يوسف ألبي
الأرجنتين أو "بلاد الفضة" كما يطلق عليها، هي منجم ذهب للكرة العالمية ومصنع للنجومية، وتحديداً في القارة العجوز التي لا تكاد تخلو الدوريات الأوروبية فيها وبالذات الدوريات الخمس الكبرى، من أسماء لاعبي التانغو الذين لهم صولات وجولات، ولهم فضل كبير في تطور الكرة الأوروبية.
أسماء بارزة سطرت اسمها بأحرف من ذهب في الملاعب الأوروبية، ولعل أبرزها في الوقت الحاضر الساحر ليونيل ميسي أحد أفضل اللاعبين في التاريخ، والذي لا يختلف عليه اثنان أنه من الأسباب الرئيسة لتحقيق العملاق الكتالوني للبطولات المحلية والأوروبية والقارية في العقد الأخير من الزمن، فسجله التهديفي أكبر دليل على صحة هذا الكلام، ورغم معاناة الفريق هذا الموسم إلا أن ميسي يحاول جاهداً العودة بالفريق إلى مستواه المعهود.
وفي إنجلترا هناك سيرجيو أغويرو مهاجم نادي مانشستر ستي، حيث يملك هذا المهاجم الفذ حساً تهديفياً رائعاً، فقد كان له الفضل في تتويج الستي موسم 2012 بلقب الدوري بعد غياب دام 44 عاماً، كيف لا وهو الذي سجل هدف الفوز التاريخي على كوينز بارك رينجرز، أتبعه تحقيق لقبين إضافيين للبريميرليغ آخرها الموسم الماضي، كما أن المهاجم الأرجنتيني له دور فعال في فوز الفريق بالبطولات المحلية وبالتحديد في السنوات الست الأخيرة، حيث يعتبر ضمن أفضل هدافي الفريق والدوري الإنجليزي في السنوات القليلة الماضية، وفي هذا الموسم يتصدر أغويرو صدارة هدافي الستي، والثاني في الدوري المحلي بفارق هدف واحد خلف البلجيكي هازارد هداف تشلسي، حيث إن الجميع يتفق أن أغويرو أحد الركائز الأساسية والهامة في الفريق.
وتعتبر الحصة الأكبر لتألق وحضور اللاعبين الأرجنتينيين في إيطاليا، فمع يوفنتوس هناك اليافع باولو ديبالا هذا اللاعب الشاب الذي يتوقع له مستقبل كبير للكرة الأرجنتينية، وفي إنتر ميلان هناك المنقذ إيكاردي اللاعب الذي يعتمد عليه "النيراتزوري" كثيراً، وفي الميلان يتواجد غونزالو هيغواين اللاعب السابق لنابولي ويوفنتوس والذي يترك بصمته أينما حل مع الأندية الإيطالية.
وهناك أيضاً لاعب خط الوسط خافيير باستوري الذي انتقل إلى نادي العاصمة روما قادماً من نادي الأمراء الفرنسي، حيث تأقلم اللاعب بشكل سريع في إيطاليا، فقد سجل هدفين رائعين بالكعب، وأثبت أنه لاعب ذو جودة وقيمة عالية، وفي فيورنتينا يتواجد جيوفاني سيميوني ابن مدرب أتلتيكو مدريد دييغو سيميوني، حيث إن الإحصائيات والمعطيات تشير بنجاحات قادمة للنجم سيميوني.
وفي فرنسا نشاهد تواجداً قوياً للجناح أنخل ديماريا لاعب باريس سان جيرمان، حيث يعول نادي الأمراء كثيراً على هذا اللاعب لما يملكه من مواصفات عالية، مثل السرعة والمراوغة وصناعة الفرص وتسديد الركلات الحرة والأهم من ذلك تسجيل الأهداف. فضلاً عن وجود ايميليانو سالا مهاجم نادي نانت، حيث يملك في رصيده أربعة أهداف في الدوري المحلي، متساوياً مع مبابي وخلف نيمار نجمي باريس سان جيرمان.
وفي باقي الدوريات هناك اسكاسيبار لاعب شتوتغارت الألماني، وباريديس لاعب وسط زينيت سانت بطرسبرغ الروسي، وكريستيان ليما مدافع بنفيكا وغيرهم من اللاعبين الأرجنتينيين المتواجدين بقوة وكثرة في الملاعب الأوروبية، وهذا دليل على أن الأرجنتين ولادة للنجوم في اللعبة الأشهر في العالم.
الأرجنتين أو "بلاد الفضة" كما يطلق عليها، هي منجم ذهب للكرة العالمية ومصنع للنجومية، وتحديداً في القارة العجوز التي لا تكاد تخلو الدوريات الأوروبية فيها وبالذات الدوريات الخمس الكبرى، من أسماء لاعبي التانغو الذين لهم صولات وجولات، ولهم فضل كبير في تطور الكرة الأوروبية.
أسماء بارزة سطرت اسمها بأحرف من ذهب في الملاعب الأوروبية، ولعل أبرزها في الوقت الحاضر الساحر ليونيل ميسي أحد أفضل اللاعبين في التاريخ، والذي لا يختلف عليه اثنان أنه من الأسباب الرئيسة لتحقيق العملاق الكتالوني للبطولات المحلية والأوروبية والقارية في العقد الأخير من الزمن، فسجله التهديفي أكبر دليل على صحة هذا الكلام، ورغم معاناة الفريق هذا الموسم إلا أن ميسي يحاول جاهداً العودة بالفريق إلى مستواه المعهود.
وفي إنجلترا هناك سيرجيو أغويرو مهاجم نادي مانشستر ستي، حيث يملك هذا المهاجم الفذ حساً تهديفياً رائعاً، فقد كان له الفضل في تتويج الستي موسم 2012 بلقب الدوري بعد غياب دام 44 عاماً، كيف لا وهو الذي سجل هدف الفوز التاريخي على كوينز بارك رينجرز، أتبعه تحقيق لقبين إضافيين للبريميرليغ آخرها الموسم الماضي، كما أن المهاجم الأرجنتيني له دور فعال في فوز الفريق بالبطولات المحلية وبالتحديد في السنوات الست الأخيرة، حيث يعتبر ضمن أفضل هدافي الفريق والدوري الإنجليزي في السنوات القليلة الماضية، وفي هذا الموسم يتصدر أغويرو صدارة هدافي الستي، والثاني في الدوري المحلي بفارق هدف واحد خلف البلجيكي هازارد هداف تشلسي، حيث إن الجميع يتفق أن أغويرو أحد الركائز الأساسية والهامة في الفريق.
وتعتبر الحصة الأكبر لتألق وحضور اللاعبين الأرجنتينيين في إيطاليا، فمع يوفنتوس هناك اليافع باولو ديبالا هذا اللاعب الشاب الذي يتوقع له مستقبل كبير للكرة الأرجنتينية، وفي إنتر ميلان هناك المنقذ إيكاردي اللاعب الذي يعتمد عليه "النيراتزوري" كثيراً، وفي الميلان يتواجد غونزالو هيغواين اللاعب السابق لنابولي ويوفنتوس والذي يترك بصمته أينما حل مع الأندية الإيطالية.
وهناك أيضاً لاعب خط الوسط خافيير باستوري الذي انتقل إلى نادي العاصمة روما قادماً من نادي الأمراء الفرنسي، حيث تأقلم اللاعب بشكل سريع في إيطاليا، فقد سجل هدفين رائعين بالكعب، وأثبت أنه لاعب ذو جودة وقيمة عالية، وفي فيورنتينا يتواجد جيوفاني سيميوني ابن مدرب أتلتيكو مدريد دييغو سيميوني، حيث إن الإحصائيات والمعطيات تشير بنجاحات قادمة للنجم سيميوني.
وفي فرنسا نشاهد تواجداً قوياً للجناح أنخل ديماريا لاعب باريس سان جيرمان، حيث يعول نادي الأمراء كثيراً على هذا اللاعب لما يملكه من مواصفات عالية، مثل السرعة والمراوغة وصناعة الفرص وتسديد الركلات الحرة والأهم من ذلك تسجيل الأهداف. فضلاً عن وجود ايميليانو سالا مهاجم نادي نانت، حيث يملك في رصيده أربعة أهداف في الدوري المحلي، متساوياً مع مبابي وخلف نيمار نجمي باريس سان جيرمان.
وفي باقي الدوريات هناك اسكاسيبار لاعب شتوتغارت الألماني، وباريديس لاعب وسط زينيت سانت بطرسبرغ الروسي، وكريستيان ليما مدافع بنفيكا وغيرهم من اللاعبين الأرجنتينيين المتواجدين بقوة وكثرة في الملاعب الأوروبية، وهذا دليل على أن الأرجنتين ولادة للنجوم في اللعبة الأشهر في العالم.