مازن أنور
أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، محمد بن عبداللطيف بن جلال، افتخاره وتشرفه بتكليفه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بعضوية اللجنة العليا لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم 2018 – 2019 "أغلى الكؤوس".
وقال بن جلال إن هذا التكليف هو تشريف وثقة غالية يعتز بها وسيعمل جاهداً من خلالها على إبراز هذه المسابقة الغالية، والتي يتطلع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن تحظى بالزخم الفني والجماهيري والإعلامي كونها تحمل اسم جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد بن جلال أن الفترة القادمة ستشهد الكشف عن كافة المبادرات والأفكار التي من شأنها الارتقاء بهذه المسابقة، حسب تطلعات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، مشيراً إلى أن أعضاء اللجنة سيسخرون جل خبرتهم في المجال الرياضي والإداري وكل إمكانياتهم وكامل عطائهم بغرض تحقيق النجاح في اليوم الختامي لهذه المسابقة.
وأضاف محمد بن عبداللطيف بن جلال قائلاً: "الكرة البحرينية تحظى باهتمام كبير من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسموه يمتلك طموحاً كبيراً، وأفكاراً إبداعية كثيرة، سنعمل نحن كفريق على أن نسير على نهج سموه في الطموح والإبداع لأننا نستهدف التغيير الملموس في هذه المسابقة الغالية".
وأشار بن جلال إلى أن تحقيق النجاح في مسابقة كأس الملك هذا الموسم يستوجب تكاتف كافة الجهود مع الجهات ذات العلاقة سواءً من مؤسسات القطاع العام أو الخاص، بالإضافة إلى الجهات الأهلية، من أجل أن تشهد ختام هذه المسابقة الغالية عرساً كبيراً في مشهدها الختامي.
واعتبر أن ما شهدته مسابقة كأس جلالة الملك المفدى في مواسمها الأخيرة، سيتم البناء عليه من أجل أن تظهر بنسخة مختلفة تماماً وتكون مغايرة، مبدياً ثقته الكبيرة في أعضاء اللجنة العليا للمسابقة، وأضاف: "لدينا الحافز والدافع الكبيرين للعمل والرغبة في التغيير والتطوير، وانتظروا نسخة مغايرة للمسابقة الأغلى هذا العام".
أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، محمد بن عبداللطيف بن جلال، افتخاره وتشرفه بتكليفه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بعضوية اللجنة العليا لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم 2018 – 2019 "أغلى الكؤوس".
وقال بن جلال إن هذا التكليف هو تشريف وثقة غالية يعتز بها وسيعمل جاهداً من خلالها على إبراز هذه المسابقة الغالية، والتي يتطلع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن تحظى بالزخم الفني والجماهيري والإعلامي كونها تحمل اسم جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد بن جلال أن الفترة القادمة ستشهد الكشف عن كافة المبادرات والأفكار التي من شأنها الارتقاء بهذه المسابقة، حسب تطلعات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، مشيراً إلى أن أعضاء اللجنة سيسخرون جل خبرتهم في المجال الرياضي والإداري وكل إمكانياتهم وكامل عطائهم بغرض تحقيق النجاح في اليوم الختامي لهذه المسابقة.
وأضاف محمد بن عبداللطيف بن جلال قائلاً: "الكرة البحرينية تحظى باهتمام كبير من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسموه يمتلك طموحاً كبيراً، وأفكاراً إبداعية كثيرة، سنعمل نحن كفريق على أن نسير على نهج سموه في الطموح والإبداع لأننا نستهدف التغيير الملموس في هذه المسابقة الغالية".
وأشار بن جلال إلى أن تحقيق النجاح في مسابقة كأس الملك هذا الموسم يستوجب تكاتف كافة الجهود مع الجهات ذات العلاقة سواءً من مؤسسات القطاع العام أو الخاص، بالإضافة إلى الجهات الأهلية، من أجل أن تشهد ختام هذه المسابقة الغالية عرساً كبيراً في مشهدها الختامي.
واعتبر أن ما شهدته مسابقة كأس جلالة الملك المفدى في مواسمها الأخيرة، سيتم البناء عليه من أجل أن تظهر بنسخة مختلفة تماماً وتكون مغايرة، مبدياً ثقته الكبيرة في أعضاء اللجنة العليا للمسابقة، وأضاف: "لدينا الحافز والدافع الكبيرين للعمل والرغبة في التغيير والتطوير، وانتظروا نسخة مغايرة للمسابقة الأغلى هذا العام".