محمد عباس
تقام الثلاثاء، مباراتان في الجولة السادسة من دوري زين البحرين لكرة السلة تجمع الأولى بين المحرق وسماهيج عند الساعة 5:45 مساء في مباراة في متناول فريق المحرق، في حين تجمع المباراة الثانية بين النويدرات وسترة عند الساعة 7:45 مساء في لقاء ساخن يخوضه النويدرات بشعار "أكون أو لا أكون" من أجل العودة للمنافسة على التأهل للدور السداسي.
المباراة الأولى لن يواجه فيها فريق المحرق صعوبات من أجل إعلاء الصدارة مؤقتا بفوز سادس على التوالي مستغلاً عدم مشاركة المنامة في الجولة السادسة ما سيمنحه الفرصة لتصدر الدوري.
ويظل فارق الإمكانات الفنية كبيراً بين المحرق وسماهيج ما يجعل من الصعوبة توقع نتيجة خلاف فوز عريض للمحرق.
أما المباراة الثانية فإنها ستكون حماسية وقوية من مختلف الجوانب في ظل تمكن سترة من تحقيق فوزه الأول في المسابقة على حساب فريق سماهيج في الجولة الماضية وهو ما أنعش حظوظ الفريق في بلوغ السداسي على رغم صعوبة المهمة.
ويدرك سترة أن بوابة وصوله للسداسي هو الفوز على النويدرات الذي يخوض هو الآخر اللقاء بشعار أكون أو لا أكون بعد خسارته الثالثة في الجولة السابقة أمام الرفاع مقابل فوز واحد.
المباراة، صعبة على الجانبين والتنافس سيكون كبيراً فيها، وهي اللقاء الثاني للاعب النويدرات السابق علي درباس مع سترة والأول ضد النويدرات.
فريق النويدرات بقيادة مدربه الوطني أحمد جان والمحترف الأمريكي روني يأمل استعادة المبادرة من خلال هذا اللقاء والتقدم مجدداً للمنافسة بقوة.
{{ article.visit_count }}
تقام الثلاثاء، مباراتان في الجولة السادسة من دوري زين البحرين لكرة السلة تجمع الأولى بين المحرق وسماهيج عند الساعة 5:45 مساء في مباراة في متناول فريق المحرق، في حين تجمع المباراة الثانية بين النويدرات وسترة عند الساعة 7:45 مساء في لقاء ساخن يخوضه النويدرات بشعار "أكون أو لا أكون" من أجل العودة للمنافسة على التأهل للدور السداسي.
المباراة الأولى لن يواجه فيها فريق المحرق صعوبات من أجل إعلاء الصدارة مؤقتا بفوز سادس على التوالي مستغلاً عدم مشاركة المنامة في الجولة السادسة ما سيمنحه الفرصة لتصدر الدوري.
ويظل فارق الإمكانات الفنية كبيراً بين المحرق وسماهيج ما يجعل من الصعوبة توقع نتيجة خلاف فوز عريض للمحرق.
أما المباراة الثانية فإنها ستكون حماسية وقوية من مختلف الجوانب في ظل تمكن سترة من تحقيق فوزه الأول في المسابقة على حساب فريق سماهيج في الجولة الماضية وهو ما أنعش حظوظ الفريق في بلوغ السداسي على رغم صعوبة المهمة.
ويدرك سترة أن بوابة وصوله للسداسي هو الفوز على النويدرات الذي يخوض هو الآخر اللقاء بشعار أكون أو لا أكون بعد خسارته الثالثة في الجولة السابقة أمام الرفاع مقابل فوز واحد.
المباراة، صعبة على الجانبين والتنافس سيكون كبيراً فيها، وهي اللقاء الثاني للاعب النويدرات السابق علي درباس مع سترة والأول ضد النويدرات.
فريق النويدرات بقيادة مدربه الوطني أحمد جان والمحترف الأمريكي روني يأمل استعادة المبادرة من خلال هذا اللقاء والتقدم مجدداً للمنافسة بقوة.