تواصلت الجولات والزيارات الميدانية التي تقوم بها لجنة الموهوبين بالاتحاد البحريني لألعاب القوى إلى مدارس وزارة التربية والتعليم للبحث عن المواهب من الجنسين في إطار التعاون الوثيق والمستمر منذ عدة سنوات مع إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات بوزارة التربية والتعليم لضم المزيد من الخامات الواعدة في رياضة "أم الألعاب" وتكوين قاعدة قوية من العدائين والعداءات.
ثاني الزيارات التي قامت بها لجنة الموهوبين برئاسة عضو مجلس إدارة الاتحاد رقية الغسرة والتي تضم في عضويتها مشعل الذوادي، سالم مسعود، عماد محمد، محمد فرحان، شملت هذه المرة كلاً من مدرسة الإمام الغزالي الإعدادية للبنين، ومدرسة يثرب الإعدادية للبنات، بعدما شملت الزيارة الأولى في هذا الموسم كلاً من مدرسة الزلاق الإعدادية للبنين، ومدرسة الزلاق الإعدادية للبنات.
وأجرى فريق لجنة الموهوبين المكون من مشعل الذوادي وسالم مسعود سلسلة من الفحوصات والاختبارات الرياضية المعتمدة دولياً للتعرف على قدرات وإمكانات الطلبة والطالبات بحضور وإشراف عدد من معلمي ومعلمات التربية الرياضية بكلا المدرستين، على أن يتم انتقاء عدد من الطلبة والطالبات ليخضعوا جميعاً إلى المزيد من الاختبارات المتقدمة الأخرى لاكتشاف مدى قدرتهم على مواصلة اللعب تمهيدا لضمهم رسمياً إلى باقي الموهوبين وتوفير مختلف برامج الدعم والرعاية لهم بعد الحصول على موافقة أولياء أمورهم والتأكد من لياقتهم بدنياً وصحيا.
وتأتي تلك الزيارات، في إطار استمرار الاتحاد البحريني لألعاب القوى في سياسته نحو اكتشاف المزيد من المواهب تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وبمتابعة واهتمام من نائب الرئيس محمد عبداللطيف بن جلال.
{{ article.visit_count }}
ثاني الزيارات التي قامت بها لجنة الموهوبين برئاسة عضو مجلس إدارة الاتحاد رقية الغسرة والتي تضم في عضويتها مشعل الذوادي، سالم مسعود، عماد محمد، محمد فرحان، شملت هذه المرة كلاً من مدرسة الإمام الغزالي الإعدادية للبنين، ومدرسة يثرب الإعدادية للبنات، بعدما شملت الزيارة الأولى في هذا الموسم كلاً من مدرسة الزلاق الإعدادية للبنين، ومدرسة الزلاق الإعدادية للبنات.
وأجرى فريق لجنة الموهوبين المكون من مشعل الذوادي وسالم مسعود سلسلة من الفحوصات والاختبارات الرياضية المعتمدة دولياً للتعرف على قدرات وإمكانات الطلبة والطالبات بحضور وإشراف عدد من معلمي ومعلمات التربية الرياضية بكلا المدرستين، على أن يتم انتقاء عدد من الطلبة والطالبات ليخضعوا جميعاً إلى المزيد من الاختبارات المتقدمة الأخرى لاكتشاف مدى قدرتهم على مواصلة اللعب تمهيدا لضمهم رسمياً إلى باقي الموهوبين وتوفير مختلف برامج الدعم والرعاية لهم بعد الحصول على موافقة أولياء أمورهم والتأكد من لياقتهم بدنياً وصحيا.
وتأتي تلك الزيارات، في إطار استمرار الاتحاد البحريني لألعاب القوى في سياسته نحو اكتشاف المزيد من المواهب تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وبمتابعة واهتمام من نائب الرئيس محمد عبداللطيف بن جلال.