أحمد التميمي
يبدو بأن معدل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب لدى جماهير ريال مدريد سيستمر في الارتفاع هذا الموسم، ولن تجد نفعاً تلك المهدئات طوال 4 مباريات لسولاري مع مدريد، فالفريق عاد ليسقط مجدداً، سقوطاً مدوياً أمام إيبار بثلاثية نظيفة ليصبح مدريد في المركز السادس في ترتيب الليغا.
وسط كل تلك البروباغاندا الإعلامية من الصحف المدريدية، التي كالت الكثير من المدح وصبته على المدرب الجديد "سولاري" وقالت بأنه يشبه زيدان وما إلى ذلك، جاء السقوط أمام فريق متواضع فنياً لتجعلنا نعي بأن الفريق ما زال كما هو، لم يتغير شيئاً منذ قدوم المدرب الجديد.
لا أحد يستطيع أن ينكر سوء خط الدفاع المدريدي هذا الموسم، حيث تلقى الفريق 19 هدفاً في 13 مباراة إلى حد الآن، ويقابل ذلك السوء الدفاعي، هجوم كارثي أيضاً بقيادة ما يسمى بـ"المهاجم"، كريم بنزيما.
فترة لوبيتيغي كانت فترة عقم هجومي بامتياز، حيث لم يكن يملك الفريق أي حلول هجومية في ظل وجود السيئ كريم بنزيما والمزاجي غاريث بيل، لذا فإن البدلاء الهجوميين مهمون جداً، على الأخص فينيسيوس جونيور. هذا اللاعب يملك الرغبة والمهارة اللازمة ليكون نجم الفريق مستقبلاً، هو فقط يحتاج لبعض الدقائق للعب. كذلك ماريانو دياز، يعتبر بديلاً جيداً لبنزيما، في الواقع أي لاعب يحل محل سيكون أفضل منه.
الأهم هو في هذا الموسم هو حجز مقعد لدوري الأبطال، فهذا أمر لا يمكن مناقشته ولن تفرط فيه جماهير الريال. الفارق بين مدريد وألافيس صاحب المركز الرابع 3 نقاط، وهو ليس بالفارق الكبير لذا حجز المقعد -في الوقت الحالي- ليس مستحيلاً، لكن الفريق بحاجة للهدوء والتروي، ومعالجة كوارث الدفاع أولاً، ومن ثم الهجوم.
يبدو بأن معدل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب لدى جماهير ريال مدريد سيستمر في الارتفاع هذا الموسم، ولن تجد نفعاً تلك المهدئات طوال 4 مباريات لسولاري مع مدريد، فالفريق عاد ليسقط مجدداً، سقوطاً مدوياً أمام إيبار بثلاثية نظيفة ليصبح مدريد في المركز السادس في ترتيب الليغا.
وسط كل تلك البروباغاندا الإعلامية من الصحف المدريدية، التي كالت الكثير من المدح وصبته على المدرب الجديد "سولاري" وقالت بأنه يشبه زيدان وما إلى ذلك، جاء السقوط أمام فريق متواضع فنياً لتجعلنا نعي بأن الفريق ما زال كما هو، لم يتغير شيئاً منذ قدوم المدرب الجديد.
لا أحد يستطيع أن ينكر سوء خط الدفاع المدريدي هذا الموسم، حيث تلقى الفريق 19 هدفاً في 13 مباراة إلى حد الآن، ويقابل ذلك السوء الدفاعي، هجوم كارثي أيضاً بقيادة ما يسمى بـ"المهاجم"، كريم بنزيما.
فترة لوبيتيغي كانت فترة عقم هجومي بامتياز، حيث لم يكن يملك الفريق أي حلول هجومية في ظل وجود السيئ كريم بنزيما والمزاجي غاريث بيل، لذا فإن البدلاء الهجوميين مهمون جداً، على الأخص فينيسيوس جونيور. هذا اللاعب يملك الرغبة والمهارة اللازمة ليكون نجم الفريق مستقبلاً، هو فقط يحتاج لبعض الدقائق للعب. كذلك ماريانو دياز، يعتبر بديلاً جيداً لبنزيما، في الواقع أي لاعب يحل محل سيكون أفضل منه.
الأهم هو في هذا الموسم هو حجز مقعد لدوري الأبطال، فهذا أمر لا يمكن مناقشته ولن تفرط فيه جماهير الريال. الفارق بين مدريد وألافيس صاحب المركز الرابع 3 نقاط، وهو ليس بالفارق الكبير لذا حجز المقعد -في الوقت الحالي- ليس مستحيلاً، لكن الفريق بحاجة للهدوء والتروي، ومعالجة كوارث الدفاع أولاً، ومن ثم الهجوم.