وقعت اللجنة الأولمبية البحرينية اتفاقية مع جمعية (cleanup Bahrain) لإعادة تدوير الأجهزة الإلكترونية، تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية لتطبيق السياسة الخضراء واستمراراً لجهود اللجنة الأولمبية في المحافظة على البيئة.
والتقت مي البنخليل مديرة مكتب الأمين العام ورئيسة لجنة تطبيق السياسة الخضراء مع رئيس جمعية (cleanup Bahrain) علي محمد القصير وتم الاتفاق على التعاون بين الطرفين عبر قيام الجمعية بالتخلص الأمثل من الأجهزة الإلكترونية القديمة والتالفة من خلال إعادة تدويرها، وسط ترحيب واهتمام كبير من قبل الجمعية التي تدعم كافة الجهود الرامية إلى الاهتمام بالبيئة، حيث تم توقيع اتفاقية رسمية بين الجانبين بما يعزز الجهود المشتركة في تطبيق السياسة الخضراء وحماية البيئة.
وأوضحت مي البنخليل أنه بموجب الاتفاقية سيتم إعادة تدوير كافة الأجهزة الإلكترونية التالفة أو القديمة مثل الكمبيوترات وأجهزة التلفاز والهواتف وسائر الأجهزة الأخرى غير الصالحة للعمل من خلال الاستفادة مما تحتويه من أدوات مثل البلاستيك والحديد والنحاس والمكونات الأخرى والتبرع بها إلى المصانع والتخلص منها بطريقة تسهم في المحافظة على البيئة من جانب وتحقق أكبر قدر من الاستفادة منها من جانب آخر.
وأضافت البنخليل أنه منذ تشكيل لجنة تطبيق السياسة الخضراء، فإن الجهود مازالت مستمرة لابتكار سلسلة من الأفكار والمبادرات التي تؤدي إلى استخدام وسائل صديقة للبيئة، وقد قطعت اللجنة الأولمبية شوطا كبيرا في هذا المجال تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وهي ماضية في العديد من المشاريع القادمة، خصوصا وأن المحافظة على البيئة يعتبر أحد الأبعاد والأهداف التي تنادي بها الحركة الأولمبية ممثل في اللجنة الأولمبية الدولية.
والتقت مي البنخليل مديرة مكتب الأمين العام ورئيسة لجنة تطبيق السياسة الخضراء مع رئيس جمعية (cleanup Bahrain) علي محمد القصير وتم الاتفاق على التعاون بين الطرفين عبر قيام الجمعية بالتخلص الأمثل من الأجهزة الإلكترونية القديمة والتالفة من خلال إعادة تدويرها، وسط ترحيب واهتمام كبير من قبل الجمعية التي تدعم كافة الجهود الرامية إلى الاهتمام بالبيئة، حيث تم توقيع اتفاقية رسمية بين الجانبين بما يعزز الجهود المشتركة في تطبيق السياسة الخضراء وحماية البيئة.
وأوضحت مي البنخليل أنه بموجب الاتفاقية سيتم إعادة تدوير كافة الأجهزة الإلكترونية التالفة أو القديمة مثل الكمبيوترات وأجهزة التلفاز والهواتف وسائر الأجهزة الأخرى غير الصالحة للعمل من خلال الاستفادة مما تحتويه من أدوات مثل البلاستيك والحديد والنحاس والمكونات الأخرى والتبرع بها إلى المصانع والتخلص منها بطريقة تسهم في المحافظة على البيئة من جانب وتحقق أكبر قدر من الاستفادة منها من جانب آخر.
وأضافت البنخليل أنه منذ تشكيل لجنة تطبيق السياسة الخضراء، فإن الجهود مازالت مستمرة لابتكار سلسلة من الأفكار والمبادرات التي تؤدي إلى استخدام وسائل صديقة للبيئة، وقد قطعت اللجنة الأولمبية شوطا كبيرا في هذا المجال تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وهي ماضية في العديد من المشاريع القادمة، خصوصا وأن المحافظة على البيئة يعتبر أحد الأبعاد والأهداف التي تنادي بها الحركة الأولمبية ممثل في اللجنة الأولمبية الدولية.
