أحمد التميمي
أسفرت قرعة دوري أبطال أوروبا للموسم الحالي، والتي أقيمت يوم الخميس الماضي، عن وقوع ليفربول وباريس في المجموعة النارية، إلى جانب نابولي الإيطالي الذي يقوده المدرب الإيطالي كارلوس أنشيلوتي ونادي النجم الأحمر الصربي، آخر فرق أوروبا الشرقية فوزاً بدوري الأبطال.
القرعة كانت أشبه بالكابوس المخيف بالنسبة لفرق المجموعة، وبالأخص لفريق النجم الأحمر، حيث سيواجه ثلاثة فرق تمتلك خطوط هجوم مرعبة، مما يعني أن مرماه سيتحول إلى "سلة أهداف" قبل أن ينتهي به المطاف في الدوري الأوروبي.
القاسم المشترك الأكبر بين الفرق الثلاثة المتبقية؛ هو خط الهجوم القوي، حيث إننا سنكون على موعد من المنافسة الشرسة على مقاعد التأهل. باريس سان جيرمان مع مدربه الألماني الجديد "توماس توخيل"، يطمح لأن يقدم صورة مغايرة عن المواسم الماضية، تلبي طموح المشروع الباريسي في دوري أبطال أوروبا، بعد سنوات من البحث عن اللقب القاري المنشود. من المتوقع أن نرى باريس أكثر "شراسة" في دوري الأبطال لهذا الموسم مع مدربه الجديد، وهذا فعلاً ما كان ينقص اللاعبين في المواسم الماضية.
من جهته فإن نابولي بعد أن خرج من دور المجموعات في الموسم الماضي، تعاقد مع المتخصص في دوري الأبطال، المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي حصل على اللقب في ثلاث مناسبات مع ميلان وريال مدريد. نابولي الذي حقق وصافة الدوري الإيطالي في الموسم الماضي بعد منافسة شرسة مع السيدة العجوز، يمتلك خط هجوم قوي أيضاً، حيث سجل في الدوري الإيطالي فقط 77 هدفاً.
أما ليفربول، فيبدو بأنه قد عاد، ولن يرحم أحداً هذه المرة. في الموسم الماضي حقق الريدز وصافة دوري الأبطال بعد أن خسر أمام العملاق الإسباني ريال مدريد في المباراة النهائية. في هذا الموسم، عالج ليفربول عيوبه في المواسم الماضية، فخط الدفاع لم يعد بالهشاشة السابقة بل أصبح أحد أقوى خطوط الدفاع في إنجلترا، وعلى صعيد الحراسة، فلم يعد الفريق بحاجة إلى اختلاق الأعذار وإصابات الارتجاج كما حدث مع كاريوس، بعد أن تعاقد مع أليسون بيكر الذي أثبت علو كعبه. أما خطوط الوسط والهجوم، فهما من الأقوى في البطولة.
من المتوقع أن نشاهد أعلى معدل تهديفي في البطولة في هذه المجموعة، كما سنشاهد أمتع مباريات دور المجموعات فيها، بالإضافة إلى ذلك -على الأغلب- سيكون هداف البطولة من أحد فرق هذه المجموعة.
أسفرت قرعة دوري أبطال أوروبا للموسم الحالي، والتي أقيمت يوم الخميس الماضي، عن وقوع ليفربول وباريس في المجموعة النارية، إلى جانب نابولي الإيطالي الذي يقوده المدرب الإيطالي كارلوس أنشيلوتي ونادي النجم الأحمر الصربي، آخر فرق أوروبا الشرقية فوزاً بدوري الأبطال.
القرعة كانت أشبه بالكابوس المخيف بالنسبة لفرق المجموعة، وبالأخص لفريق النجم الأحمر، حيث سيواجه ثلاثة فرق تمتلك خطوط هجوم مرعبة، مما يعني أن مرماه سيتحول إلى "سلة أهداف" قبل أن ينتهي به المطاف في الدوري الأوروبي.
القاسم المشترك الأكبر بين الفرق الثلاثة المتبقية؛ هو خط الهجوم القوي، حيث إننا سنكون على موعد من المنافسة الشرسة على مقاعد التأهل. باريس سان جيرمان مع مدربه الألماني الجديد "توماس توخيل"، يطمح لأن يقدم صورة مغايرة عن المواسم الماضية، تلبي طموح المشروع الباريسي في دوري أبطال أوروبا، بعد سنوات من البحث عن اللقب القاري المنشود. من المتوقع أن نرى باريس أكثر "شراسة" في دوري الأبطال لهذا الموسم مع مدربه الجديد، وهذا فعلاً ما كان ينقص اللاعبين في المواسم الماضية.
من جهته فإن نابولي بعد أن خرج من دور المجموعات في الموسم الماضي، تعاقد مع المتخصص في دوري الأبطال، المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي حصل على اللقب في ثلاث مناسبات مع ميلان وريال مدريد. نابولي الذي حقق وصافة الدوري الإيطالي في الموسم الماضي بعد منافسة شرسة مع السيدة العجوز، يمتلك خط هجوم قوي أيضاً، حيث سجل في الدوري الإيطالي فقط 77 هدفاً.
أما ليفربول، فيبدو بأنه قد عاد، ولن يرحم أحداً هذه المرة. في الموسم الماضي حقق الريدز وصافة دوري الأبطال بعد أن خسر أمام العملاق الإسباني ريال مدريد في المباراة النهائية. في هذا الموسم، عالج ليفربول عيوبه في المواسم الماضية، فخط الدفاع لم يعد بالهشاشة السابقة بل أصبح أحد أقوى خطوط الدفاع في إنجلترا، وعلى صعيد الحراسة، فلم يعد الفريق بحاجة إلى اختلاق الأعذار وإصابات الارتجاج كما حدث مع كاريوس، بعد أن تعاقد مع أليسون بيكر الذي أثبت علو كعبه. أما خطوط الوسط والهجوم، فهما من الأقوى في البطولة.
من المتوقع أن نشاهد أعلى معدل تهديفي في البطولة في هذه المجموعة، كما سنشاهد أمتع مباريات دور المجموعات فيها، بالإضافة إلى ذلك -على الأغلب- سيكون هداف البطولة من أحد فرق هذه المجموعة.