روما - أحمد صبري
حسم يوفنتوس عملياً وبشكل مبكر عملية المنافسة على لقب الدوري الإيطالي بتحقيق الفوز السابع على التوالي من أصل 7 مباريات خاضها الفريق حتى الآن في بطولة الدوري، ولكن الفوز هذه المرة جاء على حساب نابولي صاحب المركز الثاني والمرشح الأول لمنافسة يوفنتوس ليصبح الفارق بينهما في النقاط إلى 6 وتصبح الأمور صعب تداركها عملياً في ظل الفارق الواضح في المستوى بين البيانكونيري وبين كل منافسيه.
يوفنتوس حول تأخره في النتيجة بهدف لفوز بالثلاثة كان بطلها رونالدو رغم أنه لم يسجل وذلك بصناعته لكل أهداف اللقاء التي سجلها ماندزوكيتش (هدفين) وليوناردو بونوتشي لتصبح كل المؤشرات تؤكد فوز يوفنتوس باللقب الثامن على التوالي في حالة استمرار الأمور كما هو عليه وهو الأمر الذي يتوقع الجميع حدوثه من جانب كارهي يوفنتوس قبل محبيه.
على الجانب الآخر استعاد نادي روما توازنه سريعاً بعد فترة ولا أسوأ بتحقيق الفوز في اللقاء الثاني على التوالي ولكن أهمية الفوز في تلك المرة أنه جاء على حساب الجار اللدود لاتسيو في ديربي العاصمة الإيطالية بنتيجة (3-1) ليصبح مستقبل المدرب دي فرانشيسكو أكثر استقراراً بعدما كان الجميع يتكهن بإقالته لو تعثر في اللقاءين الماضيين.
أما الإنتر فيبدو أن تأثير هدفيه القاتلين في شباك توتنهام وسامبدوريا لايزال مستمراً ليحقق الفريق فوزاً على ضيفه كالياري بهدفين دون رد في مباراة شهدت تسجيل لاعبه الشاب لاوتارو مارتينيز هدفه الأول في الكالتشيو من أول تسديدة له في البطولة، في حين نجح الجار الميلان في تحقيق أكبر انتصاراته هذا الموسم على حساب ساسولو بنتيجة (4-1) بعد التعثر قبلها بأيام بالتعادل مع إمبولي الذي يقبع ضمن ثلاثي المؤخرة ليعود الهدوء ولو مؤقتاً لقلعة الروسونيري وتهدأ أعصاب مدربه غينارو غاتوزو.
حسم يوفنتوس عملياً وبشكل مبكر عملية المنافسة على لقب الدوري الإيطالي بتحقيق الفوز السابع على التوالي من أصل 7 مباريات خاضها الفريق حتى الآن في بطولة الدوري، ولكن الفوز هذه المرة جاء على حساب نابولي صاحب المركز الثاني والمرشح الأول لمنافسة يوفنتوس ليصبح الفارق بينهما في النقاط إلى 6 وتصبح الأمور صعب تداركها عملياً في ظل الفارق الواضح في المستوى بين البيانكونيري وبين كل منافسيه.
يوفنتوس حول تأخره في النتيجة بهدف لفوز بالثلاثة كان بطلها رونالدو رغم أنه لم يسجل وذلك بصناعته لكل أهداف اللقاء التي سجلها ماندزوكيتش (هدفين) وليوناردو بونوتشي لتصبح كل المؤشرات تؤكد فوز يوفنتوس باللقب الثامن على التوالي في حالة استمرار الأمور كما هو عليه وهو الأمر الذي يتوقع الجميع حدوثه من جانب كارهي يوفنتوس قبل محبيه.
على الجانب الآخر استعاد نادي روما توازنه سريعاً بعد فترة ولا أسوأ بتحقيق الفوز في اللقاء الثاني على التوالي ولكن أهمية الفوز في تلك المرة أنه جاء على حساب الجار اللدود لاتسيو في ديربي العاصمة الإيطالية بنتيجة (3-1) ليصبح مستقبل المدرب دي فرانشيسكو أكثر استقراراً بعدما كان الجميع يتكهن بإقالته لو تعثر في اللقاءين الماضيين.
أما الإنتر فيبدو أن تأثير هدفيه القاتلين في شباك توتنهام وسامبدوريا لايزال مستمراً ليحقق الفريق فوزاً على ضيفه كالياري بهدفين دون رد في مباراة شهدت تسجيل لاعبه الشاب لاوتارو مارتينيز هدفه الأول في الكالتشيو من أول تسديدة له في البطولة، في حين نجح الجار الميلان في تحقيق أكبر انتصاراته هذا الموسم على حساب ساسولو بنتيجة (4-1) بعد التعثر قبلها بأيام بالتعادل مع إمبولي الذي يقبع ضمن ثلاثي المؤخرة ليعود الهدوء ولو مؤقتاً لقلعة الروسونيري وتهدأ أعصاب مدربه غينارو غاتوزو.