قال الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص الدولي أيمن عبدالوهاب: "إن برنامج المدن المضيفة للألعاب العالمية التي ستقام في أبوظبي مارس 2019 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ولى عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، سيكون رسالة عن المحبة والتسامح والسلام والتعايش وقبول الآخر والدمج، وفرصة رائعة لكي يطلع أكثر من عشرة آلاف مشارك من 174 دولة يتابعهم أكثر من نصف مليون متابع عبر وسائل الإعلام المختلفة على العادات والتقاليد والثقافة العربية الأصيلة التي تدب بجذورها في التاريخ الإنساني".
وأشار إلى إقامة ورشة أمس بحضور وزيرة تنمية المجتمع، رئيسة لجنة الإرث والمجتمع التابعة للجنة العليا المنظمة للألعاب حصة بنت عيسى بوحميد، والمدير العام للألعاب العالمية خلفان المزروعي وممثلي المجالس التنفيذية في إمارات الدولة السبع، حيث تم خلال الجلسة استعراض أجندة الجلسة للتجهيزات اللوجستية والترتيبات اللازمة لاستضافة الوفود خلال الأيام الأربعة للبرنامج، وتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لتقديم برنامج المدن المضيفة الذي يعتبر من أهم الفعاليات المرتبطة بالأحداث الرياضية حول العالم بصورة مميزة.
ولفت عبدالوهاب، إلى أن "العشرة آلاف مشارك من بينهم أكثر من سبعة آلاف لاعب سوف يعيشون أربعة أيام لا يمكن أن تنسى، حيث سيطلعون على العادات والتقاليد العربية الأصلية، وهي فرصة لتكوين صورة ذهنية صادقة وحقيقية عن العالم العربي من خلال دولة الإمارات العربية".
وأكد أن "إقامة الألعاب العالمية بإحدى دول الشرق الأوسط هو حدث كبير لأنه أول حدث أولمبيي يقام بالمنطقة من أي نوع، وسيحمل رسالة للعالم على ما تمتلكه المنطقة من إمكانات وطاقات وقدرات وكوادر، وأن أبناءنا من المعاقين فكرياَ تم تحطيم كل أشكال الإهمال والتهميش".
وقال "تأتى الألعاب العالمية في أول سنة بعد اكتمال حركة الأولمبياد الخاص لعامها الخمسين، واقتربنا من 2020 حيث نسعى إلى الوصول بعدد اللاعبين إلى عشرة ملايين لاعب من بينهم ربع مليون لاعب بالمنطقة".
{{ article.visit_count }}
وأشار إلى إقامة ورشة أمس بحضور وزيرة تنمية المجتمع، رئيسة لجنة الإرث والمجتمع التابعة للجنة العليا المنظمة للألعاب حصة بنت عيسى بوحميد، والمدير العام للألعاب العالمية خلفان المزروعي وممثلي المجالس التنفيذية في إمارات الدولة السبع، حيث تم خلال الجلسة استعراض أجندة الجلسة للتجهيزات اللوجستية والترتيبات اللازمة لاستضافة الوفود خلال الأيام الأربعة للبرنامج، وتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لتقديم برنامج المدن المضيفة الذي يعتبر من أهم الفعاليات المرتبطة بالأحداث الرياضية حول العالم بصورة مميزة.
ولفت عبدالوهاب، إلى أن "العشرة آلاف مشارك من بينهم أكثر من سبعة آلاف لاعب سوف يعيشون أربعة أيام لا يمكن أن تنسى، حيث سيطلعون على العادات والتقاليد العربية الأصلية، وهي فرصة لتكوين صورة ذهنية صادقة وحقيقية عن العالم العربي من خلال دولة الإمارات العربية".
وأكد أن "إقامة الألعاب العالمية بإحدى دول الشرق الأوسط هو حدث كبير لأنه أول حدث أولمبيي يقام بالمنطقة من أي نوع، وسيحمل رسالة للعالم على ما تمتلكه المنطقة من إمكانات وطاقات وقدرات وكوادر، وأن أبناءنا من المعاقين فكرياَ تم تحطيم كل أشكال الإهمال والتهميش".
وقال "تأتى الألعاب العالمية في أول سنة بعد اكتمال حركة الأولمبياد الخاص لعامها الخمسين، واقتربنا من 2020 حيث نسعى إلى الوصول بعدد اللاعبين إلى عشرة ملايين لاعب من بينهم ربع مليون لاعب بالمنطقة".