كشف رئيس الاتحاد البحريني للسباحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة، عن أن الاتحاد بصدد الإعلان عن تأسيس أول أكاديمية بحرينية احترافية مختصة بالرياضات المائية.
يأتي ذلك، تماشياً مع توجهات اللجنة الأولمبية البحرينية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لتطوير القطاع الرياضي في مملكة البحرين.
وأشار رئيس الاتحاد، إلى أن الاكاديمية تعتبر مشروع رائد بكل المقاييس، من خلال تأسيسها للأرضية المناسبة لإحداث نقلة نوعية في مختلف الرياضات المائية.
وتابع: "نأمل عبر هذه الأكاديمية في صناعة وتهئية جيل مميز في كافة الرياضات المائية، حيث ستشمل هذه الأكاديمية مختلف الفئات العمرية من مواطنين إلى جانب المقيمين في المملكة دون استثناء".
وأضاف رئيس الاتحاد: "نسعى لتأسيس كيان رسمي بمنهج رياضي أكاديمي يكون هو المرجع الأول لكل من يرغب في تعلم أو احتراف الرياضة في مملكة البحرين، وبالطبع سنعمل على توفير كافة المتطلبات سعياً للوصول لهذا الهدف".
وتعتبر الأكاديمية المزمع تأسيسها الوحيدة من نوعها في البحرين، والمتخصصة في رياضات السباحة وكرة الماء بالإضافة للغطس ومختلف الرياضات المائية الأخرى.
وأكد الشيخ محمد بن إبراهيم على حرص القائمين على الاتحاد البحريني للسباحة على تطبيق أعلى المعايير الفنية من خلال استقطاع مدربين عالميين إلى جانب الاستعانة بالكوادر الوطنية المميزة في مجال التدريب والإدارة الفنية.
وتابع: "من أجل الوصول لأعلى درجات الاحترافية سنعمل على توفير طاقم تدريبي على أعلى مستوى، للإشراف على الفئات المختلفة التي ستتواجد ضمن الأكاديمية".
وبين رئيس الاتحاد، على أن الأكاديمية ستحتضن مختلف المستويات، ابتداءً من برامج تعليم السباحة للمبتدئين، إلى جانب البرامج المخصصة لاكتشاف الموهوبين وتنمية مهاراتهم وصولاً للمنتخبات الوطنية عبر تدريبات خاصة ضمن بيئة احترافية.
وإلى جانب البرامج التدريبية المختلفة التي ستقدمها الاكاديمية، فإنها ستتخص في تقديم الجانب الأكاديمي الخاص بالرياضات المائية والتثقيفي كذلك فيما يخص السلامة العامة والإنقاذ، عبر العديد من ورش العمل والدورات الاحترافية التي ستساهم بدورها في تمنية مهارات المدربين الوطنيين.
أشار رئيس الاتحاد إلى أن الأكاديمية سيكون لها حضور ومشاركة في مختلف البطولات الخارجية والمحلية، إلى جانب تنظيمها لبطولات دوية ضمن الأنظمة واللوائح التي سيتم اعتمادها بهذا الخصوص.
وشدد الشيخ محمد بن إبراهيم، على أن باب المشاركة في مختلف البرامج التدريبية التي ستقيمها الأكاديمية سيكون مفتوحاً أمام المواطنين والمقيميين في المملكة من مختلف الجاليات.
وأكد التزام الاتحاد البحريني للسباحة على مواصلة نهجه القائم على مبدأ "السباحة للجميع"، داعياً جميع الراغبين في تعلم السباحة أو تمنية مهاراتهم ومواهبهم للمشاركة ضمن برامج الأكاديمية التي ستعلن خلال الفترة المقبلة.
يذكر أن برامج الاتحاد الحالية الخاصة بتعليم السباحة واكتشاف الموهوبين بالإضافة للبرامج الخاصة بالكبار تشهد مشاركة أكثر من 12 ألف شخص على مدار العام، حيث يشرف على تلك البرامج طاقم من المدربين المؤهلين بما يتناسب مع كل فئة.
يأتي ذلك، تماشياً مع توجهات اللجنة الأولمبية البحرينية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لتطوير القطاع الرياضي في مملكة البحرين.
وأشار رئيس الاتحاد، إلى أن الاكاديمية تعتبر مشروع رائد بكل المقاييس، من خلال تأسيسها للأرضية المناسبة لإحداث نقلة نوعية في مختلف الرياضات المائية.
وتابع: "نأمل عبر هذه الأكاديمية في صناعة وتهئية جيل مميز في كافة الرياضات المائية، حيث ستشمل هذه الأكاديمية مختلف الفئات العمرية من مواطنين إلى جانب المقيمين في المملكة دون استثناء".
وأضاف رئيس الاتحاد: "نسعى لتأسيس كيان رسمي بمنهج رياضي أكاديمي يكون هو المرجع الأول لكل من يرغب في تعلم أو احتراف الرياضة في مملكة البحرين، وبالطبع سنعمل على توفير كافة المتطلبات سعياً للوصول لهذا الهدف".
وتعتبر الأكاديمية المزمع تأسيسها الوحيدة من نوعها في البحرين، والمتخصصة في رياضات السباحة وكرة الماء بالإضافة للغطس ومختلف الرياضات المائية الأخرى.
وأكد الشيخ محمد بن إبراهيم على حرص القائمين على الاتحاد البحريني للسباحة على تطبيق أعلى المعايير الفنية من خلال استقطاع مدربين عالميين إلى جانب الاستعانة بالكوادر الوطنية المميزة في مجال التدريب والإدارة الفنية.
وتابع: "من أجل الوصول لأعلى درجات الاحترافية سنعمل على توفير طاقم تدريبي على أعلى مستوى، للإشراف على الفئات المختلفة التي ستتواجد ضمن الأكاديمية".
وبين رئيس الاتحاد، على أن الأكاديمية ستحتضن مختلف المستويات، ابتداءً من برامج تعليم السباحة للمبتدئين، إلى جانب البرامج المخصصة لاكتشاف الموهوبين وتنمية مهاراتهم وصولاً للمنتخبات الوطنية عبر تدريبات خاصة ضمن بيئة احترافية.
وإلى جانب البرامج التدريبية المختلفة التي ستقدمها الاكاديمية، فإنها ستتخص في تقديم الجانب الأكاديمي الخاص بالرياضات المائية والتثقيفي كذلك فيما يخص السلامة العامة والإنقاذ، عبر العديد من ورش العمل والدورات الاحترافية التي ستساهم بدورها في تمنية مهارات المدربين الوطنيين.
أشار رئيس الاتحاد إلى أن الأكاديمية سيكون لها حضور ومشاركة في مختلف البطولات الخارجية والمحلية، إلى جانب تنظيمها لبطولات دوية ضمن الأنظمة واللوائح التي سيتم اعتمادها بهذا الخصوص.
وشدد الشيخ محمد بن إبراهيم، على أن باب المشاركة في مختلف البرامج التدريبية التي ستقيمها الأكاديمية سيكون مفتوحاً أمام المواطنين والمقيميين في المملكة من مختلف الجاليات.
وأكد التزام الاتحاد البحريني للسباحة على مواصلة نهجه القائم على مبدأ "السباحة للجميع"، داعياً جميع الراغبين في تعلم السباحة أو تمنية مهاراتهم ومواهبهم للمشاركة ضمن برامج الأكاديمية التي ستعلن خلال الفترة المقبلة.
يذكر أن برامج الاتحاد الحالية الخاصة بتعليم السباحة واكتشاف الموهوبين بالإضافة للبرامج الخاصة بالكبار تشهد مشاركة أكثر من 12 ألف شخص على مدار العام، حيث يشرف على تلك البرامج طاقم من المدربين المؤهلين بما يتناسب مع كل فئة.