روما - أحمد صبري
تبدأ الأندية الإيطالية جولة جديدة حاسمة في مشوارها الأوروبي سواء بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي ستوضح كثيراً موقف الجميع في التأهل للدور التالي في ظل امتلاك بعضهم فرصة حسم التأهل رسمياً خلال الجولة بينما يملك البعض الآخر فرصة حسم ذلك عملياً ويصبح الحسم رسمياً مسألة وقت ليس أكثر.
البداية من مدينة تورينو عندما يحل مانشستر يونايتد الإنجليزي ضيفاً على يوفنتوس بعدما انتهى لقاء الجولة الماضية في ملعب أولد ترافورد بفوز الفريق الإيطالي بهدف وحيد، حيث يمتلك الفريق الأبيض والأسود فرصة حسم التأهل بشكل رسمي في حالة تحقيق الفوز دون النظر لنتيجة أي مباراة أخرى وإما عبر التعادل في حالة انتهاء اللقاء الأخر بين فالنسيا الإسباني ويونج بويز السويسري بالتعادل أيضاً حيث يتصدر يوفنتوس المجموعة برصيد 9 نقاط فيما يحتل المانيو المركز الثاني برصيد 4 نقاط وفالنسيا المركز الثالث برصيد نقطتين.
اللقاء سيشهد ظهور الفرنسي بول بوغبا لاعب وسط مانشستر يونايتد في ملعب فريقه السابق الذي ارتدى شعاره لمدة 4 سنوات في مواجهة ستكون عاطفية للغاية خاصة مع وصف اللاعب أن تورينو هي دائماً وطنه.
أما نابولي فسيستضيف فريق باريس سان جيرمان الفرنسي في مواجهة سيحسم الفوز بها عملياً تأهل أحد الفريقين.
اللقاء كادت أهميته تكون أقل بكثير لولا الهدف القاتل للأرجنتيني أنخيل دي ماريا في شباك نابولي في الجولة الماضية والذي أنهى لقاء ملعب الأمراء في العاصمة باريس بالتعادل لتمتد الإثارة بين الفريقين لجولة أخرى ولكنها تلك المرة في إيطاليا خاصة وأن الثنائي يعرف جيداً أن منافسهما الثالث ليفربول لن يعاني على الأرجح عندما يلعب مع فريق النجم الأحمر الصربي.
أما ملعب جوزيبي مياتزا في مدينة ميلانو فسيكون مسرحاً لقمة حقيقية عندما يحل برشلونة الإسباني ضيفاً على فريق إنتر ميلان الإيطالي الذي لايزال يمتلك فرصة رائعة للتأهل رغم الخسارة في كامب نو الجولة الماضية بسبب تعثر منافسيه توتنهام وأيندهوفين وعدم تحقيق أي منهم لأي فوز حتى الآن في البطولة.
ويعيش "النيرازوري" فترة مميزة للغاية باستثناء الخسارة الأوروبية الأخيرة وهو ما يجعل جمهوره يعيش حلم الانتصار على البلوغرانا وحسم التأهل عملياً دون دخول لقائي الجولة الخامسة والسادسة بحسابات مقلقة من أي نوع.
اللقاء سيشهد على الأرجح تواجد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي على مقاعد البدلاء بعد عودته للتدريبات من جديد بعدما كان تعرض لإصابة في يده أثناء لقاء إشبيلية قبل أسبوعين وغاب على إثرها عن لقاء الفريقين في ملعب كامب نو.
أما روما فسيسافر إلى روسيا لمواجهة فريق سيسكا موسكو في مباراة يحتاج فيها الفريق الإيطالي لعدم الخسارة ليحافظ على حظوظه في التأهل بينما سيكون الفوز حاسماً لذلك بشكل عملي وسيفتح الباب تماماً لإنهاء المجموعة في صدارة الترتيب في حالة تغلبه على ريال مدريد في العاصمة الإيطالية بعد ذلك.
وفي بطولة الدوري الأوروبي فسيسافر الميلان إلى إسبانيا لمواجهة فريق ريال بيتيس بشعار استعادة الصدارة التي فقدها الروسونيري بالخسارة غير المتوقعة على أرضه من الفريق الإسباني ذاته في الجولة الماضية.
التعادل قد يفتح الباب لعودة أولمبياكوس اليوناني لمنافسة الثنائي بقوة على بطاقة الترشح بينما سيعني فوز أحد الفريقين لحسم الأمر عملياً وترك البطاقة الأخرى للصراع بين الخاسر والفريق اليوناني.
أما لاتسيو فبعد فوزه الثمين للغاية في فرنسا الجولة الماضية على أولمبيك مارسيليا أصبح بحاجة لعدة الخسارة فقط لحسم تأهله عملياً في بشرط فشل فريق أبولون القبرصي الفوز على المتصدر أينتراخت فرانكفورت، وهو الأمر الذي سيحدث على الأرجح بشكل كبير وهو ما يجعل المهمة بين أقدام فريق المدرب سيموني إنزاجي وحدهم.
تبدأ الأندية الإيطالية جولة جديدة حاسمة في مشوارها الأوروبي سواء بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي ستوضح كثيراً موقف الجميع في التأهل للدور التالي في ظل امتلاك بعضهم فرصة حسم التأهل رسمياً خلال الجولة بينما يملك البعض الآخر فرصة حسم ذلك عملياً ويصبح الحسم رسمياً مسألة وقت ليس أكثر.
البداية من مدينة تورينو عندما يحل مانشستر يونايتد الإنجليزي ضيفاً على يوفنتوس بعدما انتهى لقاء الجولة الماضية في ملعب أولد ترافورد بفوز الفريق الإيطالي بهدف وحيد، حيث يمتلك الفريق الأبيض والأسود فرصة حسم التأهل بشكل رسمي في حالة تحقيق الفوز دون النظر لنتيجة أي مباراة أخرى وإما عبر التعادل في حالة انتهاء اللقاء الأخر بين فالنسيا الإسباني ويونج بويز السويسري بالتعادل أيضاً حيث يتصدر يوفنتوس المجموعة برصيد 9 نقاط فيما يحتل المانيو المركز الثاني برصيد 4 نقاط وفالنسيا المركز الثالث برصيد نقطتين.
اللقاء سيشهد ظهور الفرنسي بول بوغبا لاعب وسط مانشستر يونايتد في ملعب فريقه السابق الذي ارتدى شعاره لمدة 4 سنوات في مواجهة ستكون عاطفية للغاية خاصة مع وصف اللاعب أن تورينو هي دائماً وطنه.
أما نابولي فسيستضيف فريق باريس سان جيرمان الفرنسي في مواجهة سيحسم الفوز بها عملياً تأهل أحد الفريقين.
اللقاء كادت أهميته تكون أقل بكثير لولا الهدف القاتل للأرجنتيني أنخيل دي ماريا في شباك نابولي في الجولة الماضية والذي أنهى لقاء ملعب الأمراء في العاصمة باريس بالتعادل لتمتد الإثارة بين الفريقين لجولة أخرى ولكنها تلك المرة في إيطاليا خاصة وأن الثنائي يعرف جيداً أن منافسهما الثالث ليفربول لن يعاني على الأرجح عندما يلعب مع فريق النجم الأحمر الصربي.
أما ملعب جوزيبي مياتزا في مدينة ميلانو فسيكون مسرحاً لقمة حقيقية عندما يحل برشلونة الإسباني ضيفاً على فريق إنتر ميلان الإيطالي الذي لايزال يمتلك فرصة رائعة للتأهل رغم الخسارة في كامب نو الجولة الماضية بسبب تعثر منافسيه توتنهام وأيندهوفين وعدم تحقيق أي منهم لأي فوز حتى الآن في البطولة.
ويعيش "النيرازوري" فترة مميزة للغاية باستثناء الخسارة الأوروبية الأخيرة وهو ما يجعل جمهوره يعيش حلم الانتصار على البلوغرانا وحسم التأهل عملياً دون دخول لقائي الجولة الخامسة والسادسة بحسابات مقلقة من أي نوع.
اللقاء سيشهد على الأرجح تواجد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي على مقاعد البدلاء بعد عودته للتدريبات من جديد بعدما كان تعرض لإصابة في يده أثناء لقاء إشبيلية قبل أسبوعين وغاب على إثرها عن لقاء الفريقين في ملعب كامب نو.
أما روما فسيسافر إلى روسيا لمواجهة فريق سيسكا موسكو في مباراة يحتاج فيها الفريق الإيطالي لعدم الخسارة ليحافظ على حظوظه في التأهل بينما سيكون الفوز حاسماً لذلك بشكل عملي وسيفتح الباب تماماً لإنهاء المجموعة في صدارة الترتيب في حالة تغلبه على ريال مدريد في العاصمة الإيطالية بعد ذلك.
وفي بطولة الدوري الأوروبي فسيسافر الميلان إلى إسبانيا لمواجهة فريق ريال بيتيس بشعار استعادة الصدارة التي فقدها الروسونيري بالخسارة غير المتوقعة على أرضه من الفريق الإسباني ذاته في الجولة الماضية.
التعادل قد يفتح الباب لعودة أولمبياكوس اليوناني لمنافسة الثنائي بقوة على بطاقة الترشح بينما سيعني فوز أحد الفريقين لحسم الأمر عملياً وترك البطاقة الأخرى للصراع بين الخاسر والفريق اليوناني.
أما لاتسيو فبعد فوزه الثمين للغاية في فرنسا الجولة الماضية على أولمبيك مارسيليا أصبح بحاجة لعدة الخسارة فقط لحسم تأهله عملياً في بشرط فشل فريق أبولون القبرصي الفوز على المتصدر أينتراخت فرانكفورت، وهو الأمر الذي سيحدث على الأرجح بشكل كبير وهو ما يجعل المهمة بين أقدام فريق المدرب سيموني إنزاجي وحدهم.