تنطلق السبت منافسات بطولة العالم لبناء الأجسام للأساتذة والتي تقام في مدينة تاراغونا بإسبانيا وتستمر حتى 11 من الشهر نفسه، وقد شهد يوم أمس اجراءات التسجيل والميزان لجميع اللاعبين، حيث باشر اداري البعثة البحرينية جاسم بورشيد أمين سر الاتحاد البحريني لرفع الأثقال ورئيس اللجنة الفنية لبناء الأجسام بمعية عضوي اللجنة الفنية يوشع أشكناني وعبدالعظيم علي بانهاء اجراءات تسجيل لاعبي المنتخب الوطني والتأكد من من جميع الاستمارات المطلوبة من قبل الاتحاد الدولي المنظم للبطولة العالمية.
وأكد المدير الفني لبعثة المنتخب الوطني لبناء الأجسام البطل السابق طارق الفرساني أن جميع لاعبي المنتخب الوطني لبناء الأجسام للاساتذة معنوياتهم مرتفعة واستعداداتهم عالية، حيث كان بالأمس آخر تدريب لهم قبل خوض المنافسات، وأكد الفرساني خلال تصريحه: " نحرص على متابعة جميع أمور اللاعبين من ناحية التغذية والاحتياجات المختلفة، نقوم بالاطمئنان على جميع أوضاعهم ونقدم لهم التوجيهات المطلوبة، وهذا جانب مهم بالنسبة للاعبي بناء الأجسام عند المشاركات في بطولات عالمية ضخمة لتفادي أي عقبات تواجههم وتوفير أي من الاحتياجات والاطمئنان المستمر على أوضاعهم عموماً، ونحن نعلم لما لهذه المتابعة الدائمة والمستمرة من أهمية وانعكاسات ايجابية على مستوياتهم ونفسياتهم.
{{ article.visit_count }}
وحرص سلطان الغانم رئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام واللياقة البدنية، النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال، مساعد رئيس الاتحاد العربي رئيس الاتحاد البحريني لرفع الأثقال رئيس الوفد البحريني على متابعة اجراءات تسجيل جميع اللاعبين واجراءات ميزان اللاعبين والاطمئنان على سير العملية بالشكل المطلوب، مشيداً بالتنظيم المميز لإجراءات التسجيل والوزن من قبل الاتحاد الدولي المنظم للبطولة.
وأكد المدير الفني لبعثة المنتخب الوطني لبناء الأجسام البطل السابق طارق الفرساني أن جميع لاعبي المنتخب الوطني لبناء الأجسام للاساتذة معنوياتهم مرتفعة واستعداداتهم عالية، حيث كان بالأمس آخر تدريب لهم قبل خوض المنافسات، وأكد الفرساني خلال تصريحه: " نحرص على متابعة جميع أمور اللاعبين من ناحية التغذية والاحتياجات المختلفة، نقوم بالاطمئنان على جميع أوضاعهم ونقدم لهم التوجيهات المطلوبة، وهذا جانب مهم بالنسبة للاعبي بناء الأجسام عند المشاركات في بطولات عالمية ضخمة لتفادي أي عقبات تواجههم وتوفير أي من الاحتياجات والاطمئنان المستمر على أوضاعهم عموماً، ونحن نعلم لما لهذه المتابعة الدائمة والمستمرة من أهمية وانعكاسات ايجابية على مستوياتهم ونفسياتهم.