محمد خالد
صوت 72% من جمهورExtra sport عبر موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، إن إقالة لوبيتيغي مسألة وقت لا أكثر ولا أقل، وإن الخسارة الأخيرة أمام برشلونة في "الكامب نو" كانت القشة التي "قصمت ظهر البعير" وهي الفرصة الأخيرة للمدرب لوبيتيغي.
ورأى 28 % آخرون من أصل أكثر من 33 ألف مصوت، أن على الرغم من غضب بيريز من نتائج الفريق، إلا أنه سيمنح المدرب فرصة جديدة على الرغم من الأصوات التي تنادي بإقالته.
وتولى لوبيتيغي القيادة الفنية لريال مدريد، في أعقاب الرحيل المفاجئ للمدرب الفرنسي زين الدين زيدان، الذي صدم الميرينغي وعشاقه بقرار استقالته في نفس أسبوع الاحتفاظ بكأس دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي والثالثة عشر في تاريخ النادي، ورغم البداية المبشرة للمدرب الحالي، إلا أن أوضاعه تخبطت في الأسابيع الخمسة الماضية، التي فشل خلالها في تحقيق ولو انتصار يتيم، ما ساهم في تزايد التقارير والأنباء التي تراهن على طرده في المستقبل القريب جداً.
صوت 72% من جمهورExtra sport عبر موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، إن إقالة لوبيتيغي مسألة وقت لا أكثر ولا أقل، وإن الخسارة الأخيرة أمام برشلونة في "الكامب نو" كانت القشة التي "قصمت ظهر البعير" وهي الفرصة الأخيرة للمدرب لوبيتيغي.
ورأى 28 % آخرون من أصل أكثر من 33 ألف مصوت، أن على الرغم من غضب بيريز من نتائج الفريق، إلا أنه سيمنح المدرب فرصة جديدة على الرغم من الأصوات التي تنادي بإقالته.
وتولى لوبيتيغي القيادة الفنية لريال مدريد، في أعقاب الرحيل المفاجئ للمدرب الفرنسي زين الدين زيدان، الذي صدم الميرينغي وعشاقه بقرار استقالته في نفس أسبوع الاحتفاظ بكأس دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي والثالثة عشر في تاريخ النادي، ورغم البداية المبشرة للمدرب الحالي، إلا أن أوضاعه تخبطت في الأسابيع الخمسة الماضية، التي فشل خلالها في تحقيق ولو انتصار يتيم، ما ساهم في تزايد التقارير والأنباء التي تراهن على طرده في المستقبل القريب جداً.