أصدر الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، أوامره إلى الأمانة العامة للعمل على تطبيق نظام المراسلات إلكترونياً خلال الأسبوع القادم، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في تطبيق السياسة الخضراء.
ونظمت الأمانة العامة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بناءً على توجيهاته، ورشة عمل للموظفين تهدف إلى تدريبهم على نظام المراسلات الإلكتروني الذي سيتم اعتماده بدلاً من المعاملات الورقية التي تقوم بها الأمانة العامة في الوقت الحالي.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم، أن توجيه سمو الشيخ ناصر بن حمد يأتي تماشياً مع النهضة التقنية التي يشهدها العالم، وأن استخدام النظام الإلكتروني سيعزز من الارتقاء بمنظومة العمل من خلال استخدام التقنية التي تخلق بيئة عمل خضراء وصديقة وتسهم في ذات الوقت في خفض التكاليف والأعباء المالية على الأمانة العامة.
وبين الشرح الذي قدمه قسم الموارد البشرية والخدمات الإدارية لنظام المراسلات الجديد الذي سيحل مكان المراسلات الورقية كيف يتم تحويل جميع المعلومات الواردة ورقياً إلى برنامج المراسلات إلكترونية والتي سيخصص لها مساحة كافية في الخادم الرئيس للاحتفاظ بالأصل لدى الإدارة الموجه لها الخطاب، إضافة إلى اعتماد التعاميم والقرارات والعمل بها بمجرد صدورها إلكترونياً.
{{ article.visit_count }}
ونظمت الأمانة العامة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بناءً على توجيهاته، ورشة عمل للموظفين تهدف إلى تدريبهم على نظام المراسلات الإلكتروني الذي سيتم اعتماده بدلاً من المعاملات الورقية التي تقوم بها الأمانة العامة في الوقت الحالي.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم، أن توجيه سمو الشيخ ناصر بن حمد يأتي تماشياً مع النهضة التقنية التي يشهدها العالم، وأن استخدام النظام الإلكتروني سيعزز من الارتقاء بمنظومة العمل من خلال استخدام التقنية التي تخلق بيئة عمل خضراء وصديقة وتسهم في ذات الوقت في خفض التكاليف والأعباء المالية على الأمانة العامة.
وبين الشرح الذي قدمه قسم الموارد البشرية والخدمات الإدارية لنظام المراسلات الجديد الذي سيحل مكان المراسلات الورقية كيف يتم تحويل جميع المعلومات الواردة ورقياً إلى برنامج المراسلات إلكترونية والتي سيخصص لها مساحة كافية في الخادم الرئيس للاحتفاظ بالأصل لدى الإدارة الموجه لها الخطاب، إضافة إلى اعتماد التعاميم والقرارات والعمل بها بمجرد صدورها إلكترونياً.