ميونيخ- مجدي حسونة
ليس هناك شك في أن بوروسيا مونشنغلادباخ هو واحد من أفضل الفرق في البوندسليغا هذا الموسم فبعد انتهاء الجولة 11 يحتل الفريق المركز الثاني وهو أيضاً ثاني أفضل هجوم بعد دورتموند بـ 26 هدفاً، هذا الشيء كله لم يأت من فراغ بل إن وراء ذلك لاعبين تألقوا وظهرت نجوميتهم بعد الانتقال إلى مونشغلادباخ هذا الموسم و هم مهاجم الفريق وهداف البوندسليغا الفرنسي الحسن بيليا وزميله لاعب خط الوسط الألماني جوناس هوفمان البالغ من العمر 25 عاماً.
فكلا اللاعبين وجدا تناغم وتجانس مع بقية لاعبي الفريق ووضح ذلك بعد تسجيل الحسن بيليا لثمانية أهداف وتسجيل هوفمان إلى خمسة أهداف أخرى في البوندسليغا بالإضافة إلى صناعته لثلاث أهداف أخرى و هدفين في بطولة الكأس، فالمهاجم الفرنسي ذو البشرة السمراء خطف قلوب مشجعي مونشتغلادباخ وأصبح اسمه مشهور في أنحاء المدينة الألمانية حتى وصل الحال إلى أن أطلق عليه بعض من المشجعين لقب بيلية مونشتغلادباخ تيمناً بالأسطورة البرازيلية بيليه خاصة بعد تسجيله لثلاث أهداف هاتريك في شباك فريق فيردر بريمن.
أما هوفمان القلب النابض لمونشتغلادباخ واللاعب ذو الثلاث رئات ويطلق عليه ذلك اللقب لكثرة ركضه داخل المستطيل الأخضر في الهجوم تجده يصنع ويسجل وفي الدفاع تجده يدافع ويمنع الهجمات عن الفريق وأصبح المدرب الخبير ديتر هيكنغ لا يستغني عنه في كل مباراة سواء في الدوري الألماني البوندسليغا أو حتى في بطولة الكأس والتي يعتمد بها المدرب على لاعبي الصف الثاني من الفريق حتى يريح لاعبيه الأساسيين، وبعد أن وصل مونشتغلادباخ في المركز الثاني في جدول ترتيب البوندسليغا أصبح الآن مطلب الجماهير هو المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل والعودة إلى البطولة الأوروبية والتي غاب عنها الفريق في السنوات الماضية.
وخلف هذا التألق يأتي لاعبون آخرون لهم باع كبير في حصد مونشتغلادباخ لوصافة البوندسليغا وهم المدافع السويسري ميشيل لانج و زميله في المنتخب دينيس زكريا لاعب خط الوسط ذو الأصول السودانية الذي يلعب في صفوف منتخب سويسرا والمخضرمان لارس ستيندل الذي صنع ثلاث أهداف والبرازيلي رافائيل الذي أحرز هدفين في البوندسليغا وهدفين في بطولة كأس ألمانيا.
ليس هناك شك في أن بوروسيا مونشنغلادباخ هو واحد من أفضل الفرق في البوندسليغا هذا الموسم فبعد انتهاء الجولة 11 يحتل الفريق المركز الثاني وهو أيضاً ثاني أفضل هجوم بعد دورتموند بـ 26 هدفاً، هذا الشيء كله لم يأت من فراغ بل إن وراء ذلك لاعبين تألقوا وظهرت نجوميتهم بعد الانتقال إلى مونشغلادباخ هذا الموسم و هم مهاجم الفريق وهداف البوندسليغا الفرنسي الحسن بيليا وزميله لاعب خط الوسط الألماني جوناس هوفمان البالغ من العمر 25 عاماً.
فكلا اللاعبين وجدا تناغم وتجانس مع بقية لاعبي الفريق ووضح ذلك بعد تسجيل الحسن بيليا لثمانية أهداف وتسجيل هوفمان إلى خمسة أهداف أخرى في البوندسليغا بالإضافة إلى صناعته لثلاث أهداف أخرى و هدفين في بطولة الكأس، فالمهاجم الفرنسي ذو البشرة السمراء خطف قلوب مشجعي مونشتغلادباخ وأصبح اسمه مشهور في أنحاء المدينة الألمانية حتى وصل الحال إلى أن أطلق عليه بعض من المشجعين لقب بيلية مونشتغلادباخ تيمناً بالأسطورة البرازيلية بيليه خاصة بعد تسجيله لثلاث أهداف هاتريك في شباك فريق فيردر بريمن.
أما هوفمان القلب النابض لمونشتغلادباخ واللاعب ذو الثلاث رئات ويطلق عليه ذلك اللقب لكثرة ركضه داخل المستطيل الأخضر في الهجوم تجده يصنع ويسجل وفي الدفاع تجده يدافع ويمنع الهجمات عن الفريق وأصبح المدرب الخبير ديتر هيكنغ لا يستغني عنه في كل مباراة سواء في الدوري الألماني البوندسليغا أو حتى في بطولة الكأس والتي يعتمد بها المدرب على لاعبي الصف الثاني من الفريق حتى يريح لاعبيه الأساسيين، وبعد أن وصل مونشتغلادباخ في المركز الثاني في جدول ترتيب البوندسليغا أصبح الآن مطلب الجماهير هو المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل والعودة إلى البطولة الأوروبية والتي غاب عنها الفريق في السنوات الماضية.
وخلف هذا التألق يأتي لاعبون آخرون لهم باع كبير في حصد مونشتغلادباخ لوصافة البوندسليغا وهم المدافع السويسري ميشيل لانج و زميله في المنتخب دينيس زكريا لاعب خط الوسط ذو الأصول السودانية الذي يلعب في صفوف منتخب سويسرا والمخضرمان لارس ستيندل الذي صنع ثلاث أهداف والبرازيلي رافائيل الذي أحرز هدفين في البوندسليغا وهدفين في بطولة كأس ألمانيا.