محمد عباس
يسعى فريق المحرق الأول لكرة السلة للعودة للفوز بالبطولات المحلية للعبة بعد ابتعاد عدة مواسم في ظل المشاكل المتعددة التي عانى منها الفريق سواء على الصعيد الفني أو الإداري وهو ما أثر بشكل واضح على مسيرته في المسابقات المحلية.
المحرق الذي سبق أن توج بالعديد من الألقاب خلال السنوات الماضية وكان المنافس الأبرز للمنامة على الألقاب المحلية بل الوحيد القادر على خطف ألقاب من المنامة تراجع بشكل كبير خلال الموسمين الأخيرين وبات بعيداً عن المنافسة والفوز بالألقاب.
الفريق في هذا الموسم أعاد ترتيب صفوفه بشكل كبير سواء على الصعيد الإداري من خلال الهدوء الإداري وتشكيل جهاز إداري قوي لإدارة الفريق من دون مشاكل كانت تحدث سابقاً.
أيضاً سلة المحرق عملت بشكل حثيث على الصعيد الفني في هذا الموسم وأعادت ترتيب صفوفها بداية بالتعاقد مع المدرب البوسني ألن أباز الذي يمتاز بالصرامة وحيوية الشباب إلى جانب التعاقد مع المحترف الأميركي شون وليامز.
هذا المحترف الذي بدء بالتصاعد من الناحية الفنية من مباراة لأخرى وفي حال واصل على هذا المنوال فإنه سيشكل إضافة فنية كبيرة لسلة المحرق.
لكن أهم ما قامت به سلة المحرق في هذا الموسم هو استعادة نجوم الفريق المتوقفين أو المنتقلين لأندية أخرى.
بداية المحرق كانت مع صانع ألعاب الفريق أحمد حسن الذي استعاد الفريق خدماته بعد توقفه منذ منتصف الموسم الماضي نتيجة خلاف إداري.
حل مشكلة اللاعب أعطى الفريق الحلول الفنية المطلوبة في مركز صناعة اللعب بعد أن عانى الفريق كثيرا في هذا المركز.
كذلك نجح المحرق في استعادة خدمات لاعبه كاظم ماجد الذي انتقل للأهلي لمدة ثلاثة مواسم.
وشكلت عودة ماجد قوة إضافية لسلة المحرق وتمكن من تقديم نفسه بشكل مميز في المباريات التي شاكر فيها مع الفريق.
وأخيراً استعاد المحرق نجمه المخضرم محمد حسن المنتقل للأهلي منتصف الموسم الماضي إذ من المنتظر أن يدشن عودته بشكل قوي بعد انتهاء فترة التوقف الحالية للدوري.
سلة المحرق لا تطمح فقط للمنافسة وإنما للفوز بالألقاب المحلية وهو ما يبحث عنه الفريق بعد الاستقرار الإداري والفني هذا الموسم.
يسعى فريق المحرق الأول لكرة السلة للعودة للفوز بالبطولات المحلية للعبة بعد ابتعاد عدة مواسم في ظل المشاكل المتعددة التي عانى منها الفريق سواء على الصعيد الفني أو الإداري وهو ما أثر بشكل واضح على مسيرته في المسابقات المحلية.
المحرق الذي سبق أن توج بالعديد من الألقاب خلال السنوات الماضية وكان المنافس الأبرز للمنامة على الألقاب المحلية بل الوحيد القادر على خطف ألقاب من المنامة تراجع بشكل كبير خلال الموسمين الأخيرين وبات بعيداً عن المنافسة والفوز بالألقاب.
الفريق في هذا الموسم أعاد ترتيب صفوفه بشكل كبير سواء على الصعيد الإداري من خلال الهدوء الإداري وتشكيل جهاز إداري قوي لإدارة الفريق من دون مشاكل كانت تحدث سابقاً.
أيضاً سلة المحرق عملت بشكل حثيث على الصعيد الفني في هذا الموسم وأعادت ترتيب صفوفها بداية بالتعاقد مع المدرب البوسني ألن أباز الذي يمتاز بالصرامة وحيوية الشباب إلى جانب التعاقد مع المحترف الأميركي شون وليامز.
هذا المحترف الذي بدء بالتصاعد من الناحية الفنية من مباراة لأخرى وفي حال واصل على هذا المنوال فإنه سيشكل إضافة فنية كبيرة لسلة المحرق.
لكن أهم ما قامت به سلة المحرق في هذا الموسم هو استعادة نجوم الفريق المتوقفين أو المنتقلين لأندية أخرى.
بداية المحرق كانت مع صانع ألعاب الفريق أحمد حسن الذي استعاد الفريق خدماته بعد توقفه منذ منتصف الموسم الماضي نتيجة خلاف إداري.
حل مشكلة اللاعب أعطى الفريق الحلول الفنية المطلوبة في مركز صناعة اللعب بعد أن عانى الفريق كثيرا في هذا المركز.
كذلك نجح المحرق في استعادة خدمات لاعبه كاظم ماجد الذي انتقل للأهلي لمدة ثلاثة مواسم.
وشكلت عودة ماجد قوة إضافية لسلة المحرق وتمكن من تقديم نفسه بشكل مميز في المباريات التي شاكر فيها مع الفريق.
وأخيراً استعاد المحرق نجمه المخضرم محمد حسن المنتقل للأهلي منتصف الموسم الماضي إذ من المنتظر أن يدشن عودته بشكل قوي بعد انتهاء فترة التوقف الحالية للدوري.
سلة المحرق لا تطمح فقط للمنافسة وإنما للفوز بالألقاب المحلية وهو ما يبحث عنه الفريق بعد الاستقرار الإداري والفني هذا الموسم.