تنطلق الجمعة، أولى جولات "أوتوكروس البحرين" في الموسم الجديد بمواقف حلبة البحرين الدولية، حيث يتوقع أن تشهد أولى الجولات مشاركة واسعة ومنافسات قوية نظراً لما حققته هذه السباقات من نجاح كبير في الأعوام الماضية وانطلاقاً من أول موسم الذي زار في سباقاته جميع محافظات المملكة.
ويشمل الموسم الجديد إقامة 4 جولات، أولى الجولات في 8 و9 نوفمبر الجاري، الجولة الثانية 3 و4 يناير القادم، الجولة الثالثة 17 و18 يناير 2018، الجولة الرابعة 14 و 15 فبراير 2018.
وأكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات رئيس لجنة الكارتنغ الدولية الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة، أن اتحاد السيارات سعيد بما وصلت إليه سباقات الأتوكروس من نجاح كبير ومشاركة واسعة وكانت خطة الاتحاد الناجحة في زيارة السباقات لمحافظات المملكة قد حققت أهدافها وجذبت وجوهاً جديدة لسباقاتها في موسمها الأول، مما جعل مجلس الإدارة يواصل اقامة هذه السباقات باستمرار.
وأشاد الشيخ عبدالله بن عيسى بالمشاركة النسائية المميزة في مختلف السباقات ومنافستها للشباب وصعودها على منصات التتويج الأمر الذي يدل على أن هذه السباقات تحظى بشعبية واسعة حتى من العنصر النسائي.
وأثنى على التعاون الكبير من قبل مختلف المؤسسات والجهات الحكومية ودورها الحيوي الذي تلعبه في دعم مختلف الأنشطة الرياضية والشبابية بالمملكة والداعمين ودور حلبة البحرين الدولية وجميع المنظمين، متمنياً للجميع موسم تنافسي قوي وتحقيق أهدافهم وطموحاتهم
وتأتي هذه السباقات، ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والإقبال الجماهيري وايجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية حيث يهدف الاتحاد من خلال اقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية إلى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الإشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، واتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
واتحاد السيارات هو المشرف والمسؤول عن هذه الرياضة بالبلاد ويمنح الرخص الخاصة بممارسة مختلف أنواع رياضة السيارات والدراجات النارية وفق القوانين والأنظمة المعمول بها دولياً وتطبق جميع معايير الأمن والسلامة في هذا الجانب.
كما أن الاتحاد يقوم بتنظيم هذه السباقات على أعلى درجة من الاحترافية في التنظيم والادارة والتنافس، فالاتحاد البحريني يمتلك منظمين مؤهلين وكوادر بحرينية وطنية ذي كفاءة عالية لإدراة وتنظيم مختلف السباقات المحلية والدولية والعالمية.
ويهدف الاتحاد من خلال رؤيته التي تتمثل بالتميز في رياضة السيارات للترويج لهذه الرياضة في المملكة وإعداد جيل يتقن مهارات رياضة السيارات والترويج لمملكة البحرين كمركز للتميز في رياضة السيارات.
وأكد الاتحاد البحريني للسيارات أنه يرحب بدعم الشركات والمؤسسات المختلفة لهذه البطولة، مؤكداً أن باب الدعم والرعاية مفتوحان للجميع خصوصاً أن النشاط الرياضي يهدف لفئة الشباب ويتماشى مع توجهات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية، وأن الدعم والرعاية يكفلان تحقيق جميع الأهداف التي وضعها الاتحاد من أجل تحقق الرؤية والتطلعات بجذب أكبر عدد من الشباب المحبين لهذه الرياضة وممارستها في الأجواء الآمنة وتحت إشراف مباشر من الاتحاد.
ودعا اتحاد السيارات الراغبين بالمشاركة في الموسم الجديد وأولى الجولات، كما أن التسجيل سيكون مفتوحاً أمام المتسابقين، حيث من المقرر انطلاق السباق رسمياً عند الثالثة عصراً.
ويشمل الموسم الجديد إقامة 4 جولات، أولى الجولات في 8 و9 نوفمبر الجاري، الجولة الثانية 3 و4 يناير القادم، الجولة الثالثة 17 و18 يناير 2018، الجولة الرابعة 14 و 15 فبراير 2018.
وأكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني للسيارات رئيس لجنة الكارتنغ الدولية الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة، أن اتحاد السيارات سعيد بما وصلت إليه سباقات الأتوكروس من نجاح كبير ومشاركة واسعة وكانت خطة الاتحاد الناجحة في زيارة السباقات لمحافظات المملكة قد حققت أهدافها وجذبت وجوهاً جديدة لسباقاتها في موسمها الأول، مما جعل مجلس الإدارة يواصل اقامة هذه السباقات باستمرار.
وأشاد الشيخ عبدالله بن عيسى بالمشاركة النسائية المميزة في مختلف السباقات ومنافستها للشباب وصعودها على منصات التتويج الأمر الذي يدل على أن هذه السباقات تحظى بشعبية واسعة حتى من العنصر النسائي.
وأثنى على التعاون الكبير من قبل مختلف المؤسسات والجهات الحكومية ودورها الحيوي الذي تلعبه في دعم مختلف الأنشطة الرياضية والشبابية بالمملكة والداعمين ودور حلبة البحرين الدولية وجميع المنظمين، متمنياً للجميع موسم تنافسي قوي وتحقيق أهدافهم وطموحاتهم
وتأتي هذه السباقات، ضمن مبادرات الاتحاد البحريني للسيارات وتنفيذاً لاستراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية وتماشياً مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تبني منهجيات تزيد من المشاركات والإقبال الجماهيري وايجاد تنوع في الأحداث الرياضية المحلية حيث يهدف الاتحاد من خلال اقامة هذه الفعالية الرياضية الشعبية إلى توعية وتثقيف الشباب بالقيادة الآمنة واتباع الإشارات المرورية وتطبيق القوانين وجميع عوامل الأمن والسلامة، واتاحة الفرصة للشباب لإطلاق مهاراتهم القيادية في أجواء آمنة.
واتحاد السيارات هو المشرف والمسؤول عن هذه الرياضة بالبلاد ويمنح الرخص الخاصة بممارسة مختلف أنواع رياضة السيارات والدراجات النارية وفق القوانين والأنظمة المعمول بها دولياً وتطبق جميع معايير الأمن والسلامة في هذا الجانب.
كما أن الاتحاد يقوم بتنظيم هذه السباقات على أعلى درجة من الاحترافية في التنظيم والادارة والتنافس، فالاتحاد البحريني يمتلك منظمين مؤهلين وكوادر بحرينية وطنية ذي كفاءة عالية لإدراة وتنظيم مختلف السباقات المحلية والدولية والعالمية.
ويهدف الاتحاد من خلال رؤيته التي تتمثل بالتميز في رياضة السيارات للترويج لهذه الرياضة في المملكة وإعداد جيل يتقن مهارات رياضة السيارات والترويج لمملكة البحرين كمركز للتميز في رياضة السيارات.
وأكد الاتحاد البحريني للسيارات أنه يرحب بدعم الشركات والمؤسسات المختلفة لهذه البطولة، مؤكداً أن باب الدعم والرعاية مفتوحان للجميع خصوصاً أن النشاط الرياضي يهدف لفئة الشباب ويتماشى مع توجهات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية، وأن الدعم والرعاية يكفلان تحقيق جميع الأهداف التي وضعها الاتحاد من أجل تحقق الرؤية والتطلعات بجذب أكبر عدد من الشباب المحبين لهذه الرياضة وممارستها في الأجواء الآمنة وتحت إشراف مباشر من الاتحاد.
ودعا اتحاد السيارات الراغبين بالمشاركة في الموسم الجديد وأولى الجولات، كما أن التسجيل سيكون مفتوحاً أمام المتسابقين، حيث من المقرر انطلاق السباق رسمياً عند الثالثة عصراً.