لندن - محمد المصري
مرة أخرى عانى روميلو لوكاكو أمام المرمى دون أن يصل للشباك في مباراة كريستال بالاس، ليصبح لغزاً بالنسبة لمانشستر يونايتد ولمدربه جوزيه مورينيو، قد يدفعه للمطالبه بضم مهاجم في يناير المقبل.
ويمر المهاجم البلجيكي، بأسوأ فتراته على الإطلاق، منذ قدومه من إيفرتون قبل حوالي عام ونصف، قادمًا من إيفرتون، في صفقة ضخمة كلفت خزينة الشياطين الحمر ما يزيد عن 70 مليون جنيه إسترليني، كثاني أغلى صفقة في تاريخ النادي بعد جاره وزميله الفرنسي بول بوجبا.
بعد استبعاده من التشكيلة الأساسية لأربع مباريات بالدوري الممتاز قبل العطلة الدولية، أعيد لوكاكو إلى التشكيلة الأساسية أمام كريستال بالاس دون أن يصنع الفارق.
لم ينجح لوكاكو في هز الشباك في آخر 11 مباراة منذ أن سجل في شباك واتفورد، بل ولمس الكرة 20 مرة فقط في 90 دقيقة.
لوضع ذلك في السياق، فإن ثاني أقل عدد من لمسات سجلها أحد لاعبي مانشستر يونايتد الذين لعبوا المباراة كلها كانت 51، بواسطة أنتوني مارتيال.
حتى إن البديل ماركوس راتفورد، الذي لعب لمدة 30 دقيقة فقط، كان لديه المزيد من اللمسات من لوكاكو.
كان لوكاكو هو اللاعب الوحيد الذي لم يستعيد الكرة وخسرها 9 مرات، وهي أرقام تدل على أن اللاعب يفتقد للتركيز تماماً.
علل البعض أزمة المهاجم البلجيكي الذي كان يمزق شباك الخصوم في إيفرتون قبل انضمامه، بأنه لا يجد المساعدة من زملائه نظرًا لأفكار مورينيو المتحفظة.
للمرة الرابعة هذا الموسم فشل اليونايتد في التسجيل في أولد ترافورد، وفي حين أن لوكاكو ليس الوحيد الذي يصفه باللوم، فإن المهاجم الشاب الذي لعب كل دقيقة في تلك المباريات يجب أن يتحمل العبء.
لكن في الواقع يعتقد بعض المحللين الإنجليز أن لوكاكو هو السبب في ما وصل إليه بعدم التركيز واتخاذ القرارات الخاطئة في الملعب، والتمركز الخاطئ، وكثرة فقدان الكرة.
مرة أخرى عانى روميلو لوكاكو أمام المرمى دون أن يصل للشباك في مباراة كريستال بالاس، ليصبح لغزاً بالنسبة لمانشستر يونايتد ولمدربه جوزيه مورينيو، قد يدفعه للمطالبه بضم مهاجم في يناير المقبل.
ويمر المهاجم البلجيكي، بأسوأ فتراته على الإطلاق، منذ قدومه من إيفرتون قبل حوالي عام ونصف، قادمًا من إيفرتون، في صفقة ضخمة كلفت خزينة الشياطين الحمر ما يزيد عن 70 مليون جنيه إسترليني، كثاني أغلى صفقة في تاريخ النادي بعد جاره وزميله الفرنسي بول بوجبا.
بعد استبعاده من التشكيلة الأساسية لأربع مباريات بالدوري الممتاز قبل العطلة الدولية، أعيد لوكاكو إلى التشكيلة الأساسية أمام كريستال بالاس دون أن يصنع الفارق.
لم ينجح لوكاكو في هز الشباك في آخر 11 مباراة منذ أن سجل في شباك واتفورد، بل ولمس الكرة 20 مرة فقط في 90 دقيقة.
لوضع ذلك في السياق، فإن ثاني أقل عدد من لمسات سجلها أحد لاعبي مانشستر يونايتد الذين لعبوا المباراة كلها كانت 51، بواسطة أنتوني مارتيال.
حتى إن البديل ماركوس راتفورد، الذي لعب لمدة 30 دقيقة فقط، كان لديه المزيد من اللمسات من لوكاكو.
كان لوكاكو هو اللاعب الوحيد الذي لم يستعيد الكرة وخسرها 9 مرات، وهي أرقام تدل على أن اللاعب يفتقد للتركيز تماماً.
علل البعض أزمة المهاجم البلجيكي الذي كان يمزق شباك الخصوم في إيفرتون قبل انضمامه، بأنه لا يجد المساعدة من زملائه نظرًا لأفكار مورينيو المتحفظة.
للمرة الرابعة هذا الموسم فشل اليونايتد في التسجيل في أولد ترافورد، وفي حين أن لوكاكو ليس الوحيد الذي يصفه باللوم، فإن المهاجم الشاب الذي لعب كل دقيقة في تلك المباريات يجب أن يتحمل العبء.
لكن في الواقع يعتقد بعض المحللين الإنجليز أن لوكاكو هو السبب في ما وصل إليه بعدم التركيز واتخاذ القرارات الخاطئة في الملعب، والتمركز الخاطئ، وكثرة فقدان الكرة.