"الوطن"- وليد عبدالله
تنطلق الإثنين عند الساعة 6.30 مساءً على ملعب المغفور له الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق بـ"عراد"، المباراة التي تجمع بين فريق نادي المحرق وفريق نادي البديع، في اللقاء المؤجل من الجولة الثانية من الدور الأول من منافسات مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
وتعتبر هذه المباراة هي شريط افتتاح ملعب المغفور له الشيخ علي بن محمد آل خليفة، الذي خضع للتجديد الكلي قرابة 5 سنوات من الآن.
وبالعودة إلى اللقاء، فلن تكون هذه المواجهة غريبة على الفريقين اللذين التقيا قبل أيام قليلة في مباراتي الذهاب والإياب بمنافسات دور الـ16 من مسابقة كأس جلالة الملك الفدى، حيث كانت الغلبة في المواجهتين لفريق نادي المحرق الذي نال بطاقة العبور لدور الثمانية من منافسات المسابقة.
المحرق الذي يدخل بقيادة الفرنسي الجنسية التونسي الأصيل ناصيف البياوي، سيسعى لتحقيق الانتصار في هذه المواجهة التي ترفع من رصيده إلى النقطة السابعة وتجعله على مقربة من فرق المقدمة، خصوصاً وأن الفريق يحتل حالياً المركز السابع في سلم الترتيب برصيد 4 نقاط جمعها من فوز وحيد وتعادل. كما يتطلع الفريق لتعويض خسارته في آخر مواجهاته أمام الحد في المباراة المؤجلة من الجولة الاولى والتي أقيمت يوم 6 أكتوبر وانتهت نتيجتها بهدف نظيف للكتيبة الحداوية.
في المقابل، يدخل البديع بقيادة وطنية ممثلة بالمدرب عبدالمنعم صالح الدخيل، ويسعى الفريق في هذه المواجهة لرد الاعتبار أمام المحرق، بعد الخسارتين في مباراتي الذهاب والإياب بدور الـ16 من مسابقة كأس جلالة الملك المفدى، كما ويطمح الفريق للظهور في هذه المباراة بصورة مختلفة عما ظهر عليها في مباراتيه الأخيرتين بالمسابقة أمام النجمة والتي انتهت بفوز الأخير بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وأمام الحالة التي انتهت بفوز الكتيبة البرتقالية بهدف نظيف. فالفوز سيكون مطلب للكتيبة البدعاوية التي تسعى من خلاله لاستعادة التوازن والثقة وإرضاء جماهيرها.
تنطلق الإثنين عند الساعة 6.30 مساءً على ملعب المغفور له الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق بـ"عراد"، المباراة التي تجمع بين فريق نادي المحرق وفريق نادي البديع، في اللقاء المؤجل من الجولة الثانية من الدور الأول من منافسات مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
وتعتبر هذه المباراة هي شريط افتتاح ملعب المغفور له الشيخ علي بن محمد آل خليفة، الذي خضع للتجديد الكلي قرابة 5 سنوات من الآن.
وبالعودة إلى اللقاء، فلن تكون هذه المواجهة غريبة على الفريقين اللذين التقيا قبل أيام قليلة في مباراتي الذهاب والإياب بمنافسات دور الـ16 من مسابقة كأس جلالة الملك الفدى، حيث كانت الغلبة في المواجهتين لفريق نادي المحرق الذي نال بطاقة العبور لدور الثمانية من منافسات المسابقة.
المحرق الذي يدخل بقيادة الفرنسي الجنسية التونسي الأصيل ناصيف البياوي، سيسعى لتحقيق الانتصار في هذه المواجهة التي ترفع من رصيده إلى النقطة السابعة وتجعله على مقربة من فرق المقدمة، خصوصاً وأن الفريق يحتل حالياً المركز السابع في سلم الترتيب برصيد 4 نقاط جمعها من فوز وحيد وتعادل. كما يتطلع الفريق لتعويض خسارته في آخر مواجهاته أمام الحد في المباراة المؤجلة من الجولة الاولى والتي أقيمت يوم 6 أكتوبر وانتهت نتيجتها بهدف نظيف للكتيبة الحداوية.
في المقابل، يدخل البديع بقيادة وطنية ممثلة بالمدرب عبدالمنعم صالح الدخيل، ويسعى الفريق في هذه المواجهة لرد الاعتبار أمام المحرق، بعد الخسارتين في مباراتي الذهاب والإياب بدور الـ16 من مسابقة كأس جلالة الملك المفدى، كما ويطمح الفريق للظهور في هذه المباراة بصورة مختلفة عما ظهر عليها في مباراتيه الأخيرتين بالمسابقة أمام النجمة والتي انتهت بفوز الأخير بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وأمام الحالة التي انتهت بفوز الكتيبة البرتقالية بهدف نظيف. فالفوز سيكون مطلب للكتيبة البدعاوية التي تسعى من خلاله لاستعادة التوازن والثقة وإرضاء جماهيرها.
