مدريد - براءة الحسن
كانت جماهير ريال مدريد تعي جيداً أن الفريق مقبل على مرحلة انتقالية، لكنها لا يمكن أن تتقبل هذه الهزيمة الثقيلة التي مني بها الفريق على يد الغريم الأزلي بخماسية قضت على آمال الفريق مبكراً في المنافسة على لقب الليغا.
وكان "خيسوس سانشيز" في مقاله في صحيفة الماركا على رأس المدافعين على المدرب "الضحية"، مؤكداً أن دخول ريال مدريد الموسم بدون كريستيانو رونالدو والمدرب وبلا تدعيمات كلها أمور أثرت على الريال.
وقال "حين تسوء الأمور ترمي المسؤولية على الحلقة الأضعف وهو المدرب".
وتابع "فلورنتينو الذي لم يقدر على إبقاء زيدان أصبح "معمي العينين" بعد ثلاثية الأبطال وقرر الاكتفاء فقط بمخرجات الكاستيا دون تعزيزات للمدرب الجديد ، بيريز احتقر طلب المدرب بجلب لاعب وسط وأعاد له فيدي فالفيريدي الشاب المعار وقال له "هذا بديل كوفاسيتش" ووقع مع حارس مرمى جديد في ظل إن الحارس الأساسي فاز بـ3 أبطال مع النادي ولم يستمع لطلب مدربه الذي أخبره بضرورة جلب مدافع جديد".
ومع السقوط الرياضي لريال مدريد، هناك سبب يبرز بشدة ألا وهو اهتمام بيريز بتوسعة الملعب ووضع الميزانية الكبيرة من أجل هذا المشروع.
أما خوسيه فيليكس فيعتقد أن أيام لوبيتيغي انتهت "فبيريز الذي اعتاد على النزول لغرفة الملابس بعد كل مباراة يتحدث مع المدرب، لم يتحدث مع أي لاعب أو المدرب عقب الهزيمة".
أما الصحفي الإسباني الشهير، "مانولو لاما"، من إذاعة كادينا كوبي فيقول "يجب أن تقسم الأهداف الـ50 لرونالدو بين بيل وبنزيما، يتذكرون تلك العبارة التي كانت تخفي وراها سر عدم التعاقد مع مهاجم منهي للفرص".
وتابع "عندما يتعاقد النادي مع مدرب لمدة 3 مواسم ويتركه بعد 3 أشهر، هل نلوم هنا الإدارة أم المدرب نفسه ؟!".
وكشف الصحفي في موقع أي بي سي "توماس غونزاليس" عن الشرط الجزائي للوبيتيغي حيث أكد أن ريال مدريد في حال فسخ عقد لوبيتيغي سيدفع راتب المدرب لمدة 6 أشهر بلغة أخرى سيكمل راتب المدرب لهذه الموسم فقط ، وليس كما أشيع بدفع 18 مليون يورو.
وحاولت "أكسترا سبورت" أيضاً التقرب من رأي الشارع المدريدي في ما حدث، ومن خلال رصدنا فإن البعض يرى أن أزمة ريال مدريد حدثت منذ رحيل زيدان ورونالدو وعدم تعويضهم بالشكل المناسب.
فرونالدو لم يعوض فحسب، بل حتى زيدان لم يعوض فتم الاستعانة بمدرب عديم الخبرة في الأندية تقريباً!
ومن العناوين الصحفية نقرأ من ليسبورتيو "5 بدون صاحب الرقم 10".
أما ماركا فعنونت "فترة لوبيتيغي تنتهي بشكل مذل، السبب ليس لوبيتيغي لوحده".
وبخط عريض قالت سبورت "مطرود" في إشارة لمدرب ريال مدريد، أما صحيفة أولي فقالت "حطموهم وبالخمسة".
{{ article.visit_count }}
كانت جماهير ريال مدريد تعي جيداً أن الفريق مقبل على مرحلة انتقالية، لكنها لا يمكن أن تتقبل هذه الهزيمة الثقيلة التي مني بها الفريق على يد الغريم الأزلي بخماسية قضت على آمال الفريق مبكراً في المنافسة على لقب الليغا.
وكان "خيسوس سانشيز" في مقاله في صحيفة الماركا على رأس المدافعين على المدرب "الضحية"، مؤكداً أن دخول ريال مدريد الموسم بدون كريستيانو رونالدو والمدرب وبلا تدعيمات كلها أمور أثرت على الريال.
وقال "حين تسوء الأمور ترمي المسؤولية على الحلقة الأضعف وهو المدرب".
وتابع "فلورنتينو الذي لم يقدر على إبقاء زيدان أصبح "معمي العينين" بعد ثلاثية الأبطال وقرر الاكتفاء فقط بمخرجات الكاستيا دون تعزيزات للمدرب الجديد ، بيريز احتقر طلب المدرب بجلب لاعب وسط وأعاد له فيدي فالفيريدي الشاب المعار وقال له "هذا بديل كوفاسيتش" ووقع مع حارس مرمى جديد في ظل إن الحارس الأساسي فاز بـ3 أبطال مع النادي ولم يستمع لطلب مدربه الذي أخبره بضرورة جلب مدافع جديد".
ومع السقوط الرياضي لريال مدريد، هناك سبب يبرز بشدة ألا وهو اهتمام بيريز بتوسعة الملعب ووضع الميزانية الكبيرة من أجل هذا المشروع.
أما خوسيه فيليكس فيعتقد أن أيام لوبيتيغي انتهت "فبيريز الذي اعتاد على النزول لغرفة الملابس بعد كل مباراة يتحدث مع المدرب، لم يتحدث مع أي لاعب أو المدرب عقب الهزيمة".
أما الصحفي الإسباني الشهير، "مانولو لاما"، من إذاعة كادينا كوبي فيقول "يجب أن تقسم الأهداف الـ50 لرونالدو بين بيل وبنزيما، يتذكرون تلك العبارة التي كانت تخفي وراها سر عدم التعاقد مع مهاجم منهي للفرص".
وتابع "عندما يتعاقد النادي مع مدرب لمدة 3 مواسم ويتركه بعد 3 أشهر، هل نلوم هنا الإدارة أم المدرب نفسه ؟!".
وكشف الصحفي في موقع أي بي سي "توماس غونزاليس" عن الشرط الجزائي للوبيتيغي حيث أكد أن ريال مدريد في حال فسخ عقد لوبيتيغي سيدفع راتب المدرب لمدة 6 أشهر بلغة أخرى سيكمل راتب المدرب لهذه الموسم فقط ، وليس كما أشيع بدفع 18 مليون يورو.
وحاولت "أكسترا سبورت" أيضاً التقرب من رأي الشارع المدريدي في ما حدث، ومن خلال رصدنا فإن البعض يرى أن أزمة ريال مدريد حدثت منذ رحيل زيدان ورونالدو وعدم تعويضهم بالشكل المناسب.
فرونالدو لم يعوض فحسب، بل حتى زيدان لم يعوض فتم الاستعانة بمدرب عديم الخبرة في الأندية تقريباً!
ومن العناوين الصحفية نقرأ من ليسبورتيو "5 بدون صاحب الرقم 10".
أما ماركا فعنونت "فترة لوبيتيغي تنتهي بشكل مذل، السبب ليس لوبيتيغي لوحده".
وبخط عريض قالت سبورت "مطرود" في إشارة لمدرب ريال مدريد، أما صحيفة أولي فقالت "حطموهم وبالخمسة".