محمد خالد
كشفت السنوات السابقة العديد من محللي القنوات الفضائية، فليس كل من يتحدث عن كرة القدم يستطيع أن يكون مدرباً جيداً، فمقومات المدرب لا تقتصر على فهم فنيات الكرة، فكثير منها يتعلق بالشخصية وطريقة التعامل مع اللاعبين واتخاذ القرارات داخل المستطيل الأخضر، ظاهرت فشل المحللين في التدريب ظهرت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، ليس على المستوى العربي فقط، لكن على المستوى الأوروبي والعالمي أيضاً.
فبعد ان انصدم الجميع من تجربة جاري نيفيل أفضل محللي للدوري الإنجليزي علي الإطلاق، والذي أغري نجاحه في التحليل نادي فالنسيا للتعاقد معه بفشله الذريع ما جعل المدربين يفتحون عليه النيران بعد انتقاده لهم بشكل دائم اثناء التحليل، حتى جاء الغزال الفرنسي تيري هنري ليؤكد مقولة ليس كل محلل ناجح مدرب ناجح بعد فشله بتحقيق الفوز مع نادي موناكو الذي عينه مدرب للفريق خلفا للبرتغالي ليوناردو جارديم.
واللافت في الأمر أن هنري وجاري نيفيل، وغيرهما من أساطير الكرة الإنجليزية والعالمية يعملون في التحليل التلفزيوني بناء على تاريخهم كلاعبين، دون النظر إلى خوضهم تجارب حقيقية في مجال التدريب، وهو الأمر الذي يفتح الأبواب لتوجيه انتقادات لهم في بعض الأحيان، بل بان هناك من ينتظر سقوطهم في مجال التدريب لتوجيه سهام الانتقاد اللاذع لهم فما اسهل الكلام وما اصعب الفعل
كشفت السنوات السابقة العديد من محللي القنوات الفضائية، فليس كل من يتحدث عن كرة القدم يستطيع أن يكون مدرباً جيداً، فمقومات المدرب لا تقتصر على فهم فنيات الكرة، فكثير منها يتعلق بالشخصية وطريقة التعامل مع اللاعبين واتخاذ القرارات داخل المستطيل الأخضر، ظاهرت فشل المحللين في التدريب ظهرت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، ليس على المستوى العربي فقط، لكن على المستوى الأوروبي والعالمي أيضاً.
فبعد ان انصدم الجميع من تجربة جاري نيفيل أفضل محللي للدوري الإنجليزي علي الإطلاق، والذي أغري نجاحه في التحليل نادي فالنسيا للتعاقد معه بفشله الذريع ما جعل المدربين يفتحون عليه النيران بعد انتقاده لهم بشكل دائم اثناء التحليل، حتى جاء الغزال الفرنسي تيري هنري ليؤكد مقولة ليس كل محلل ناجح مدرب ناجح بعد فشله بتحقيق الفوز مع نادي موناكو الذي عينه مدرب للفريق خلفا للبرتغالي ليوناردو جارديم.
واللافت في الأمر أن هنري وجاري نيفيل، وغيرهما من أساطير الكرة الإنجليزية والعالمية يعملون في التحليل التلفزيوني بناء على تاريخهم كلاعبين، دون النظر إلى خوضهم تجارب حقيقية في مجال التدريب، وهو الأمر الذي يفتح الأبواب لتوجيه انتقادات لهم في بعض الأحيان، بل بان هناك من ينتظر سقوطهم في مجال التدريب لتوجيه سهام الانتقاد اللاذع لهم فما اسهل الكلام وما اصعب الفعل