مدريد - أحمد سياف
يطمح المدير الفني الجديد لريال مدريد سانتياغو سولاري، لمواصلة تصحيح مسار فريقه عندما يواجه فيكتوريا بلزن التشيكي لحساب الجولة الرابعة من المجموعة السابقة.
وقد فاز حامل اللقب على بلزن 2-1 في سانتياجو برنابيو في الشهر الماضي في أول مباراة بينهما في دوري أبطال أوروبا، ويسعى لتكرار الفوز لمواكبة قمة المجموعة التي يتساوى فيها مع روما بـ6 نقاط من فوزين وخسارة.
وهذه هي الرحلة الأولى لمدريد إلى جمهورية التشيك منذ فوزه 3-2 على سبارتا براغ في نوفمبر 2001.
وفي مواجهته الأخيرة أمام سبارتا براغ، سجل المدرب الحالي سولاري الهدف الأول للريال في مرحلة المجموعات الثانية موسم 2001-2002.
ويعرف توني كروس فيكتوريا بلزن جيداً، حيث شارك في فوز بايرن ميونيخ 5-0 على أرضه و 1-0 خارج أرضه ضد بلزن في مرحلة المجموعات 2013-2014.
وسيخرج بلزن من المسابقة رسمياً إن خسر في مواجهة الريال في حال فاز روما في المواجهة الأخرى على سسكا موسكو الروسي.
وسيواصل ريال مدريد افتقاد ظهيره الأيمن داني كاربخال بسبب الإصابة في الساق.
ونجح الريال رفقة سولاري في التعافي من هزيمة الكلاسيكو بالفوز 4/0 في الكأس، والفوز على بلد الوليد في آخر مراحل الليغا.
وبالعودة إلى تاريخ ريال مدريد في التشيك، فالرحلة لن تكون سهلة عليه، حيث سبق وخسر مرتين وتعادل مثلهما وفاز مرة واحدة في 5 رحلات سابقة.
وسيحتاج المدرب الأرجنتيني لتحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة، إذ سيلعب الفريق كزائر في 4 مباريات في الشهر الحالي.
وعقب مواجهة بلزن، سيواجه سيلتا فيغو في الجولة الـ12 من الليغا، وبعد هذه المواجهة ستأتي فترة التوقف الدولي.
ويعود الميرينغي لمواجهة إيبار في الجولة الـ13 من بطولة الدوري، ثم سيختتم الشهر الجاري بمواجهة روما في دوري الأبطال في 27 من نفس الشهر.
{{ article.visit_count }}
يطمح المدير الفني الجديد لريال مدريد سانتياغو سولاري، لمواصلة تصحيح مسار فريقه عندما يواجه فيكتوريا بلزن التشيكي لحساب الجولة الرابعة من المجموعة السابقة.
وقد فاز حامل اللقب على بلزن 2-1 في سانتياجو برنابيو في الشهر الماضي في أول مباراة بينهما في دوري أبطال أوروبا، ويسعى لتكرار الفوز لمواكبة قمة المجموعة التي يتساوى فيها مع روما بـ6 نقاط من فوزين وخسارة.
وهذه هي الرحلة الأولى لمدريد إلى جمهورية التشيك منذ فوزه 3-2 على سبارتا براغ في نوفمبر 2001.
وفي مواجهته الأخيرة أمام سبارتا براغ، سجل المدرب الحالي سولاري الهدف الأول للريال في مرحلة المجموعات الثانية موسم 2001-2002.
ويعرف توني كروس فيكتوريا بلزن جيداً، حيث شارك في فوز بايرن ميونيخ 5-0 على أرضه و 1-0 خارج أرضه ضد بلزن في مرحلة المجموعات 2013-2014.
وسيخرج بلزن من المسابقة رسمياً إن خسر في مواجهة الريال في حال فاز روما في المواجهة الأخرى على سسكا موسكو الروسي.
وسيواصل ريال مدريد افتقاد ظهيره الأيمن داني كاربخال بسبب الإصابة في الساق.
ونجح الريال رفقة سولاري في التعافي من هزيمة الكلاسيكو بالفوز 4/0 في الكأس، والفوز على بلد الوليد في آخر مراحل الليغا.
وبالعودة إلى تاريخ ريال مدريد في التشيك، فالرحلة لن تكون سهلة عليه، حيث سبق وخسر مرتين وتعادل مثلهما وفاز مرة واحدة في 5 رحلات سابقة.
وسيحتاج المدرب الأرجنتيني لتحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة، إذ سيلعب الفريق كزائر في 4 مباريات في الشهر الحالي.
وعقب مواجهة بلزن، سيواجه سيلتا فيغو في الجولة الـ12 من الليغا، وبعد هذه المواجهة ستأتي فترة التوقف الدولي.
ويعود الميرينغي لمواجهة إيبار في الجولة الـ13 من بطولة الدوري، ثم سيختتم الشهر الجاري بمواجهة روما في دوري الأبطال في 27 من نفس الشهر.