براءة الحسن
لا يوجد مسرح أفضل من دوري أبطال أوروبا للتألق على مستوى الأندية، ببساطة عليه الأضواء الساطعة في أوروبا، والمجد هو نيل البطولة القارية الأفضل.
أساطير نجحت في الفوز بالبطولة، كميسي ورونالدو وتشافي وبول سكولز وفيليب لام. وفي حين كانت هناك أسماء مغمورة لديها في سجلها تحقيق البطولة كريان برتراند مثلاً، لكن هناك عظماء لم تنجح في نيل البطولة، إليكم 5 منهم.
فابيو كانافارو
حقق كأس العالم وحاز على جائزة أفضل لاعب في العالم 2006، لكن مع ذلك فشل كانافارو، الذي يعد أحد أفضل المدافعين في التاريخ في نيل لقب دوري أبطال أوروبا طوال مسيرته التي انتهت قبل سنوات، رغم لعبه لعمالقة كيوفنتوس والإنتر وريال مدريد.
وجاءت أكبر فرصة له مع الإنتر عندما وصل إلى الدور نصف النهائي في عام 2003 ليخرج من المنافسة أمام الغريم ميلان.
رود فان نيستلروي
واحد من أكثر الهدافين غزارة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث سجل فان نيستلروي 56 هدفاً في 73 مباراة، مما جعله رابع أكبر هداف في تاريخ البطولة، وهو أفضل هداف لم يحقق بالبطولة.
الهداف الهولندي السابق كان أفضل هداف في المسابقة في مناسبات متعددة أيضا، لكن لسوء حظه لم يحقق اللقب، رغم لعبه لريال مدريد ومانشستر يونايتد من قبله.
جانلويجي بوفون
وهو الفائز في دوري الدرجة الأولى الإيطالي 11 مرة والفائز بكأس العالم 2006، وهو أكثر لاعب يشارك في دوري أبطال أوروبا دون أن يُحقق اللقب.
خسر بوفون نهائي دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات، مما جعله أسوأ سجل لأي لاعب في نهائيات دوري أبطال أوروبا دون الفوز بالبطولة.
وجاءت أول خسارة له في عام 2003 أمام ميلان الإيطالي بركلات الترجيح مع يوفنتوس، ومعه وصل للنهائي مرة أخرى في عام 2015 وخسر أمام برشلونة، قبل أن يخسر للمرة الثالثة مع ريال مدريد 2017.
زلاتان إبراهيموفيتش
اللاعب الذي ظهر مع 7 فرق مختلفة في البطولة دون أن يحققها، ويبدو أنه لن يحققها أبداً بعد أن انتقل إلى أمريكا.
وربما يكون زلاتان لاعب كرة القدم الأكثر غموضاً في تاريخ البطولة، بعد أن ترك الإنتر، نجح الأخير في الفوز بالبطولة، وبعد أن ترك برشلونة، نجح الأخير أيضاً فوراً في الفوز بالبطولة.
رونالدو الظاهرة
هناك اثنين يحملان اسم رونالدو، واحد يعد الأفضل في تاريخ دوري الأبطال ومتمرس في المسابقة، وآخر هو الظاهرة البرازيلية، أحد أفضل من لمس كرة القدم لكنه لم ينجح في نيل لقب دوري أبطال أوروبا، ويمكن وصفه بأفضل لاعب لم يفز بالبطولة.
الحقيقة المرحة عن رونالدو هي أنه كان يمكن أن يفوز بدوري الأبطال مع ميلان في عام 2007، لكنه انضم إلى الشتاء ولم يكن مؤهلاً للمشاركة بسبب تمثيله ريال مدريد في وقت سابق في المسابقة.
{{ article.visit_count }}
لا يوجد مسرح أفضل من دوري أبطال أوروبا للتألق على مستوى الأندية، ببساطة عليه الأضواء الساطعة في أوروبا، والمجد هو نيل البطولة القارية الأفضل.
أساطير نجحت في الفوز بالبطولة، كميسي ورونالدو وتشافي وبول سكولز وفيليب لام. وفي حين كانت هناك أسماء مغمورة لديها في سجلها تحقيق البطولة كريان برتراند مثلاً، لكن هناك عظماء لم تنجح في نيل البطولة، إليكم 5 منهم.
فابيو كانافارو
حقق كأس العالم وحاز على جائزة أفضل لاعب في العالم 2006، لكن مع ذلك فشل كانافارو، الذي يعد أحد أفضل المدافعين في التاريخ في نيل لقب دوري أبطال أوروبا طوال مسيرته التي انتهت قبل سنوات، رغم لعبه لعمالقة كيوفنتوس والإنتر وريال مدريد.
وجاءت أكبر فرصة له مع الإنتر عندما وصل إلى الدور نصف النهائي في عام 2003 ليخرج من المنافسة أمام الغريم ميلان.
رود فان نيستلروي
واحد من أكثر الهدافين غزارة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث سجل فان نيستلروي 56 هدفاً في 73 مباراة، مما جعله رابع أكبر هداف في تاريخ البطولة، وهو أفضل هداف لم يحقق بالبطولة.
الهداف الهولندي السابق كان أفضل هداف في المسابقة في مناسبات متعددة أيضا، لكن لسوء حظه لم يحقق اللقب، رغم لعبه لريال مدريد ومانشستر يونايتد من قبله.
جانلويجي بوفون
وهو الفائز في دوري الدرجة الأولى الإيطالي 11 مرة والفائز بكأس العالم 2006، وهو أكثر لاعب يشارك في دوري أبطال أوروبا دون أن يُحقق اللقب.
خسر بوفون نهائي دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات، مما جعله أسوأ سجل لأي لاعب في نهائيات دوري أبطال أوروبا دون الفوز بالبطولة.
وجاءت أول خسارة له في عام 2003 أمام ميلان الإيطالي بركلات الترجيح مع يوفنتوس، ومعه وصل للنهائي مرة أخرى في عام 2015 وخسر أمام برشلونة، قبل أن يخسر للمرة الثالثة مع ريال مدريد 2017.
زلاتان إبراهيموفيتش
اللاعب الذي ظهر مع 7 فرق مختلفة في البطولة دون أن يحققها، ويبدو أنه لن يحققها أبداً بعد أن انتقل إلى أمريكا.
وربما يكون زلاتان لاعب كرة القدم الأكثر غموضاً في تاريخ البطولة، بعد أن ترك الإنتر، نجح الأخير في الفوز بالبطولة، وبعد أن ترك برشلونة، نجح الأخير أيضاً فوراً في الفوز بالبطولة.
رونالدو الظاهرة
هناك اثنين يحملان اسم رونالدو، واحد يعد الأفضل في تاريخ دوري الأبطال ومتمرس في المسابقة، وآخر هو الظاهرة البرازيلية، أحد أفضل من لمس كرة القدم لكنه لم ينجح في نيل لقب دوري أبطال أوروبا، ويمكن وصفه بأفضل لاعب لم يفز بالبطولة.
الحقيقة المرحة عن رونالدو هي أنه كان يمكن أن يفوز بدوري الأبطال مع ميلان في عام 2007، لكنه انضم إلى الشتاء ولم يكن مؤهلاً للمشاركة بسبب تمثيله ريال مدريد في وقت سابق في المسابقة.