يوسف ألبي
يعتبر نادي إشبيلية أحد أفضل الأندية الأوروبية التي فرضت نفسها بقوة في الموسم الحالي، بعد المستويات الكبيرة والانتصارات المتتالية التي حققها الفريق الأندلسي في الآونة الأخيرة، ليعلن عن نفسه وبقوة للمنافسة وبالتحديد على بطولة الدوري المحلي والدوري الأوروبي المسابقة المحببة والمفضلة للفريق الأسباني.
ففي الدوري الأقوى في العالم وهو الليغا الإسبانية، شاهدنا حضوراً لافتاً لنادي إشبيلية فقد حقق الفريق 4 انتصارات أهمها الفوز الكبير والمستحق على ريال مدريد بثلاثة أهداف دون رد مقابل خسارتين وتعادل وحيد، كما أن النادي الأندلسي يملك ثاني أقوى خط هجوم في البطولة خلف العملاق الكتلوني، ما جعله يحتل المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 13 نقطة بفارق نقطة واحدة فقط خلف الغريمين الأزليين برشلونة وريال مدريد والذين في جعبتهما 14 نقطة.
أما في الدوري الأوروبي (اليوروبا ليغ) البطولة الثانية من حيث الأهمية في القارة العجوز، كشر نادي إشبيلية عن أنيابه وحقق بداية مثالية بعدما اكتسح نادي ستاندر لياج البلجيكي بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد، ليتصدر مجموعته التي تضم أيضاً كلاً من كراسنودار الروسي وآكهيسار سبور التركي، حيث إن جميع المتابعين والنقاد يرشحون النادي الأندلسي لعبور دور المجموعات من هذه المسابقة، فهي البطولة التي تحمل ذكريات جميلة للفريق الذي حققها خمس مرات في الماضي القريب.
ومن أسباب تألق فريق إشبيلية التعاقد مع المدرب الإسباني "المجتهد" بابلو ماشين هذا المدرب الذي حقق مع نادي جيرونا موسماً استثنائياً العام الماضي في الدوري المحلي، حيث قاد الفريق للظفر بالمركز العاشر وفي مشاركته الأولى في الليغا، ليكسب بعد ذلك احترام الجميع في إسبانيا وأوروبا، كما يملك الفريق مجموعة رائعة من اللاعبين المميزين مثل البرتغالي أندريه سيلفا هداف الليغا والمخضرم نافاس ونوليتو وأليكس فيدال وفرانكو فاسكيزر ووسام بن يدر وإيفير بانيغا وغيرهم من اللاعبين، فضلاً عن أن إشبيلية من الأندية التي تلعب بالروح والقوة والعزيمة وهي سمات إيجابية للفريق، كما أن النادي الإسباني من الصعب جداً أن يخسر على أرضية ميدانه. كل تلك المعطيات للنادي الأندلسي قد تساعده على كسر احتكار قطبي إسبانيا الريال والبرسا على مسابقة الدوري المحلي، وقيادة الفريق لتحقيق الدوري الأوروبي للمرة السادسة في تاريخه.
يعتبر نادي إشبيلية أحد أفضل الأندية الأوروبية التي فرضت نفسها بقوة في الموسم الحالي، بعد المستويات الكبيرة والانتصارات المتتالية التي حققها الفريق الأندلسي في الآونة الأخيرة، ليعلن عن نفسه وبقوة للمنافسة وبالتحديد على بطولة الدوري المحلي والدوري الأوروبي المسابقة المحببة والمفضلة للفريق الأسباني.
ففي الدوري الأقوى في العالم وهو الليغا الإسبانية، شاهدنا حضوراً لافتاً لنادي إشبيلية فقد حقق الفريق 4 انتصارات أهمها الفوز الكبير والمستحق على ريال مدريد بثلاثة أهداف دون رد مقابل خسارتين وتعادل وحيد، كما أن النادي الأندلسي يملك ثاني أقوى خط هجوم في البطولة خلف العملاق الكتلوني، ما جعله يحتل المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 13 نقطة بفارق نقطة واحدة فقط خلف الغريمين الأزليين برشلونة وريال مدريد والذين في جعبتهما 14 نقطة.
أما في الدوري الأوروبي (اليوروبا ليغ) البطولة الثانية من حيث الأهمية في القارة العجوز، كشر نادي إشبيلية عن أنيابه وحقق بداية مثالية بعدما اكتسح نادي ستاندر لياج البلجيكي بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد، ليتصدر مجموعته التي تضم أيضاً كلاً من كراسنودار الروسي وآكهيسار سبور التركي، حيث إن جميع المتابعين والنقاد يرشحون النادي الأندلسي لعبور دور المجموعات من هذه المسابقة، فهي البطولة التي تحمل ذكريات جميلة للفريق الذي حققها خمس مرات في الماضي القريب.
ومن أسباب تألق فريق إشبيلية التعاقد مع المدرب الإسباني "المجتهد" بابلو ماشين هذا المدرب الذي حقق مع نادي جيرونا موسماً استثنائياً العام الماضي في الدوري المحلي، حيث قاد الفريق للظفر بالمركز العاشر وفي مشاركته الأولى في الليغا، ليكسب بعد ذلك احترام الجميع في إسبانيا وأوروبا، كما يملك الفريق مجموعة رائعة من اللاعبين المميزين مثل البرتغالي أندريه سيلفا هداف الليغا والمخضرم نافاس ونوليتو وأليكس فيدال وفرانكو فاسكيزر ووسام بن يدر وإيفير بانيغا وغيرهم من اللاعبين، فضلاً عن أن إشبيلية من الأندية التي تلعب بالروح والقوة والعزيمة وهي سمات إيجابية للفريق، كما أن النادي الإسباني من الصعب جداً أن يخسر على أرضية ميدانه. كل تلك المعطيات للنادي الأندلسي قد تساعده على كسر احتكار قطبي إسبانيا الريال والبرسا على مسابقة الدوري المحلي، وقيادة الفريق لتحقيق الدوري الأوروبي للمرة السادسة في تاريخه.