أشاد رئيس إدارة الشؤون الطلابية بجامعة المملكة عبدالله الشريفي بالمستوى الجيد الذي ظهر به فريقه في مباراته الأولى في الدوري الجامعي على رغم خسارته أمام معهد البحرين للتدريب 2/3.
وقال الشريفي في حديثه للاعبي فريقه بعد المباراة: "قدم فريق جامعة المملكة مستوى جيداً قياساً بظروف الأعداد والتحضير التي صادفت الفريق، وأن هذا المستوى مؤشر إيجابي لما يمكن أن يقدمه الفريق في مبارياته المقبلة في الدوري".
وأضاف أن إدارة الجامعة حرصت على التعاقد مع المدرب الشاب نواف الفهد وهو مدرب بأحد الأكاديميات الكروية في البحرين لقيادة الفريق في الدوري، وستعمل على الاهتمام ودعم الفريق وتسهيل أموره في المرحلة المقبلة ليكون ظهوره بصورة أفضل.
وحث الشريفي لاعبي فريقه على مضاعفة عطائهم من أجل تحقيق المكاسب العديدة من وراء المشاركة في الدوري الوطني الجامعي والمتمثلة في دعم رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في استثمار الجامعات لدعم القطاع الشبابي والرياضي في المملكة على غرار التجارب الناجحة في الدول المتقدمة ومنها الدوري الأمريكي للجامعات.
ولفت إلى أن الدوري الجامعي يشكل فرصة لبروز العناصر الموهوبة وضمها إلى الأندية المحلية، وكذلك حصول اللاعبين البارزين على امتيازات مثل البعثات والمنح الدراسية وغيرها سواء من قبل جامعاتهم أو الجهات الرسمية في الدولة عند تمثيلهم المملكة في البطولات وتسهيل أمورهم.
من جانبها أكدت إدارية فريق معهد البحرين للتدريب بدرية الناجم، أن مشاركة المعهد في الدوري الوطني للرياضة الجامعية تأتي انطلاقاً من الحرص على مساندة الخطط والأهداف المنشودة من وراء تنظيم المشروع الوطني الرائد في تفعيل دور الجامعات الوطنية في النهوض بالرياضة البحرينية وتطويرها.
وقالت: "على الرغم من الظروف إلا أن إدارة معهد البحرين للتدريب برئاسة سماح العجاوي حرصت على المشاركة في مسابقات الدوري الوطني للجامعات إدراكاً بأهمية دور الرياضة في نشأة جيل الشباب وصقل مواهبه ومهاراته وتجسيد علاقة الرياضة بالدراسة ويجب أن تكون علاقة تكاملية وليست سلبية كما يعتقد البعض وأن العقل السليم في الجسم السليم، وضرورة استثمار مثل هذا الدوري في إتاحة الفرصة أمام الطلبة الشباب في إبراز طاقاتهم ومواهبهم بعد أن حالت أرتباطاتهم الدراسية والشخصية دون مواصلة مشوارهم الرياضي".
وأشارت الناجم إلى أن فريق معهد البحرين للتدريب يسعى من خلال هذه المشاركة أيضاً إلى أن تكون إيجابية والمنافسة على تحقيق نتائج إيجابية والحصول على أحد المراكز الثلاثة الأولى في الدوري خصوصاً بعدما حل الفريق في المركز الثالث في النسخة السابقة، وبلا شك أن الفوز في المباراة الأولى على جامعة المملكة يشكل دافعاً وثقة للفريق للانطلاق نحو تحقيق الطموح في هذه البطولة.
{{ article.visit_count }}
وقال الشريفي في حديثه للاعبي فريقه بعد المباراة: "قدم فريق جامعة المملكة مستوى جيداً قياساً بظروف الأعداد والتحضير التي صادفت الفريق، وأن هذا المستوى مؤشر إيجابي لما يمكن أن يقدمه الفريق في مبارياته المقبلة في الدوري".
وأضاف أن إدارة الجامعة حرصت على التعاقد مع المدرب الشاب نواف الفهد وهو مدرب بأحد الأكاديميات الكروية في البحرين لقيادة الفريق في الدوري، وستعمل على الاهتمام ودعم الفريق وتسهيل أموره في المرحلة المقبلة ليكون ظهوره بصورة أفضل.
وحث الشريفي لاعبي فريقه على مضاعفة عطائهم من أجل تحقيق المكاسب العديدة من وراء المشاركة في الدوري الوطني الجامعي والمتمثلة في دعم رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في استثمار الجامعات لدعم القطاع الشبابي والرياضي في المملكة على غرار التجارب الناجحة في الدول المتقدمة ومنها الدوري الأمريكي للجامعات.
ولفت إلى أن الدوري الجامعي يشكل فرصة لبروز العناصر الموهوبة وضمها إلى الأندية المحلية، وكذلك حصول اللاعبين البارزين على امتيازات مثل البعثات والمنح الدراسية وغيرها سواء من قبل جامعاتهم أو الجهات الرسمية في الدولة عند تمثيلهم المملكة في البطولات وتسهيل أمورهم.
من جانبها أكدت إدارية فريق معهد البحرين للتدريب بدرية الناجم، أن مشاركة المعهد في الدوري الوطني للرياضة الجامعية تأتي انطلاقاً من الحرص على مساندة الخطط والأهداف المنشودة من وراء تنظيم المشروع الوطني الرائد في تفعيل دور الجامعات الوطنية في النهوض بالرياضة البحرينية وتطويرها.
وقالت: "على الرغم من الظروف إلا أن إدارة معهد البحرين للتدريب برئاسة سماح العجاوي حرصت على المشاركة في مسابقات الدوري الوطني للجامعات إدراكاً بأهمية دور الرياضة في نشأة جيل الشباب وصقل مواهبه ومهاراته وتجسيد علاقة الرياضة بالدراسة ويجب أن تكون علاقة تكاملية وليست سلبية كما يعتقد البعض وأن العقل السليم في الجسم السليم، وضرورة استثمار مثل هذا الدوري في إتاحة الفرصة أمام الطلبة الشباب في إبراز طاقاتهم ومواهبهم بعد أن حالت أرتباطاتهم الدراسية والشخصية دون مواصلة مشوارهم الرياضي".
وأشارت الناجم إلى أن فريق معهد البحرين للتدريب يسعى من خلال هذه المشاركة أيضاً إلى أن تكون إيجابية والمنافسة على تحقيق نتائج إيجابية والحصول على أحد المراكز الثلاثة الأولى في الدوري خصوصاً بعدما حل الفريق في المركز الثالث في النسخة السابقة، وبلا شك أن الفوز في المباراة الأولى على جامعة المملكة يشكل دافعاً وثقة للفريق للانطلاق نحو تحقيق الطموح في هذه البطولة.