منشن - محمد خالد
أحياناً يكون التعاقد مع مدربين جدد بشرى خير للعديد من اللاعبين، خاصة إذا كان هذا المدرب الجديد ذا سمعة جيدة، ويمتلك سجلاً كبيراً من الخبرات والإنجازات، حيث يتأكد هؤلاء اللاعبين أن المدرب الجديد بإمكانه أن يساعده على تقديم الأداء الأفضل، وإظهار الكثير من قدراته، ومن ثم زيادة رصيده بشكل كبير من الحب والتشجيع من قبل الجماهير. ولكن على العكس من ذلك تماماً، فقدوم بعض المدربين الجدد، يحل بمثابة الصدمة على عدد آخر من اللاعبين، حيث يتأكد اللاعب أنه لن يكون له مكان معه في الفريق، وسيرحل حتماً لأي نادٍ آخر، حيث تتنوع الأسباب، ما بين علاقة سابقة غير طيبة بينهما، أو ربما لأن المدرب الجديد لا يقتنع بمستواه، ولا تتماشى طريقة لعبه، مع فلسفته التدريبية. دكة البدلاء تعتبر من الأسباب التي تجعل اللاعب يفقد الكثير من إمكانياته ومؤهلاته وتؤثر على نفسيته وشعوره بالنقص الفني باعتبار أن اللاعب يلعب من أجل العطاء وإرضاء للجماهير وخاصة أن هناك بعض الأندية تحلم بتوفير دكة احتياط من الطراز الأول لتفادي النقص و قادرة على تغيير مجريات المباراة إن أتيحت لهم الفرصة وأصبحت تقاس قوة الفريق فى الآونة الأخيرة بوجود دكة بدلاء نفس مستوى الفريق الأساسي. ولكن على المدربين الحذر من حبيس الدكة لأنه متى ما أتيحت له الفرصة واستغلها بالشكل الجيد سيكون إحراجا كبيرا للمدرب الذي لم يثق في قدراته!
{{ article.visit_count }}
أحياناً يكون التعاقد مع مدربين جدد بشرى خير للعديد من اللاعبين، خاصة إذا كان هذا المدرب الجديد ذا سمعة جيدة، ويمتلك سجلاً كبيراً من الخبرات والإنجازات، حيث يتأكد هؤلاء اللاعبين أن المدرب الجديد بإمكانه أن يساعده على تقديم الأداء الأفضل، وإظهار الكثير من قدراته، ومن ثم زيادة رصيده بشكل كبير من الحب والتشجيع من قبل الجماهير. ولكن على العكس من ذلك تماماً، فقدوم بعض المدربين الجدد، يحل بمثابة الصدمة على عدد آخر من اللاعبين، حيث يتأكد اللاعب أنه لن يكون له مكان معه في الفريق، وسيرحل حتماً لأي نادٍ آخر، حيث تتنوع الأسباب، ما بين علاقة سابقة غير طيبة بينهما، أو ربما لأن المدرب الجديد لا يقتنع بمستواه، ولا تتماشى طريقة لعبه، مع فلسفته التدريبية. دكة البدلاء تعتبر من الأسباب التي تجعل اللاعب يفقد الكثير من إمكانياته ومؤهلاته وتؤثر على نفسيته وشعوره بالنقص الفني باعتبار أن اللاعب يلعب من أجل العطاء وإرضاء للجماهير وخاصة أن هناك بعض الأندية تحلم بتوفير دكة احتياط من الطراز الأول لتفادي النقص و قادرة على تغيير مجريات المباراة إن أتيحت لهم الفرصة وأصبحت تقاس قوة الفريق فى الآونة الأخيرة بوجود دكة بدلاء نفس مستوى الفريق الأساسي. ولكن على المدربين الحذر من حبيس الدكة لأنه متى ما أتيحت له الفرصة واستغلها بالشكل الجيد سيكون إحراجا كبيرا للمدرب الذي لم يثق في قدراته!