أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، أن نجاح تنظيم بطولة العالم لفنون القتال المختلطة دليل دامغ على إمكانيات مملكة البحرين الكبيرة.
وهنأ الجودر، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة نجاح البحرين في تنظيم البطولة وتحقيق المنتخب البحريني لفنون القتال المختلطة لـ9 ميداليات مختلف في البطولة العالمية والتي اختتمت مؤخراً على صالة مدينة خليفة الرياضية.
وأكد، أن اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية مثل الأساس المتين والحافز الأكبر أمام مقاتلي البحرين من أجل تحقيق المراكز المتقدمة في البطولة العالمية.
وأشار الجودر، إلى أن وقوف سموه إلى جانب مقاتلي البحرين ساهم في رفع معنوياتهم وتحفيزهم لتقديم أفضل المستويات وإبراز خبرتهم الكبيرة في تلك النزالات الأمر الذي ساهم في تحقيق هذا الكم الوافر من المدليات والتي أكدت التطور التصاعدي لرياضة فنون القتال المختلطة.
وأثنى وزير شؤون الشباب والرياضة على جهود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، والذي يقود سموه مسيرة رياضة فنون القتال المختلطة بكل اقتدار وحرفية عالية وخبرة ودراية تامة نظراً للخبرات الكبيرة التي يتكئ عليها سموه في هذه الرياضة حتى استطاع أن يبني فريقاً بحرينياً قوياً من الناحية الفنية والبدنية وبات ينافس المنتخبات والفرق في تحقيق الإنجازات البحرينية ليصل لإلى مرحلة قطف الثمار وتحقيق الإنجازات العالمية.
وأشاد الوزير، بالمستويات التي ظهر عليها مقاتلو البحرين في مباريات البطولة العالمية حيث أظهر المقاتلون قوة كبيرة وعزيمة عظيمة وقدموا نزالات مثيرة أبرزوا من خلالها خبراتهم وتجاربهم المتميزة وسخروها من أجل الوصول إلى الهدف الأسمى وهو رفع اسم وعلم البحرين عاليات في المحفل العالمي الكبير.
كما أشاد الجودر بالجهود الطيبة التي بذلها خالد الخياط رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة وجميع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد بالإضافة إلى اللجان العاملة في البطولة والذين بذلوا جهوداً مضاعفة من أجل إنجاح البطولة وإبرازها بحلة تنظيمية باهرة تتوافق مع اسم مملكة البحرين.
وهنأ الجودر، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة نجاح البحرين في تنظيم البطولة وتحقيق المنتخب البحريني لفنون القتال المختلطة لـ9 ميداليات مختلف في البطولة العالمية والتي اختتمت مؤخراً على صالة مدينة خليفة الرياضية.
وأكد، أن اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية مثل الأساس المتين والحافز الأكبر أمام مقاتلي البحرين من أجل تحقيق المراكز المتقدمة في البطولة العالمية.
وأشار الجودر، إلى أن وقوف سموه إلى جانب مقاتلي البحرين ساهم في رفع معنوياتهم وتحفيزهم لتقديم أفضل المستويات وإبراز خبرتهم الكبيرة في تلك النزالات الأمر الذي ساهم في تحقيق هذا الكم الوافر من المدليات والتي أكدت التطور التصاعدي لرياضة فنون القتال المختلطة.
وأثنى وزير شؤون الشباب والرياضة على جهود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، والذي يقود سموه مسيرة رياضة فنون القتال المختلطة بكل اقتدار وحرفية عالية وخبرة ودراية تامة نظراً للخبرات الكبيرة التي يتكئ عليها سموه في هذه الرياضة حتى استطاع أن يبني فريقاً بحرينياً قوياً من الناحية الفنية والبدنية وبات ينافس المنتخبات والفرق في تحقيق الإنجازات البحرينية ليصل لإلى مرحلة قطف الثمار وتحقيق الإنجازات العالمية.
وأشاد الوزير، بالمستويات التي ظهر عليها مقاتلو البحرين في مباريات البطولة العالمية حيث أظهر المقاتلون قوة كبيرة وعزيمة عظيمة وقدموا نزالات مثيرة أبرزوا من خلالها خبراتهم وتجاربهم المتميزة وسخروها من أجل الوصول إلى الهدف الأسمى وهو رفع اسم وعلم البحرين عاليات في المحفل العالمي الكبير.
كما أشاد الجودر بالجهود الطيبة التي بذلها خالد الخياط رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة وجميع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد بالإضافة إلى اللجان العاملة في البطولة والذين بذلوا جهوداً مضاعفة من أجل إنجاح البطولة وإبرازها بحلة تنظيمية باهرة تتوافق مع اسم مملكة البحرين.