"الوطن" - محمد أمان
حقق النجمة فوزه الثاني في دوري الاتحاد البحريني لكرة اليد للكبار على حساب الاتفاق في ختام الجولة الثالثة من الدور التمهيدي وذلك بنتيجة ٣٢-٢٠، ليرفع رصيده إلى ٦ نقاط وله مباراة مؤجلة من الجولة الثانية.
وقدم الفريقان مباراة متقاربة المستوى حتى الدقيقة ١٠ من الشوط الثاني غير أن كل شيء تغير بالنسبة للنجمة الذي فرض أسلوبه وحسم كل شيء في الهجوم الخاطف.
وجاءت البداية قوية ومتكافئة من جانب الفريقان وسط أداء دفاعي قوي، وحتى الدقيقة ١٥ لم تتجاوز النتيجة ٦-٥ لصالح نادي النجمة، وفيما أعتمد الإتفاق على الاختراقات اعتمد النجمة على تصويبات الخط الخلفي.
وتمكن الاتفاق من الوصول إلى التعادل بنتيجة ٩-٩ مع حلول الدقيقة ٢٠ مترجماً أفضليته الدفاعية بالتسجيل في الهجوم الخاطف، في الوقت الذي لم يتمكن لاعبو النجمة من التعامل مع دفاع الاتفاق المتقدم.
وقاد حسين الصياد النجمة بعد ذلك لإنهاء الشوط الأول نجماويا بفارق ٣ أهداف بنتيجة ١٣-١٠، باختراقاته المميزة وسط دفاع الاتفاق المفتوح، بينما فشلت الحلول الاتفاقية في اختراق صلابة الدفاع النجماوي.
وعاد الاتفاق بشكل مختلف مطلع الشوط الثاني في الشق الدفاعي وتوقف عند فارق هدفين بنتيجة ١٧-١٥ بسبب إضاعة الفرص، وذلك أجبر مدرب النجمة على طلب الوقت المستقطع.
وعلى طريقة الاتفاق، استعاد النجمة زمام الأمور في المباراة بالدفاع القوي والتحول السريع في الهجوم الخاطف عبر حسين الصياد وسط عدم وجود حلول هجومية عدا حسين القطري على الدائرة، وزاد الفارق ل ٧ أهداف بنتيجة ٢٥-١٨ مع الدقيقة ٢٠ التي شهدت خروج علي ميرزا للإيقاف.
وعمد مدرب النجمة في الدقائق الأخيرة إلى إشراك مجموعة من لاعبيه البدلاء، وانتهت فيما بعد نجماوية بنتيجة ٣٢-٢٠، أدارها حسين الموت وسمير مرهون.
حقق النجمة فوزه الثاني في دوري الاتحاد البحريني لكرة اليد للكبار على حساب الاتفاق في ختام الجولة الثالثة من الدور التمهيدي وذلك بنتيجة ٣٢-٢٠، ليرفع رصيده إلى ٦ نقاط وله مباراة مؤجلة من الجولة الثانية.
وقدم الفريقان مباراة متقاربة المستوى حتى الدقيقة ١٠ من الشوط الثاني غير أن كل شيء تغير بالنسبة للنجمة الذي فرض أسلوبه وحسم كل شيء في الهجوم الخاطف.
وجاءت البداية قوية ومتكافئة من جانب الفريقان وسط أداء دفاعي قوي، وحتى الدقيقة ١٥ لم تتجاوز النتيجة ٦-٥ لصالح نادي النجمة، وفيما أعتمد الإتفاق على الاختراقات اعتمد النجمة على تصويبات الخط الخلفي.
وتمكن الاتفاق من الوصول إلى التعادل بنتيجة ٩-٩ مع حلول الدقيقة ٢٠ مترجماً أفضليته الدفاعية بالتسجيل في الهجوم الخاطف، في الوقت الذي لم يتمكن لاعبو النجمة من التعامل مع دفاع الاتفاق المتقدم.
وقاد حسين الصياد النجمة بعد ذلك لإنهاء الشوط الأول نجماويا بفارق ٣ أهداف بنتيجة ١٣-١٠، باختراقاته المميزة وسط دفاع الاتفاق المفتوح، بينما فشلت الحلول الاتفاقية في اختراق صلابة الدفاع النجماوي.
وعاد الاتفاق بشكل مختلف مطلع الشوط الثاني في الشق الدفاعي وتوقف عند فارق هدفين بنتيجة ١٧-١٥ بسبب إضاعة الفرص، وذلك أجبر مدرب النجمة على طلب الوقت المستقطع.
وعلى طريقة الاتفاق، استعاد النجمة زمام الأمور في المباراة بالدفاع القوي والتحول السريع في الهجوم الخاطف عبر حسين الصياد وسط عدم وجود حلول هجومية عدا حسين القطري على الدائرة، وزاد الفارق ل ٧ أهداف بنتيجة ٢٥-١٨ مع الدقيقة ٢٠ التي شهدت خروج علي ميرزا للإيقاف.
وعمد مدرب النجمة في الدقائق الأخيرة إلى إشراك مجموعة من لاعبيه البدلاء، وانتهت فيما بعد نجماوية بنتيجة ٣٢-٢٠، أدارها حسين الموت وسمير مرهون.