-أعرب عن شكره لوزير شؤون الشباب والرياضة على رعاية المباراة الختامية
-1120لاعباً و119 مباراة و438 هدفاً و16 لاعباً انضم للأندية
حضور جماهيري متميز في مباريات الدوري وصل 23800 مشجع
أكد مدير إدارة المراكز الشبابية بوزارة شؤون الشباب والرياضة، نوار عبدالله المطوع، أن "دورينا" حقق الأهداف التي وجد من أجلها في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية، وجعلها الوجهة الأولى للشباب، كما أن الدوري شكل مكاناً مناسباً لالتقاء الشباب البحريني والتعارف فيما بينهم، بالإضافة إلى التنافس الشريف بينهم لنيل لقب الدوري في نسخته الثانية.
وقال المطوع في تصريح بمناسبة ختام "دورينا": "إننا على يقين تام أن النسخة الثانية من دورينا حققت الأهداف التي وضعتها وزارة شؤون الشباب والرياضة، ومن بين الأسباب التي أدت إلى هذا النجاح هو الاهتمام المباشر من قبل وزير شؤون الشباب والرياضة هشام بن محمد الجودر، ومتابعته المستمرة لكافة التحضيرات لانطلاقة الدوري، وتسهيل كافة الاجراءات الإدارية والفنية ليظهر بالمظهر المتميز واللائق، وصولاً إلى حرصه على تتويج الفرق الفائزة في الحفل الختامي الرائع".
وأضاف المطوع: "إن النجاح الذي تحقق في دورينا هو نتاج واضح لتكاتف وتعاضد المراكز الشبابية والأندية الوطنية الغير منضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لكرة القدم، التي شاركت في الدوري بصورة فاعلة، وهو ما اتضح من خلال المشاركة الواسعة لهم، كما أنهم حرصوا على تجهيز فرقهم الرياضية بشكل رائع وإدخالهم في حصص تدريبية مستمرة لتتنافس بقوة على المراكز الأولى في الدوري، وإننا في اللجنة المنظمة نثمن عالياً الجهود الجبارة التي قامت بها المراكز الشبابية والأندية الوطنية، بالإضافة إلى تعاونهم معنا في تسيير الدوري بالشكل المثالي".
وهنأ المطوع فريق نادي بوري بتحقيق المركز الأول، وقال: "أهنئ فريق نادي بوري بتحقيق المركز الأول بعد أن قدم مستويات متميزة طيلة فترات الدوري، واستحق تحقيق اللقب بعد أن تغلب في المباراة النهائية على فريق مركز شباب مدينة حمد، ولكن الفائز الأكبر من وراء تنظيم الدوري هو الشباب البحريني الذي خاض تجربة متميزة في التنافس الشريف فيما بينهم على لقب الدوري".
وتابع المطوع: "لقد بذلت اللجان العاملة في الدوري جهوداً طيبة طيلة الأشهر التي أقيمت فيها منافسات الدوري، وكان جميع الأعضاء مثالاً للتفاني والعمل الرائع في سبيل إنجاح الدوري، كما أبدوا تعاوناً مثالياً مع المراكز الشبابية والأندية الوطنية، في تسيير الدوري بالشكل الذي جعل منه نموذجاً في الاحترافية في العمل".
وتابع: "أظهرت التقارير الصادرة من قبل اللجان العاملة في الدوري وبعد نهايته، أن عدد الفرق المشاركة في الدوري وصلت إلى 32 فريقاً، وبلغ عدد اللاعبين 1120 لاعباً في جميع الفريق، ولعبوا 119 مباراة في جميع أقسام الدوري وأدواره النهائية، وسجلت الفرق المشاركة 438 هدفاً بينما بلغت الأجهزة والأطقم الفنية والإدارية 320، فيما أظهرت الاحصائيات أن عدد الجماهير التي حضرت جميع المباريات وصلت إلى 23800 مشجع".
وأضاف المطوع: "لقد حقق الدوري هدفاً مهماً من أهدافه، وهو اكتشاف المواهب الرياضية وجعلها أمام الأندية الوطنية تمهيداً لضمها، وقد تمكنت الأندية الوطنية من ضم 16 لاعباً من دوري المراكز الشبابية إلى صفوفها، بينما احترف لاعب فريق أبوصيبع جواد مدن في الدوري العماني".
وأعرب المطوع عن شكره للاتحاد البحريني لكرة القدم على تعاونه المميز مع وزارة شؤون الشباب والرياضة في إنجاح الدوري، كما أشاد بجهود قناة البحرين الرياضية والملاحق الرياضية في الصحف المحلية على تغطيتها اليومية المتميزة لدورينا.
-1120لاعباً و119 مباراة و438 هدفاً و16 لاعباً انضم للأندية
حضور جماهيري متميز في مباريات الدوري وصل 23800 مشجع
أكد مدير إدارة المراكز الشبابية بوزارة شؤون الشباب والرياضة، نوار عبدالله المطوع، أن "دورينا" حقق الأهداف التي وجد من أجلها في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية، وجعلها الوجهة الأولى للشباب، كما أن الدوري شكل مكاناً مناسباً لالتقاء الشباب البحريني والتعارف فيما بينهم، بالإضافة إلى التنافس الشريف بينهم لنيل لقب الدوري في نسخته الثانية.
وقال المطوع في تصريح بمناسبة ختام "دورينا": "إننا على يقين تام أن النسخة الثانية من دورينا حققت الأهداف التي وضعتها وزارة شؤون الشباب والرياضة، ومن بين الأسباب التي أدت إلى هذا النجاح هو الاهتمام المباشر من قبل وزير شؤون الشباب والرياضة هشام بن محمد الجودر، ومتابعته المستمرة لكافة التحضيرات لانطلاقة الدوري، وتسهيل كافة الاجراءات الإدارية والفنية ليظهر بالمظهر المتميز واللائق، وصولاً إلى حرصه على تتويج الفرق الفائزة في الحفل الختامي الرائع".
وأضاف المطوع: "إن النجاح الذي تحقق في دورينا هو نتاج واضح لتكاتف وتعاضد المراكز الشبابية والأندية الوطنية الغير منضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لكرة القدم، التي شاركت في الدوري بصورة فاعلة، وهو ما اتضح من خلال المشاركة الواسعة لهم، كما أنهم حرصوا على تجهيز فرقهم الرياضية بشكل رائع وإدخالهم في حصص تدريبية مستمرة لتتنافس بقوة على المراكز الأولى في الدوري، وإننا في اللجنة المنظمة نثمن عالياً الجهود الجبارة التي قامت بها المراكز الشبابية والأندية الوطنية، بالإضافة إلى تعاونهم معنا في تسيير الدوري بالشكل المثالي".
وهنأ المطوع فريق نادي بوري بتحقيق المركز الأول، وقال: "أهنئ فريق نادي بوري بتحقيق المركز الأول بعد أن قدم مستويات متميزة طيلة فترات الدوري، واستحق تحقيق اللقب بعد أن تغلب في المباراة النهائية على فريق مركز شباب مدينة حمد، ولكن الفائز الأكبر من وراء تنظيم الدوري هو الشباب البحريني الذي خاض تجربة متميزة في التنافس الشريف فيما بينهم على لقب الدوري".
وتابع المطوع: "لقد بذلت اللجان العاملة في الدوري جهوداً طيبة طيلة الأشهر التي أقيمت فيها منافسات الدوري، وكان جميع الأعضاء مثالاً للتفاني والعمل الرائع في سبيل إنجاح الدوري، كما أبدوا تعاوناً مثالياً مع المراكز الشبابية والأندية الوطنية، في تسيير الدوري بالشكل الذي جعل منه نموذجاً في الاحترافية في العمل".
وتابع: "أظهرت التقارير الصادرة من قبل اللجان العاملة في الدوري وبعد نهايته، أن عدد الفرق المشاركة في الدوري وصلت إلى 32 فريقاً، وبلغ عدد اللاعبين 1120 لاعباً في جميع الفريق، ولعبوا 119 مباراة في جميع أقسام الدوري وأدواره النهائية، وسجلت الفرق المشاركة 438 هدفاً بينما بلغت الأجهزة والأطقم الفنية والإدارية 320، فيما أظهرت الاحصائيات أن عدد الجماهير التي حضرت جميع المباريات وصلت إلى 23800 مشجع".
وأضاف المطوع: "لقد حقق الدوري هدفاً مهماً من أهدافه، وهو اكتشاف المواهب الرياضية وجعلها أمام الأندية الوطنية تمهيداً لضمها، وقد تمكنت الأندية الوطنية من ضم 16 لاعباً من دوري المراكز الشبابية إلى صفوفها، بينما احترف لاعب فريق أبوصيبع جواد مدن في الدوري العماني".
وأعرب المطوع عن شكره للاتحاد البحريني لكرة القدم على تعاونه المميز مع وزارة شؤون الشباب والرياضة في إنجاح الدوري، كما أشاد بجهود قناة البحرين الرياضية والملاحق الرياضية في الصحف المحلية على تغطيتها اليومية المتميزة لدورينا.