من جانبه قال لاعب فريق نادي عالي عبدالله حميدان إن مستوى فريقه تأثر بشكل ملحوظ نتيجة النقص الكبير في صفوفه وغياب أكثر من لاعب مؤثر.
وقال: رغم ذلك فقد أدى فريقنا مباراة مرضية قياساً بالنقص الحاصل في صفوفه، وتألق حارسنا علي الشغل في ركلات الترجيح لم ينقذنا من الخسارة لأننا أضعنا ثلاث ركلات بينما تمكن الشغل من صد ركلتين، فيما تألق حارس مرمى فريق مركز شباب أبوقوة حسين الشجار بصد ثلاث ركلات كانت كفيلة بنقل فريقه إلى الدور ربع النهائي.
وكان حميدان قد أدى أكثر من دور في المباراة باللعب في مركزي الوسط والهجوم والجناح بطلب من المدرب محمد عبدالله نتيجة النقص في اللاعبين، وقال حميدان إن ذلك تسبب في إرهاقه طوال المباراة التي كانت صعبة وخصوصاً في الشوط الثاني عندما سعى أبوقوة إلى إنهائها عبر تكثيف الهجمات وتسريعها لعدم الوصول إلى ركلات الترجيح.
واعتبر حميدان أداء فريقه متميزاً في الشوط الأول أكثر من الثاني عندما عاد إلى المباراة مرتين رغم تقدم أبوقوة، وقال إن العودة مرتين قلّما تستطيع الفرق تحقيقها، مبيناً أن هدفي فريق أبوقوة جاءا من أخطاء دفاعية وهي خالية من التخطيط.
{{ article.visit_count }}
وقال: رغم ذلك فقد أدى فريقنا مباراة مرضية قياساً بالنقص الحاصل في صفوفه، وتألق حارسنا علي الشغل في ركلات الترجيح لم ينقذنا من الخسارة لأننا أضعنا ثلاث ركلات بينما تمكن الشغل من صد ركلتين، فيما تألق حارس مرمى فريق مركز شباب أبوقوة حسين الشجار بصد ثلاث ركلات كانت كفيلة بنقل فريقه إلى الدور ربع النهائي.
وكان حميدان قد أدى أكثر من دور في المباراة باللعب في مركزي الوسط والهجوم والجناح بطلب من المدرب محمد عبدالله نتيجة النقص في اللاعبين، وقال حميدان إن ذلك تسبب في إرهاقه طوال المباراة التي كانت صعبة وخصوصاً في الشوط الثاني عندما سعى أبوقوة إلى إنهائها عبر تكثيف الهجمات وتسريعها لعدم الوصول إلى ركلات الترجيح.
واعتبر حميدان أداء فريقه متميزاً في الشوط الأول أكثر من الثاني عندما عاد إلى المباراة مرتين رغم تقدم أبوقوة، وقال إن العودة مرتين قلّما تستطيع الفرق تحقيقها، مبيناً أن هدفي فريق أبوقوة جاءا من أخطاء دفاعية وهي خالية من التخطيط.