- التميز والإنجاز نهج سار عليه الاتحاد لرفع اسم البحرين عالياً
- الجائزة دافع لتحقيق إنجازات نوعية جديدة لـ"أم الألعاب"
..
أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى عن اعتزازه الكبير بحصول اتحاد ألعاب القوى على جائزة "الاتحاد الرياضي المتميز" للعام الثاني على التوالي (2016 و2017) والتي تشرف على تنظيمها اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأكد سموه، أن الفوز بالجائزة هو ثمرة للرعاية الكريمة التي يحظى بها اتحاد ألعاب القوى من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باعتبارها "أم الألعاب"، ودعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن جائزة التميز هي ثمرة للإنجازات النوعية الإقليمية والقارية والعالمية التي حققها أبطال وبطلات ألعاب القوى في كافة الميادين ونتيجة للنهج الإداري القويم الذي يتبعه مجلس إدارة الاتحاد في تقديم كافة أشكال الدعم والاهتمام للعدائين والعداءات والجهود المخلصة من الطاقم الفني والإداري والإعلامي والطبي بالاتحاد وكافة الموظفين بمختلف اختصاصاتهم، كما أنه انعكاس للتعاون الوثيق بين الاتحاد و الأندية الأعضاء في سبيل الاهتمام برياضة أم الألعاب والارتقاء بها.
وأضاف سموه: "إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن نحصل على جائزة التميز لأفضل اتحاد رياضي محلي للعام الثاني على التوالي بعدما شكلت ألعاب القوى البحرينية على الدوام واجهة مشرفة للمملكة لتكون منجم الذهب للرياضة البحرينية بفضل ما يحققه أبطالها في مختلف الاستحقاقات الخارجية، وبالأخص في عامي 2016 و2017 واللذان شهدا إنجازات نوعية كبيرة من أبرزها الفوز بالميدالية الذهبية والفضية بأولمبياد ريو 2016، لتواصل ألعاب القوى مسيرتها في العام التالي 2017 وتحقق إنجازات عالمية مشرفة في مقدمتها فوز العداءة روز شيلمو بذهبية الماراثون في بطولة العالم بلندن تبعها فوز العداءة سلوى عيد ناصر بالفضية لسباق 400 متر للسيدات في البطولة ذاتها، وفوز منتخب السيدات ببطولة العالم لاختراق الضاحية والعديد من الإنجازات الأخرى على كافة الأصعدة والمستويات..".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن أبطال وبطلات ألعاب القوى يمثلون مصدراً للفخر والاعتزاز بفضل ما يقدمونه من نتائج ومستويات عززت من المكانة المرموقة التي تحتلها المملكة على خارطة الرياضة العالمية.
وأكد أن العدائين يشكلون ركيزة أساسية في تحقيق هذه الجائزة بعدما رفعوا علم البحرين عالياً بمختلف الاستحقاقات الخارجية ومن خلفهم أعضاء مجلس الإدارة الذين وفروا لهم كافة عوامل النجاح للوقوف على منصات التتويج.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن جائزة التميز تعكس مدى العمل الاحترافي والتخطيط السليم الذي يتبعه الاتحاد في عمله والاهتمام بمختلف أركان اللعبة من لاعبين ومدربين وحكام وحرصه على تطوير كوادره البشرية والالتزام بمختلف الأنظمة والقوانين المنظمة لعمله.
وأشار إلى أن تلك الجائزة تمثل حافزاً أمام مجلس إدارة الاتحاد للمضي قدماً نحو تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات اللافتة في المستقبل.
- الجائزة دافع لتحقيق إنجازات نوعية جديدة لـ"أم الألعاب"
..
أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى عن اعتزازه الكبير بحصول اتحاد ألعاب القوى على جائزة "الاتحاد الرياضي المتميز" للعام الثاني على التوالي (2016 و2017) والتي تشرف على تنظيمها اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأكد سموه، أن الفوز بالجائزة هو ثمرة للرعاية الكريمة التي يحظى بها اتحاد ألعاب القوى من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باعتبارها "أم الألعاب"، ودعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن جائزة التميز هي ثمرة للإنجازات النوعية الإقليمية والقارية والعالمية التي حققها أبطال وبطلات ألعاب القوى في كافة الميادين ونتيجة للنهج الإداري القويم الذي يتبعه مجلس إدارة الاتحاد في تقديم كافة أشكال الدعم والاهتمام للعدائين والعداءات والجهود المخلصة من الطاقم الفني والإداري والإعلامي والطبي بالاتحاد وكافة الموظفين بمختلف اختصاصاتهم، كما أنه انعكاس للتعاون الوثيق بين الاتحاد و الأندية الأعضاء في سبيل الاهتمام برياضة أم الألعاب والارتقاء بها.
وأضاف سموه: "إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن نحصل على جائزة التميز لأفضل اتحاد رياضي محلي للعام الثاني على التوالي بعدما شكلت ألعاب القوى البحرينية على الدوام واجهة مشرفة للمملكة لتكون منجم الذهب للرياضة البحرينية بفضل ما يحققه أبطالها في مختلف الاستحقاقات الخارجية، وبالأخص في عامي 2016 و2017 واللذان شهدا إنجازات نوعية كبيرة من أبرزها الفوز بالميدالية الذهبية والفضية بأولمبياد ريو 2016، لتواصل ألعاب القوى مسيرتها في العام التالي 2017 وتحقق إنجازات عالمية مشرفة في مقدمتها فوز العداءة روز شيلمو بذهبية الماراثون في بطولة العالم بلندن تبعها فوز العداءة سلوى عيد ناصر بالفضية لسباق 400 متر للسيدات في البطولة ذاتها، وفوز منتخب السيدات ببطولة العالم لاختراق الضاحية والعديد من الإنجازات الأخرى على كافة الأصعدة والمستويات..".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن أبطال وبطلات ألعاب القوى يمثلون مصدراً للفخر والاعتزاز بفضل ما يقدمونه من نتائج ومستويات عززت من المكانة المرموقة التي تحتلها المملكة على خارطة الرياضة العالمية.
وأكد أن العدائين يشكلون ركيزة أساسية في تحقيق هذه الجائزة بعدما رفعوا علم البحرين عالياً بمختلف الاستحقاقات الخارجية ومن خلفهم أعضاء مجلس الإدارة الذين وفروا لهم كافة عوامل النجاح للوقوف على منصات التتويج.
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، أن جائزة التميز تعكس مدى العمل الاحترافي والتخطيط السليم الذي يتبعه الاتحاد في عمله والاهتمام بمختلف أركان اللعبة من لاعبين ومدربين وحكام وحرصه على تطوير كوادره البشرية والالتزام بمختلف الأنظمة والقوانين المنظمة لعمله.
وأشار إلى أن تلك الجائزة تمثل حافزاً أمام مجلس إدارة الاتحاد للمضي قدماً نحو تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات اللافتة في المستقبل.