة نحو الارتقاء بالقطاعين الحيويين، الأمر الذي ساهم في بلوغهم مستويات رفيعة في مختلف المجالات وتحقيق أبطالهم إنجازات مشرفة كان آخرها تحقيق المركز الحادي عشر في الترتيب العام والمركز الأول عربيا في دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت في جاكرتا بحصولهم على 26 ميدالية متنوعة".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "إن لدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الأثر الكبير في تحقيق التقدم للقطاع الشبابي والرياضي من خلال تضمين برنامج عمل الحكومة، العديد من المبادرات الرامية إلى ضمان سير الارتقاء بالحركة الرياضية والشبابية بالشكل المتميز وسط الاهتمام الواضح من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وتوجيهات سموه المستمرة بتوفير الدعم اللازم الذي يمهد الطريق لأبناء البحرين لمواصلة مشوار التطور والنماء".
وأضاف سمو ه: "لا يمكن الحديث عن عمل ناجح مهما كان نوعه سواء في المجال الشبابي والرياضي أو أي مجال آخر؛ دون تشابك الأيدي وتكاتف الجميع والوقوف صفاً واحداً للوصول إلى الأهداف النبيلة التي وجد من أجلها وتقديم كل جهة سواء القطاع الخاص أو العام الدعم اللازم، وهو الأمر الذي اتضح من خلال نجاح العديد من البرامج والمسابقات الشبابية والرياضية التي تمكن فيها القطاعان الخاص والعام من تقديم نموذج وطني كبير والتفاف حول تلك المشاريع باعتبارها تساهم في دعم منتسبي القطاع الشبابي والرياضي، الأمر الذي ساهم في ظهور نتائج إيجابية متميزة".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "خلال الفترة الماضية قمنا بتطبيق استراتيجية جديدة للحركة الشبابية والرياضية في المملكة ونسعى من خلالها تقديم هذين القطاعين نمطاً معتمدا على الأساليب العلمية الصحيحة والعلوم الحديثة في هذين المجالين المهمين، وقد بدأنا بالفعل في تطبيق هذه الاستراتيجية الرائدة على مستوى المنطقة ومن المؤمل أن تظهر نتائجها واضحة في القريب العاجل من خلال تواجد منتسبي القطاعين الشبابي والرياضي في مختلف البطولات والمسابقات وتحقيق نتائج مشرفة باسم المملكة".
وأردف سموه: "تعتمد الاستراتيجية الجديدة للقطاعين الشبابي والرياضي على إحداث نقلة نوعية في أركان هذين القطاعين ومنظومة عملهما والتحول بشكل احترافي للارتقاء بهم في مختلف المجالات، علاوة على التدريب المستمر لكوادرهما ليكونوا قادرين على إحداث التطور المنشود مع الاستعانة بالتجارب العلمية الناجحة في هذا المجال والتي ستوفر لنا قاعدة بيانات مناسبة تتوافق مع استراتيجية البحرين في النهوض بالشباب والرياضة".
وكشف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أهمية دور القطاع الخاص والمصرفي في استراتيجية تطوير الحركة الشبابية والرياضية، بالقول: "نتطلع لمشاركة دائمة من القطاع الخاص ودعم أكبر للحركة الشبابية والرياضية في المملكة من خلال الدخول في شراكة حقيقية مع الجهات المشرفة على القطاعين وتأمين المزيد من الدعم المادي والمعنوي لهم، والمساهمة في دعم الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والاتحادات الرياضية المختلفة والعمل على تحسين كفاءة المرافق والبنية التحتية للقطاعات المختلفة، بالإضافة إلى المشاركة في عملية التخطيط الاستراتيجي للارتقاء بالقطاع الشبابي والرياضي في المملكة".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة " أن الاستراتيجية الجديدة لتطوير الرياضة مبنية على تطوير كافة منظومات الحركة الشبابية والرياضية في المملكة بصورة متوازية، ولكننا سنسعى بصورة كبيرة إلى تواجد المنتخب البحريني لكرة القدم في كأس العالم 2022 ، ونحن نعمل منذ فترة طويلة على تحقيق هذا الحلم ونأمل بتوفيق من الله تعالى ثم بتضافر جميع الجهود في رؤية منتخب البحرين في كأس العالم المقبلة".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: " إننا نتطلع من القطاع الخاص والمصرفي التقدم بمبادرات تجاه القطاع الشبابي والرياضي في المملكة، يمكن من خلالها تنفيذ برامج مشتركة وقابلة للتنفيذ. ونحن نؤمن تماما أن المسؤولين في القطاع الخاص والمصرفي يدركون تماما المسؤولية الملقاة على عاتقهم في دعم شباب البحرين والاهتمام بتنمية قدراتهم".
وشهد اللقاء نقاشات ومداخلات من قبل العديد من الحاضرين، حيث حرص رئيس مجلس إدارة شركة DHL وشركة زين وعدنان عبدالملك الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة الشيخ أحمد بن علي آل خليفة ، والرئيس التنفيذي لشركة إنفوناس حمد العامر، على تقديم مداخلة في اللقاء. أشادوا خلالها بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى للحركة الشبابية الرياضية في المملكة وتحقيق منتسبيها العديد من الإنجازات في ظل ما يقدمه جلالة الملك المفدى من اهتمام ورعاية فائقة.
وأشادا بدور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في بناء استراتيجيات التقدم للحركة الشبابية والرياضية وتحقيق البحرين إنجازات نوعية بارزة في العديد من الملتقيات الشبابية والرياضية. وأكدا أن القطاع الخاص والمصرفي حريص على دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة وإعطاء الشباب البحريني أولية بارزة ضمن استراتيجيته في دعم شباب البحرين.
ناصر بن حمد ينقل تحيات وتقدير الملك لممثلي القطاع الخاص والمصرفي لدورهم الرائد
- نتطلع لمشاركة دائمة من القطاع الخاص ودعم منسق ومبرمج للحركة الشبابية والرياضية
- استراتيجيتنا مبنية على تطوير منظومة الحركة الشبابية والرياضية
- لا يمكن الحديث عن عمل ناجح دون تشابك الأيدي وتكاتف الجميع
- هدفنا رؤية منتخب البحرين في نهائيات كأس العالم 2022
نقل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية ؛ تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إلى ممثلي القطاع الخاص والمصرفي، مؤكداً سموه أن جلالة الملك المفدى يثمن الجهود الكبيرة التي يقوم بها القطاع الخاص للارتقاء بمختلف أركان التنمية المستدامة في المملكة، بالإضافة إلى دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة والوقوف إلى جانبها من أجل مواصلة تطورها بصورة مستمرة بما يتوافق مع التطور الحاصل في مسيرة الحركة الشبابية والرياضية العالمية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مع ممثلي القطاع الخاص والقطاع المصرفي في المملكة، للتباحث في السبل الكفيلة بزيادة حجم التعاون والتنسيق من أجل دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة، ودخول القطاع الخاص والمصرفي كشريك استراتيجي في دعم القطاعين الشبابي والرياضي بالمملكة.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في حديثه لممثلي القطاع الخاص والمصرفي: "إن الحركة الشبابية والرياضية في المملكة تسير بخطى ثابتة نحو التطور والنماء بفضل الرعاية الفائقة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ورؤية جلالته الثاقبة نحو الارتقاء بالقطاعين الحيويين، الأمر الذي ساهم في بلوغهم مستويات رفيعة في مختلف المجالات وتحقيق أبطالهم إنجازات مشرفة كان آخرها تحقيق المركز الحادي عشر في الترتيب العام والمركز الأول عربيا في دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت في جاكرتا بحصولهم على 26 ميدالية متنوعة".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "إن لدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الأثر الكبير في تحقيق التقدم للقطاع الشبابي والرياضي من خلال تضمين برنامج عمل الحكومة، العديد من المبادرات الرامية إلى ضمان سير الارتقاء بالحركة الرياضية والشبابية بالشكل المتميز وسط الاهتمام الواضح من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وتوجيهات سموه المستمرة بتوفير الدعم اللازم الذي يمهد الطريق لأبناء البحرين لمواصلة مشوار التطور والنماء".
وأضاف سمو ه: "لا يمكن الحديث عن عمل ناجح مهما كان نوعه سواء في المجال الشبابي والرياضي أو أي مجال آخر؛ دون تشابك الأيدي وتكاتف الجميع والوقوف صفاً واحداً للوصول إلى الأهداف النبيلة التي وجد من أجلها وتقديم كل جهة سواء القطاع الخاص أو العام الدعم اللازم، وهو الأمر الذي اتضح من خلال نجاح العديد من البرامج والمسابقات الشبابية والرياضية التي تمكن فيها القطاعان الخاص والعام من تقديم نموذج وطني كبير والتفاف حول تلك المشاريع باعتبارها تساهم في دعم منتسبي القطاع الشبابي والرياضي، الأمر الذي ساهم في ظهور نتائج إيجابية متميزة".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "خلال الفترة الماضية قمنا بتطبيق استراتيجية جديدة للحركة الشبابية والرياضية في المملكة ونسعى من خلالها تقديم هذين القطاعين نمطاً معتمدا على الأساليب العلمية الصحيحة والعلوم الحديثة في هذين المجالين المهمين، وقد بدأنا بالفعل في تطبيق هذه الاستراتيجية الرائدة على مستوى المنطقة ومن المؤمل أن تظهر نتائجها واضحة في القريب العاجل من خلال تواجد منتسبي القطاعين الشبابي والرياضي في مختلف البطولات والمسابقات وتحقيق نتائج مشرفة باسم المملكة".
وأردف سموه: "تعتمد الاستراتيجية الجديدة للقطاعين الشبابي والرياضي على إحداث نقلة نوعية في أركان هذين القطاعين ومنظومة عملهما والتحول بشكل احترافي للارتقاء بهم في مختلف المجالات، علاوة على التدريب المستمر لكوادرهما ليكونوا قادرين على إحداث التطور المنشود مع الاستعانة بالتجارب العلمية الناجحة في هذا المجال والتي ستوفر لنا قاعدة بيانات مناسبة تتوافق مع استراتيجية البحرين في النهوض بالشباب والرياضة".
وكشف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أهمية دور القطاع الخاص والمصرفي في استراتيجية تطوير الحركة الشبابية والرياضية، بالقول: "نتطلع لمشاركة دائمة من القطاع الخاص ودعم أكبر للحركة الشبابية والرياضية في المملكة من خلال الدخول في شراكة حقيقية مع الجهات المشرفة على القطاعين وتأمين المزيد من الدعم المادي والمعنوي لهم، والمساهمة في دعم الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والاتحادات الرياضية المختلفة والعمل على تحسين كفاءة المرافق والبنية التحتية للقطاعات المختلفة، بالإضافة إلى المشاركة في عملية التخطيط الاستراتيجي للارتقاء بالقطاع الشبابي والرياضي في المملكة".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة " أن الاستراتيجية الجديدة لتطوير الرياضة مبنية على تطوير كافة منظومات الحركة الشبابية والرياضية في المملكة بصورة متوازية، ولكننا سنسعى بصورة كبيرة إلى تواجد المنتخب البحريني لكرة القدم في كأس العالم 2022 ، ونحن نعمل منذ فترة طويلة على تحقيق هذا الحلم ونأمل بتوفيق من الله تعالى ثم بتضافر جميع الجهود في رؤية منتخب البحرين في كأس العالم المقبلة".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: " إننا نتطلع من القطاع الخاص والمصرفي التقدم بمبادرات تجاه القطاع الشبابي والرياضي في المملكة، يمكن من خلالها تنفيذ برامج مشتركة وقابلة للتنفيذ. ونحن نؤمن تماما أن المسؤولين في القطاع الخاص والمصرفي يدركون تماما المسؤولية الملقاة على عاتقهم في دعم شباب البحرين والاهتمام بتنمية قدراتهم".
وشهد اللقاء نقاشات ومداخلات من قبل العديد من الحاضرين، حيث حرص رئيس مجلس إدارة شركة DHL وشركة زين وعدنان عبدالملك الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة الشيخ أحمد بن علي آل خليفة ، والرئيس التنفيذي لشركة إنفوناس حمد العامر، على تقديم مداخلة في اللقاء. أشادوا خلالها بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى للحركة الشبابية الرياضية في المملكة وتحقيق منتسبيها العديد من الإنجازات في ظل ما يقدمه جلالة الملك المفدى من اهتمام ورعاية فائقة.
وأشادا بدور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في بناء استراتيجيات التقدم للحركة الشبابية والرياضية وتحقيق البحرين إنجازات نوعية بارزة في العديد من الملتقيات الشبابية والرياضية. وأكدا أن القطاع الخاص والمصرفي حريص على دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة وإعطاء الشباب البحريني أولية بارزة ضمن استراتيجيته في دعم شباب البحرين.