مدريد - أحمد سياف
في موسم 2015/2016 تعرض رايو فاييكانو، لسقوط مدوِ على يد ريال مدريد في آخر زيارة له لسانتياجو برنابيو بنتيجة 10/2.. وهذه المرة سيكون فاييكانو أمام الخطر من جديد.
سيكون ريال مدريد أمام مهمة سهلة أمام رايو في الجولة الـ16 وعينه على الحفاظ على الفارق مع برشلونة المتصدر على أمل تعثره وتقليصها في المراحل القادمة.
ما يجعل المهمة سهلة بسبب تاريخ ريال مدريد الكاسح أمام الرايو، هو أن الأخير يحتل المركز قبل الأخير في لائحة الترتيب.
وحقق ريال مدريد الفوز في 4 مباريات من مبارياته الخمس الأخيرة، وحافظ على شباكه نظيفة في 6 من مبارياته الثمانية الأخيرة على أرضه.
في المقابل خسر الرايو آخر 4 مباريات خارج ملعبه، لكنه اعتاد على التسجيل مؤخرًا.
وسيكون برشلونة أمام مهمة ليست بالسهلة أمام ليفانتي صاحب السادس وسعيه الحفاظ على القمة.
وسبق أن نجح ليفانتي في تحقيق مفاجأة مدوية الموسم الماضي حين تفوق على برشلونة بنتيجة 5/4 على نفس الملعب
ويعول برشلونة على قوة هجومه بقيادة ميسي وسواريز، حيث سجل الفريق هدفين على الأقل في 6 من مبارياته السبع الأخيرة.
في المقابل فليفانتي اعتاد على التسجيل مؤخرًا، حيث سجل هدفين على الأقل في 5 من مبارياته الست الأخيرة على أرضه.
ويأمل أتلتيكو مدريد في كسر سلسلة تعادلاته (4) خارج ملعبه في الليغا عندما يرحل لمواجهة بلد الوليد صاحب المركز الـ11.
ويحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث برصيد 28 نقطة بفارق 3 نقاط عن برشلونة المتصدر.
{{ article.visit_count }}
في موسم 2015/2016 تعرض رايو فاييكانو، لسقوط مدوِ على يد ريال مدريد في آخر زيارة له لسانتياجو برنابيو بنتيجة 10/2.. وهذه المرة سيكون فاييكانو أمام الخطر من جديد.
سيكون ريال مدريد أمام مهمة سهلة أمام رايو في الجولة الـ16 وعينه على الحفاظ على الفارق مع برشلونة المتصدر على أمل تعثره وتقليصها في المراحل القادمة.
ما يجعل المهمة سهلة بسبب تاريخ ريال مدريد الكاسح أمام الرايو، هو أن الأخير يحتل المركز قبل الأخير في لائحة الترتيب.
وحقق ريال مدريد الفوز في 4 مباريات من مبارياته الخمس الأخيرة، وحافظ على شباكه نظيفة في 6 من مبارياته الثمانية الأخيرة على أرضه.
في المقابل خسر الرايو آخر 4 مباريات خارج ملعبه، لكنه اعتاد على التسجيل مؤخرًا.
وسيكون برشلونة أمام مهمة ليست بالسهلة أمام ليفانتي صاحب السادس وسعيه الحفاظ على القمة.
وسبق أن نجح ليفانتي في تحقيق مفاجأة مدوية الموسم الماضي حين تفوق على برشلونة بنتيجة 5/4 على نفس الملعب
ويعول برشلونة على قوة هجومه بقيادة ميسي وسواريز، حيث سجل الفريق هدفين على الأقل في 6 من مبارياته السبع الأخيرة.
في المقابل فليفانتي اعتاد على التسجيل مؤخرًا، حيث سجل هدفين على الأقل في 5 من مبارياته الست الأخيرة على أرضه.
ويأمل أتلتيكو مدريد في كسر سلسلة تعادلاته (4) خارج ملعبه في الليغا عندما يرحل لمواجهة بلد الوليد صاحب المركز الـ11.
ويحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث برصيد 28 نقطة بفارق 3 نقاط عن برشلونة المتصدر.