يوسف ألبي
هناك 5 أندية هي الأفضل في أوروبا وفقاً للمعطيات والمؤشرات وهي الأكثر كمالاً من جميع النواحي في الموسم الحالي، سواء من حيث الاستقرار الفني أو الإداري، بالإضافة إلى توافر الأسماء الرنانة والتي تعطي الفارق بالنسبة للفريق ووجود مدرب بارع، فضلاً إلى الاستمرارية في تحقيق النتائج الإيجابية، كل تلك العوامل لاشك تعطي التفوق لبعض الأندية على حساب الأخرى في القارة العجوز.
ريال مدريد
يعتبر النادي الملكي مرشحاً فوق العادة في جميع البطولات التي يشارك فيها في كل موسم سواء محلية أو أوروبية كيف لا وهو حامل الرقم القياسي لبطولة الليغا، فضلاً إلى أنه أكثر من حقق لقب دوري الأبطال، فكل ذلك يكفي لكي نقول ان الملكي منافساً دائماً على كل الألقاب.
فقد حقق الريال لقب الأبطال في السنوات الثلاثة الماضية وغيرها من البطولات في حقبة تعد الأفضل في تاريخ الفريق الملكي وهذا يعطي الدافع الأكبر للاعبين لتحقيق المزيد من النجاحات، حيث تعاقد الريال مع المدرب الأسباني "المحنك" جولين لوبيتيغي خلفاً للفرنسي زين الدين زيدان، ويملك المدرب الجديد للريال أفكار وحلول تكتيكية كثيرة، بالإضافة إلى أن الميرينغي أصبح أكثر جماعية من السابق خصوصاً بعد انتقال الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو ليوفنتوس الإيطالي، فقد شاهدنا تألق واضح للاعبي الفريق في الموسم المنصرم مثل بنزيما وغاريث بيل وأسينسيو وإيسكو، الذين تحرروا بعد خروج الدون وأصبح ينتظر منهم التألق بشكل أكبر في هذا الموسم.
برشلونة
لاشك أن العملاق الكتالوني أحد افضل الأندية ثباتاً وإستقراراً ونجاحاً في العقد الأخير من الزمن، فقد حقق برشلونة بقيادة الأيقونة الأرجنتينية ليونيل ميسي ألقاب عديدة في السنوات العشر الأخيرة أهمها الفوز سبع مرات ببطولة الدوري وثلاث مرات لدوري الأبطال وغيرها من البطولات، فعلى الرغم من خروج الأسطورة إنييستا والرائع باولينيو إلا أن البارسا يملك لاعبين أصحاب الجودة والقيمة العالية وفي مقدمتهم ميسي وسواريز وراكيتيش وعثمان ديمبلي وكوتينيو والحارس المتألق شتيغن، كما نجح المدير الرياضي للنادي الكتلوني الفرسي أبيدال في سد النواقص للفريق وإبرام صفقات مهمة مثل فيدال وأرثر ومالكوم، كل هؤلاء اللاعبين لديهم القدرة على تحقيق آمال وتطلعات الجماهير في الموسم الجديد.
ليفربول
منذ أن أستلم المدرب الألماني "المجتهد" يورغن كلوب زمام الأمور مع العريق ليفربول الإنجليزي عام 2015 الجميع يتفق على التطور التدريجي الملحوظ في الفريق منذ ذلك الوقت إلى يومنا هذا، فقد قام المدرب الأشقر بإصلاحات كبيرة وتغيير شبه جذري في الفريق، حيث تمكن من صناعة فريقاً قوياً وعلى رأسهم ثلاثي الرعب محمد صلاح وماني وفيرمينو، بالإضافة إلى وجود هندرسون وميلنر وفان دايك والتعاقد مع كيتا وشاكيري والحارس أليسون فبصفقاته سد كلوب جميع الثغرات التي كلفته خسارة نهائي درري الأبطال الموسم الماضي، فقد أصبح الليفر قوياً في جميع الخطوط، كما زرع كلوب روح الانتصار في نفوس لاعبيه، فقد حقق الريدز خمسة إنتصارات متتالية في الدوري ولا شك أن هذا دليل قوي أن كلوب بتشكيلته المرعبة أصبح قريباً من تحقيق البطولات والإنجازات.
مانشستر سيتي
من يملك مدرب بقيمة وذكاء الفيلسوف الأسباني بيب غوارديولا فلا خلاف ولا جدال أن هذا الفريق سيكون ضمن الأندية المنافسة على الألقاب المحلية والأوروبية، فقد نجح المدرب الأسباني في تحقيق لقب الدوري الإنجليزي الموسم الماضي محطماً العديد من الأرقام القياسية في تاريخ البريميرليغ، ليكتب قصة نجاح جديدة وخالدة في مسيرته التدريبية، ويملك الفريق لاعبين على أعلى طراز مثل دي بروين وأغويرو ودافيد سيلفا وبرناردو سيلفا ورحيم ستيرلينغ وفرناندينهو وساني وغيرهم من اللاعبين الذين أصبحوا أكثر نضجاً وفاعلية وبإمكانهم صناعة التاريخ للفريق الإنجليزي
يوفنتوس
بعد تحقيقه سبع بطولات متتالية للدوري الإيطالي وحضوره القوي في دوري الأبطال في السنوات الخمسة الماضية، حيث خسر النهائي مرتين عامي 2015 و 2017 أمام القطبين برشلونة وريال مدريد، وبعد أبرامه للعديد من الصفقات مثل التعاقد مع الأسطورة كريستيانو رونالدو وإيمري تشان وعودة بونوتشي، فضلاً لوجود كوكبة من النجوم الذين بإمكانهم صناعة الفارق مثل ديبالا وبيانيتش ودوغلاس كوستا وكواردادو وخلفهم الداهية الإيطالية ماسيميليانو أليغري الذي يقود الفريق، أصبح الجميع يخشى من السيدة العجوز الذي واقعياً سيحتفظ بلقب الكالتشيو للعام الثامن على التوالي، والذي سيكون منافساً قوياً لدوري الأبطال الذي يأمل باستعادة لقبها بعد أكثر من عقدين من الزمن، فالمعطيات تؤكد لنا أن اليوفي ضمن الأندية الأفضل في أوروبا بالوقت الراهن.
هناك 5 أندية هي الأفضل في أوروبا وفقاً للمعطيات والمؤشرات وهي الأكثر كمالاً من جميع النواحي في الموسم الحالي، سواء من حيث الاستقرار الفني أو الإداري، بالإضافة إلى توافر الأسماء الرنانة والتي تعطي الفارق بالنسبة للفريق ووجود مدرب بارع، فضلاً إلى الاستمرارية في تحقيق النتائج الإيجابية، كل تلك العوامل لاشك تعطي التفوق لبعض الأندية على حساب الأخرى في القارة العجوز.
ريال مدريد
يعتبر النادي الملكي مرشحاً فوق العادة في جميع البطولات التي يشارك فيها في كل موسم سواء محلية أو أوروبية كيف لا وهو حامل الرقم القياسي لبطولة الليغا، فضلاً إلى أنه أكثر من حقق لقب دوري الأبطال، فكل ذلك يكفي لكي نقول ان الملكي منافساً دائماً على كل الألقاب.
فقد حقق الريال لقب الأبطال في السنوات الثلاثة الماضية وغيرها من البطولات في حقبة تعد الأفضل في تاريخ الفريق الملكي وهذا يعطي الدافع الأكبر للاعبين لتحقيق المزيد من النجاحات، حيث تعاقد الريال مع المدرب الأسباني "المحنك" جولين لوبيتيغي خلفاً للفرنسي زين الدين زيدان، ويملك المدرب الجديد للريال أفكار وحلول تكتيكية كثيرة، بالإضافة إلى أن الميرينغي أصبح أكثر جماعية من السابق خصوصاً بعد انتقال الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو ليوفنتوس الإيطالي، فقد شاهدنا تألق واضح للاعبي الفريق في الموسم المنصرم مثل بنزيما وغاريث بيل وأسينسيو وإيسكو، الذين تحرروا بعد خروج الدون وأصبح ينتظر منهم التألق بشكل أكبر في هذا الموسم.
برشلونة
لاشك أن العملاق الكتالوني أحد افضل الأندية ثباتاً وإستقراراً ونجاحاً في العقد الأخير من الزمن، فقد حقق برشلونة بقيادة الأيقونة الأرجنتينية ليونيل ميسي ألقاب عديدة في السنوات العشر الأخيرة أهمها الفوز سبع مرات ببطولة الدوري وثلاث مرات لدوري الأبطال وغيرها من البطولات، فعلى الرغم من خروج الأسطورة إنييستا والرائع باولينيو إلا أن البارسا يملك لاعبين أصحاب الجودة والقيمة العالية وفي مقدمتهم ميسي وسواريز وراكيتيش وعثمان ديمبلي وكوتينيو والحارس المتألق شتيغن، كما نجح المدير الرياضي للنادي الكتلوني الفرسي أبيدال في سد النواقص للفريق وإبرام صفقات مهمة مثل فيدال وأرثر ومالكوم، كل هؤلاء اللاعبين لديهم القدرة على تحقيق آمال وتطلعات الجماهير في الموسم الجديد.
ليفربول
منذ أن أستلم المدرب الألماني "المجتهد" يورغن كلوب زمام الأمور مع العريق ليفربول الإنجليزي عام 2015 الجميع يتفق على التطور التدريجي الملحوظ في الفريق منذ ذلك الوقت إلى يومنا هذا، فقد قام المدرب الأشقر بإصلاحات كبيرة وتغيير شبه جذري في الفريق، حيث تمكن من صناعة فريقاً قوياً وعلى رأسهم ثلاثي الرعب محمد صلاح وماني وفيرمينو، بالإضافة إلى وجود هندرسون وميلنر وفان دايك والتعاقد مع كيتا وشاكيري والحارس أليسون فبصفقاته سد كلوب جميع الثغرات التي كلفته خسارة نهائي درري الأبطال الموسم الماضي، فقد أصبح الليفر قوياً في جميع الخطوط، كما زرع كلوب روح الانتصار في نفوس لاعبيه، فقد حقق الريدز خمسة إنتصارات متتالية في الدوري ولا شك أن هذا دليل قوي أن كلوب بتشكيلته المرعبة أصبح قريباً من تحقيق البطولات والإنجازات.
مانشستر سيتي
من يملك مدرب بقيمة وذكاء الفيلسوف الأسباني بيب غوارديولا فلا خلاف ولا جدال أن هذا الفريق سيكون ضمن الأندية المنافسة على الألقاب المحلية والأوروبية، فقد نجح المدرب الأسباني في تحقيق لقب الدوري الإنجليزي الموسم الماضي محطماً العديد من الأرقام القياسية في تاريخ البريميرليغ، ليكتب قصة نجاح جديدة وخالدة في مسيرته التدريبية، ويملك الفريق لاعبين على أعلى طراز مثل دي بروين وأغويرو ودافيد سيلفا وبرناردو سيلفا ورحيم ستيرلينغ وفرناندينهو وساني وغيرهم من اللاعبين الذين أصبحوا أكثر نضجاً وفاعلية وبإمكانهم صناعة التاريخ للفريق الإنجليزي
يوفنتوس
بعد تحقيقه سبع بطولات متتالية للدوري الإيطالي وحضوره القوي في دوري الأبطال في السنوات الخمسة الماضية، حيث خسر النهائي مرتين عامي 2015 و 2017 أمام القطبين برشلونة وريال مدريد، وبعد أبرامه للعديد من الصفقات مثل التعاقد مع الأسطورة كريستيانو رونالدو وإيمري تشان وعودة بونوتشي، فضلاً لوجود كوكبة من النجوم الذين بإمكانهم صناعة الفارق مثل ديبالا وبيانيتش ودوغلاس كوستا وكواردادو وخلفهم الداهية الإيطالية ماسيميليانو أليغري الذي يقود الفريق، أصبح الجميع يخشى من السيدة العجوز الذي واقعياً سيحتفظ بلقب الكالتشيو للعام الثامن على التوالي، والذي سيكون منافساً قوياً لدوري الأبطال الذي يأمل باستعادة لقبها بعد أكثر من عقدين من الزمن، فالمعطيات تؤكد لنا أن اليوفي ضمن الأندية الأفضل في أوروبا بالوقت الراهن.