محمد أمان
واصلت كرة اليد البحرينية إنجازاتها رغم الصعوبات والتحديات الكبيرة التي تواجهها على مستوى الدعم بمجموعة من المواهب في مختلف الفئات العمرية، مما يعزز رصيدها ومكانتها على قمة الألعاب الجماعية إنجازاً كماً وكيفا.
فبعد تأهل منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد للمونديال من خلال تصفيات سيوول، ومنتخبنا الوطني للشباب من خلال تصفيات صلالة؛ ها هو منتخبنا الوطني للناشئين يكمل العقد لتتحقق الثلاثية التاريخية لأول مرة.
وما بين الثلاثية التاريخية، تاريخ أو سطور جديدة كتبتها كرة اليد البحرينية، من خلال نادي النجمة المتوج لأول مرة في التاريخ بلقب بطولة الأندية الآسيوية، والذي سيشارك في بطولة كأس العالم للأندية بعد أيام في حدث تاريخي كبير، والمنتخب الأول الذي تأهل إلى نهائي الآسياد لأول مرة محققا أفضل نتيجة لمنتخبات الألعاب الجماعية بتحقيقه الفضية.
ويسلط "الوطن الرياضي" الضوء على منتخبنا الوطني للناشئين لكرة اليد المتوج باللقب القاري الثاني، راصدا انطباعات عدد من لاعبي المنتخب الذين صنعوا الحدث في الأردن مؤخرا.
واصلت كرة اليد البحرينية إنجازاتها رغم الصعوبات والتحديات الكبيرة التي تواجهها على مستوى الدعم بمجموعة من المواهب في مختلف الفئات العمرية، مما يعزز رصيدها ومكانتها على قمة الألعاب الجماعية إنجازاً كماً وكيفا.
فبعد تأهل منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد للمونديال من خلال تصفيات سيوول، ومنتخبنا الوطني للشباب من خلال تصفيات صلالة؛ ها هو منتخبنا الوطني للناشئين يكمل العقد لتتحقق الثلاثية التاريخية لأول مرة.
وما بين الثلاثية التاريخية، تاريخ أو سطور جديدة كتبتها كرة اليد البحرينية، من خلال نادي النجمة المتوج لأول مرة في التاريخ بلقب بطولة الأندية الآسيوية، والذي سيشارك في بطولة كأس العالم للأندية بعد أيام في حدث تاريخي كبير، والمنتخب الأول الذي تأهل إلى نهائي الآسياد لأول مرة محققا أفضل نتيجة لمنتخبات الألعاب الجماعية بتحقيقه الفضية.
ويسلط "الوطن الرياضي" الضوء على منتخبنا الوطني للناشئين لكرة اليد المتوج باللقب القاري الثاني، راصدا انطباعات عدد من لاعبي المنتخب الذين صنعوا الحدث في الأردن مؤخرا.