"الوطن"- مازن أنور
يعمل نادي المحرق جاهداً في الفترة الحالية، على إنهاء ملف مهم متمثل في اختيار المدرب الجديد لفريقه الكروي الأول بعد إعفاء المدرب الوطني القدير سلمان شريدة قبل يومين من المهمة إثر الخسارة من فريق الحد في دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وبحسب معلومات "الوطن الرياضي"، فإن نادي المحرق يتجه للمدرسة العربية عبر وجود تقدم في المفاوضات مع مدرب عربي الجنسية، ومن المتوقع أن يحسم النادي قراره في الأيام القليلة القادمة عبر استقدام المدرب.
وأكدت مصادر "الوطن الرياضي"، أن الإعفاء الذي طال سلمان شريدة لن يطال أحداً آخر من الجهازين الفني والإداري، بل سيكون التغيير على مستوى المدرب، في حين يتوقع أن يقود المدرب المساعد علي عامر الفريق في الثلاث مواجهات التي سيخوضها المحرق مع فريق البديع منها مواجهتان لحساب ذهاب وإياب دور الستة عشر لكأس الملك، وثالثة لحساب الدوري.
يعمل نادي المحرق جاهداً في الفترة الحالية، على إنهاء ملف مهم متمثل في اختيار المدرب الجديد لفريقه الكروي الأول بعد إعفاء المدرب الوطني القدير سلمان شريدة قبل يومين من المهمة إثر الخسارة من فريق الحد في دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وبحسب معلومات "الوطن الرياضي"، فإن نادي المحرق يتجه للمدرسة العربية عبر وجود تقدم في المفاوضات مع مدرب عربي الجنسية، ومن المتوقع أن يحسم النادي قراره في الأيام القليلة القادمة عبر استقدام المدرب.
وأكدت مصادر "الوطن الرياضي"، أن الإعفاء الذي طال سلمان شريدة لن يطال أحداً آخر من الجهازين الفني والإداري، بل سيكون التغيير على مستوى المدرب، في حين يتوقع أن يقود المدرب المساعد علي عامر الفريق في الثلاث مواجهات التي سيخوضها المحرق مع فريق البديع منها مواجهتان لحساب ذهاب وإياب دور الستة عشر لكأس الملك، وثالثة لحساب الدوري.
