-خليفة بن علي: اللعب مع فريق عريق مثل المولودية حقق عدداً من المكاسب
- ساهمت البطولة العربية في إعداد الفريق بشكل مبكر هذا الموسم
- أهمية التركيز خلال المرحلة المقبلة في المسابقات المحلية
أكد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، نائب رئيس مجلس إدارة نادي الرفاع رئيس جهاز كرة القدم، أن فريقه حقق مكاسباً عديدة من المشاركة في كأس زايد للأندية الأبطال، رغم أن الرفاع ودع المنافسة من الدور 32 للمسابقة.
وقال سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، إن اللعب مع فريق عريق مثل مولودية الجزائر لقائين قويين حقق عدداً من المكاسب الفنية للفريق، علاوة على الاحتكاك الفني مع لاعبين ذوي مستويات فنية عالية، إضافة إلى المكاسب الأخرى على الصعيد الإداري والإعلامي.
وأضاف سموه: "ساهمت هذه البطولة العربية في إعداد الفريق بشكل مبكر هذا الموسم استعداداً للموسم الجديد، خاصة كون هذا الفريق يعد جديداً ولا يتجاوز عمره ثلاثة أشهر، ويحتاج وقتاً للانسجام والتجانس، كون هناك عدداً من اللاعبين الذين تم ضمهم للفريق عبر سوق الانتقالات، أو حتى من اللاعبين الشباب الصاعدين، علاوة على اللاعبين الموجودين سابقاً مع الفريق".
وتابع سموه: "العمل طويل عبر مشروع يستمر لثلاث سنوات بعد خفض معدل أعمار اللاعبين، وهذا الشيء متفق عليه بين إدارة النادي والجهاز الفني للفريق".
وأشاد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، بمستوى اللاعبين خلال لقائي مولودية الجزائر، مشيراً سموه إلى أن: "الفريق قدم أداءً مشرفاً للغاية في هذه البطولة التي تحمل اسم رمز غالي على قلوبنا جميعاً، وهو المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان".
ونوه سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، إلى أن الرفاع لعب أول مباراة رسمية بعد تغيير جلده أمام المولودية في استاد البحرين الوطني مطلع أغسطس الماضي، مؤكداً سموه أن الفريق قدم مباراة كبيرة رغم كل الظروف، ولو استغل الفرص المهدرة لكانت النتيجة مختلفة كلياً.
وأوضح سمو نائب رئيس نادي الرفاع، أن هذه المشاركة العربية تساهم في تجهيز الفريق بشكل أمثل للمسابقات المحلية، موضحاً سموه أن الرفاع قدم مستوى مشرفاً يليق بسمعة الكرة البحرينية في بطولة كأس زايد للأندية الأبطال، وكان قادراً على التأهل للمرحلة التالية لولا إضاعة الفرص المهدرة في المباراة الأولى والأخطاء التحكيمية التي ارتكبها الطاقم الموريتاني في لقاء الإياب.
وأكد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، أن زيارة الرفاع إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة للمرة الأولى، تُسجل في تاريخ النادي، مثمناً حفاوة الاستقبال والضيافة التي قدمها الأشقاء في الجزائر لتوفير الراحة للفريق، موضحاً سموه أن هذا الشيء محل تقدير كبير وهو الهدف الأسمى من المشاركة في البطولات العربية.
وشدد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، على أهمية التركيز خلال المرحلة المقبلة في المسابقات المحلية، مضيفاً سموه أن المرحلة المقبلة تعتبر مهمة جداً وتتطلب تظافر الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة للفريق.
{{ article.visit_count }}
- ساهمت البطولة العربية في إعداد الفريق بشكل مبكر هذا الموسم
- أهمية التركيز خلال المرحلة المقبلة في المسابقات المحلية
أكد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، نائب رئيس مجلس إدارة نادي الرفاع رئيس جهاز كرة القدم، أن فريقه حقق مكاسباً عديدة من المشاركة في كأس زايد للأندية الأبطال، رغم أن الرفاع ودع المنافسة من الدور 32 للمسابقة.
وقال سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، إن اللعب مع فريق عريق مثل مولودية الجزائر لقائين قويين حقق عدداً من المكاسب الفنية للفريق، علاوة على الاحتكاك الفني مع لاعبين ذوي مستويات فنية عالية، إضافة إلى المكاسب الأخرى على الصعيد الإداري والإعلامي.
وأضاف سموه: "ساهمت هذه البطولة العربية في إعداد الفريق بشكل مبكر هذا الموسم استعداداً للموسم الجديد، خاصة كون هذا الفريق يعد جديداً ولا يتجاوز عمره ثلاثة أشهر، ويحتاج وقتاً للانسجام والتجانس، كون هناك عدداً من اللاعبين الذين تم ضمهم للفريق عبر سوق الانتقالات، أو حتى من اللاعبين الشباب الصاعدين، علاوة على اللاعبين الموجودين سابقاً مع الفريق".
وتابع سموه: "العمل طويل عبر مشروع يستمر لثلاث سنوات بعد خفض معدل أعمار اللاعبين، وهذا الشيء متفق عليه بين إدارة النادي والجهاز الفني للفريق".
وأشاد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، بمستوى اللاعبين خلال لقائي مولودية الجزائر، مشيراً سموه إلى أن: "الفريق قدم أداءً مشرفاً للغاية في هذه البطولة التي تحمل اسم رمز غالي على قلوبنا جميعاً، وهو المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان".
ونوه سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، إلى أن الرفاع لعب أول مباراة رسمية بعد تغيير جلده أمام المولودية في استاد البحرين الوطني مطلع أغسطس الماضي، مؤكداً سموه أن الفريق قدم مباراة كبيرة رغم كل الظروف، ولو استغل الفرص المهدرة لكانت النتيجة مختلفة كلياً.
وأوضح سمو نائب رئيس نادي الرفاع، أن هذه المشاركة العربية تساهم في تجهيز الفريق بشكل أمثل للمسابقات المحلية، موضحاً سموه أن الرفاع قدم مستوى مشرفاً يليق بسمعة الكرة البحرينية في بطولة كأس زايد للأندية الأبطال، وكان قادراً على التأهل للمرحلة التالية لولا إضاعة الفرص المهدرة في المباراة الأولى والأخطاء التحكيمية التي ارتكبها الطاقم الموريتاني في لقاء الإياب.
وأكد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، أن زيارة الرفاع إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة للمرة الأولى، تُسجل في تاريخ النادي، مثمناً حفاوة الاستقبال والضيافة التي قدمها الأشقاء في الجزائر لتوفير الراحة للفريق، موضحاً سموه أن هذا الشيء محل تقدير كبير وهو الهدف الأسمى من المشاركة في البطولات العربية.
وشدد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، على أهمية التركيز خلال المرحلة المقبلة في المسابقات المحلية، مضيفاً سموه أن المرحلة المقبلة تعتبر مهمة جداً وتتطلب تظافر الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة للفريق.