روما - أحمد صبري
فرض اللاعب الإيطالي باتريك كوتروني اسمه بقوة خلال الموسم المنقضي رغم ضم ناديه الميلان وقتها لعدد من الأسماء المهمة في خط الهجوم كاللاعب الكرواتي نيكولا كالينيتش هداف فريق فيورنتينا لمدة موسمين واللاعب البرتغالي الدولي أندري سيلفا الذي تألق بشدة مع بورتو وفرض نفسه هو الأخر على تشكيلة منتخب بلاده واللاعب فابيو بوريني مهاجم فريق ساندرلاند.
كورتوني أجبر المدرب فينشينزو مونتيلا ومن بعده جينارو جاتوزو على الدفع به أساسياً على حساب كل الأسماء السابقة بل تغيير مركز لاعب مثل فابيو بوريني إلى الجناح وبعض الأوقات كظهير لأن قلب الهجوم حُسم لصالح اللاعب الشاب الذي لم يكن يعرفه الكثيرون وقتها.
باتريك كوتروني هو أحد خريجي قطاع الناشئين بالروسونيري وهو من مواليد عام 1998 وهو عنصر دائم في كل منتخبات الشباب والناشئين الإيطالية وإنضم للمنتخب الأول مرة واحدة فقط في شهر مارس الماضي عندما كان لويجي دي بياجيو مدرب فريق الشباب يتولى مهمة الفريق الأول بشكل مؤقت لحين إختيار مدرب جديد خلفاً لفينتورا الذي رحل بعد فشل الأزوري في الوصول إلى المونديال.
أرقام كوتروني مع الميلان توحي بميلاد مهاجم قدير بإمكانه صناعة تاريخ كبير، حيث سجل 19 هدف في 49 مباراة علماً بأن الميلان يعاني فنياً بوضوح في عملية صناعة اللعب على مدار السنوات الأخيرة ولم تكن أبداً مهمة أي مهاجم هناك سهلة.
{{ article.visit_count }}
فرض اللاعب الإيطالي باتريك كوتروني اسمه بقوة خلال الموسم المنقضي رغم ضم ناديه الميلان وقتها لعدد من الأسماء المهمة في خط الهجوم كاللاعب الكرواتي نيكولا كالينيتش هداف فريق فيورنتينا لمدة موسمين واللاعب البرتغالي الدولي أندري سيلفا الذي تألق بشدة مع بورتو وفرض نفسه هو الأخر على تشكيلة منتخب بلاده واللاعب فابيو بوريني مهاجم فريق ساندرلاند.
كورتوني أجبر المدرب فينشينزو مونتيلا ومن بعده جينارو جاتوزو على الدفع به أساسياً على حساب كل الأسماء السابقة بل تغيير مركز لاعب مثل فابيو بوريني إلى الجناح وبعض الأوقات كظهير لأن قلب الهجوم حُسم لصالح اللاعب الشاب الذي لم يكن يعرفه الكثيرون وقتها.
باتريك كوتروني هو أحد خريجي قطاع الناشئين بالروسونيري وهو من مواليد عام 1998 وهو عنصر دائم في كل منتخبات الشباب والناشئين الإيطالية وإنضم للمنتخب الأول مرة واحدة فقط في شهر مارس الماضي عندما كان لويجي دي بياجيو مدرب فريق الشباب يتولى مهمة الفريق الأول بشكل مؤقت لحين إختيار مدرب جديد خلفاً لفينتورا الذي رحل بعد فشل الأزوري في الوصول إلى المونديال.
أرقام كوتروني مع الميلان توحي بميلاد مهاجم قدير بإمكانه صناعة تاريخ كبير، حيث سجل 19 هدف في 49 مباراة علماً بأن الميلان يعاني فنياً بوضوح في عملية صناعة اللعب على مدار السنوات الأخيرة ولم تكن أبداً مهمة أي مهاجم هناك سهلة.