براءة الحسن
انطلق العد العكسي لموعد كلاسيكو كرة القدم العالمي الذي يجمع بين ريال مدريد وغريمه الأزلي برشلونة، على ملعب الكامب نو يوم الأحد المقبل في موقعة قد تحدد وتحسم مسار المنافسة.
ويجد ريال مدريد نفسه متراجعاً للمركز السابع عقب سقوطه على يد ليفانتي في الجولة الماضية، بفارق 4 نقاط عن برشلونة المتصدر، لذلك يدخل ريال مدريد المباراة بشعار «الفوز لا غير».
1. عودة سواريز للتهديف
صحيح أن برشلونة سيفتقد لأهم أسلحته في غياب ليونيل ميسي، إلا أن مباراة الكلاسيكو تأتي تزامنًا مع نجاح سواريز في العودة للتسجيل أمام إشبيلية بعد صيام دام 4 مراحل. سواريز سجل هدفًا وصنع آخر، وقدم مستويات مميزة تجعل منه حجز الزاوية الهجومية للبارسا أمام الريال.
2. معاناة هجوم ريال مدريد
إن كان هجوم برشلونة يعاني من حالة ثقة بعد تألق سواريز، فعلى الجانب الآخر لايزال هجوم ريال مدريد يمر بأسوأ مستوياته، وهو ما يصب لصالح برشلونة ودفاعاته.
3. ثغرة الظهير الأيسر
أبرز ثغرات ريال مدريد هي في الجبهة اليسرى الخاصة بمارسيلو.
صحيح أن الظهير البرازيلي رائع هجومياً، لكنه يمثل حلقة ضعف دفاعية كبيرة بسبب تركه للمساحات خلفه وعدم إجادته للتغطية.
4. الثقة
يدخل برشلونة المباراة وهو متصدر للدوري بعد فوزه على إشبيلية في المرحلة الأخيرة، أما ريال مدريد فقد تراجع للمركز السابع.
ريال مدريد سيدخل المباراة تحت ضغط كبير، فالهزيمة تعني ضربة لموسمه المحلي، وأيضا هناك ضغط كبير على مدربه مع تقارير تفيد بأنه قد يرحل في حالة الهزيمة.
كما أن ريال مدريد لم يفز على برشلونة في الليغا في آخر موسمين.
5. عدم الاستقرار الفني للريال
يعاني ريال مدريد من عدم استقرار على المستوى الفني، فعلى الرغم من مرور 9 مراحل، لا يزال المدير الفني للميرينغي يقوم بالتجارب، ولم يستقر على طريقة لعب أو على تثبيت اللاعبين في مراكزهم.
{{ article.visit_count }}
انطلق العد العكسي لموعد كلاسيكو كرة القدم العالمي الذي يجمع بين ريال مدريد وغريمه الأزلي برشلونة، على ملعب الكامب نو يوم الأحد المقبل في موقعة قد تحدد وتحسم مسار المنافسة.
ويجد ريال مدريد نفسه متراجعاً للمركز السابع عقب سقوطه على يد ليفانتي في الجولة الماضية، بفارق 4 نقاط عن برشلونة المتصدر، لذلك يدخل ريال مدريد المباراة بشعار «الفوز لا غير».
1. عودة سواريز للتهديف
صحيح أن برشلونة سيفتقد لأهم أسلحته في غياب ليونيل ميسي، إلا أن مباراة الكلاسيكو تأتي تزامنًا مع نجاح سواريز في العودة للتسجيل أمام إشبيلية بعد صيام دام 4 مراحل. سواريز سجل هدفًا وصنع آخر، وقدم مستويات مميزة تجعل منه حجز الزاوية الهجومية للبارسا أمام الريال.
2. معاناة هجوم ريال مدريد
إن كان هجوم برشلونة يعاني من حالة ثقة بعد تألق سواريز، فعلى الجانب الآخر لايزال هجوم ريال مدريد يمر بأسوأ مستوياته، وهو ما يصب لصالح برشلونة ودفاعاته.
3. ثغرة الظهير الأيسر
أبرز ثغرات ريال مدريد هي في الجبهة اليسرى الخاصة بمارسيلو.
صحيح أن الظهير البرازيلي رائع هجومياً، لكنه يمثل حلقة ضعف دفاعية كبيرة بسبب تركه للمساحات خلفه وعدم إجادته للتغطية.
4. الثقة
يدخل برشلونة المباراة وهو متصدر للدوري بعد فوزه على إشبيلية في المرحلة الأخيرة، أما ريال مدريد فقد تراجع للمركز السابع.
ريال مدريد سيدخل المباراة تحت ضغط كبير، فالهزيمة تعني ضربة لموسمه المحلي، وأيضا هناك ضغط كبير على مدربه مع تقارير تفيد بأنه قد يرحل في حالة الهزيمة.
كما أن ريال مدريد لم يفز على برشلونة في الليغا في آخر موسمين.
5. عدم الاستقرار الفني للريال
يعاني ريال مدريد من عدم استقرار على المستوى الفني، فعلى الرغم من مرور 9 مراحل، لا يزال المدير الفني للميرينغي يقوم بالتجارب، ولم يستقر على طريقة لعب أو على تثبيت اللاعبين في مراكزهم.