استطاعت متسابقة فريق البحرين للتحمل 13 دانييلا ريف أن تحصد لقبها الرابع على التوالي في بطولة العالم للرجل الحديدي في كونا التي أقيمت في هاواي.
وأنهت ريف السباق في زمن قياسي قدره 8:26:16 لتحطم رقمها القياسي الذي حققته في عام 2016، واستطاعت في الوقت ذاته أن تسجل رقما جديدا في مسابقة الدراجة الهوائية.
واستطاعت ريف أن تحطم أفضل زمن تم تحقيقه على مضمار هاواي ب 20 دقيقة، وتفوقت على الزمن الذي حققته كريسي ويلينغتون في بطولة جنوب أفريقيا للرجل الحديدي ب17 دقيقة لتكون هي أسرع أمرأة في بطولات الرجل الحديدي وتعادل في الوقت ذاته رقم ويلينغتون في عدد مرات الفوز ببطولة كونا.
وتغلبت ريف على العديد من التحديات خلال رحلتها للظفر بلقب البطولة منها الرياح والأمطار، ولكن الأصعب من ذلك هو لسعات من قنديل البحر قبل انطلاق السباق.
وأشارت إلى أن سباق السباحة كان بمثابة أصعب 3.8 كلم سبحتها طوال مسيرتها، والتي اختتمتها في زمن وقدره 57:26 دقيقة، و10 دقائق خلف البريطانية لوسي تشارليس.
واستطاعت أن تعوض هذه الانطلاقة المتعثرة بأداء مثير على الدراجة والجري ساهمت في اعتلائها قمة منصة التتويج.
وقالت بعد عبورها خط النهاية: "لقد كنت أفكر في الانسحاب ولكنني قلت كلا لن أفعل ، أنا البطلة وسيكون هناك أطفال، سوف يشعرون بخيبة أمل كبيرة، هذا لا يصدق، لا يمكنني أن أصدق حدوث ذلك".
وأضافت: "لقد فكرت في زميلي برينت مكماهون الذي تعرض للسعة قنديل البحر العام الماضي واستطاع إنهاء السباق، وقلت في نفسي أنني أستطيع أن أفعل ذلك أيضا، لقد كان يوما طويلا، لقد تمنيت أن يخف الألم في وقت لاحق، وقد حدث ذلك في النهاية، أنا سعيدة للغاية."
واستطاع زميلها خافيير غوميز أن يحصد أفضل مركز لمتسابق مبتدئ بحصوله على المركز الـ11 وكان غوميز يقود الدراجة جنبا إلى جنب مع بطل هذه النسخة باتريج لانغ قبل أن يصيب دراجته عطل ميكانيكي أدى لخسارته الكثير من الوقت.
وقد قام المتسابق الإسباني بجهد جبار خلال سباق الجري، حيث وصل للمركز السادس قبل أن يتراجع للمركز الـ11.
وعبر غوميز عن خيبت أمله لتحقيقه المركز الـ11، مؤكدًا إنه كان يطمح لتحقيق مركز أفضل من ذلك.
من جهته، حل ديفيد بليسي في المركز الـ21، فيما أنهى برينت مكماهون السباق في المركز الـ24.
وأنهت ريف السباق في زمن قياسي قدره 8:26:16 لتحطم رقمها القياسي الذي حققته في عام 2016، واستطاعت في الوقت ذاته أن تسجل رقما جديدا في مسابقة الدراجة الهوائية.
واستطاعت ريف أن تحطم أفضل زمن تم تحقيقه على مضمار هاواي ب 20 دقيقة، وتفوقت على الزمن الذي حققته كريسي ويلينغتون في بطولة جنوب أفريقيا للرجل الحديدي ب17 دقيقة لتكون هي أسرع أمرأة في بطولات الرجل الحديدي وتعادل في الوقت ذاته رقم ويلينغتون في عدد مرات الفوز ببطولة كونا.
وتغلبت ريف على العديد من التحديات خلال رحلتها للظفر بلقب البطولة منها الرياح والأمطار، ولكن الأصعب من ذلك هو لسعات من قنديل البحر قبل انطلاق السباق.
وأشارت إلى أن سباق السباحة كان بمثابة أصعب 3.8 كلم سبحتها طوال مسيرتها، والتي اختتمتها في زمن وقدره 57:26 دقيقة، و10 دقائق خلف البريطانية لوسي تشارليس.
واستطاعت أن تعوض هذه الانطلاقة المتعثرة بأداء مثير على الدراجة والجري ساهمت في اعتلائها قمة منصة التتويج.
وقالت بعد عبورها خط النهاية: "لقد كنت أفكر في الانسحاب ولكنني قلت كلا لن أفعل ، أنا البطلة وسيكون هناك أطفال، سوف يشعرون بخيبة أمل كبيرة، هذا لا يصدق، لا يمكنني أن أصدق حدوث ذلك".
وأضافت: "لقد فكرت في زميلي برينت مكماهون الذي تعرض للسعة قنديل البحر العام الماضي واستطاع إنهاء السباق، وقلت في نفسي أنني أستطيع أن أفعل ذلك أيضا، لقد كان يوما طويلا، لقد تمنيت أن يخف الألم في وقت لاحق، وقد حدث ذلك في النهاية، أنا سعيدة للغاية."
واستطاع زميلها خافيير غوميز أن يحصد أفضل مركز لمتسابق مبتدئ بحصوله على المركز الـ11 وكان غوميز يقود الدراجة جنبا إلى جنب مع بطل هذه النسخة باتريج لانغ قبل أن يصيب دراجته عطل ميكانيكي أدى لخسارته الكثير من الوقت.
وقد قام المتسابق الإسباني بجهد جبار خلال سباق الجري، حيث وصل للمركز السادس قبل أن يتراجع للمركز الـ11.
وعبر غوميز عن خيبت أمله لتحقيقه المركز الـ11، مؤكدًا إنه كان يطمح لتحقيق مركز أفضل من ذلك.
من جهته، حل ديفيد بليسي في المركز الـ21، فيما أنهى برينت مكماهون السباق في المركز الـ24.