أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن الوزارة ستعمل على تحويل التوجيهات الملكية في تنويع مصادر الدخل والاستثمار الأمثل للموارد المتاحة والارتقاء بالاقتصاد الوطني إلى واقع ملموس إلى واقع ملموس.
ورفع المؤيد، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمناسبة تفضل جلالته بإعلان افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب.
وأكد أن تشريف حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لحفل الافتتاح يؤكد اهتمامهم البالغ، ومؤازرتها المستمرة لمسيرة العمل الديمقراطي في المملكة وتحقيق المملكة للمزيد من التقدم والرخاء في مختلف القطاعات.
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بالتقدير والاعتزاز بمضامين الخطاب الملكي السامي الذي وجهه حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب، وبما احتواه من توجيهات سديدة لتعزيز المسيرة التنموية والاقتصادية والاستثمارية والشبابية والرياضية والدفع بها بما يلبي احتياجات المواطنين وتطلعاتهم ورسم خارطة الطريق من أجل الارتقاء بالبحرين وبكافة القطاعات وعمل جميع منظومة المملكة بروح الفريق الواحد لتمكين البحرين من تحقيق المزيد من المنجزات الحضارية والتنموية.
وأثنى المؤيد، على كلمة جلالة الملك المفدى والتي أشاد من خلالها بالإنجازات التي تحققت للحركة الرياضية والشبابية في المملكة، بفضل دعم جلالة الملك المفدى وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين، بالإضافة إلى الدعم والمتابعة المستمرة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية علاوة على عطاءات لاعبي ولاعبات البحرين وصولاً حتى تمكن سموه من الوفاء بالوعد الذي قطعه على نفسه وتمكن من تحويل عام 2018 إلى عام الذهب فقط بتحقيق الرياضة البحرينية إلى 197 ميدالية ذهبية، بالإضافة إلى 158 ميدالية فضية و 135 ميدالية برونزية الامر الذي جعل من الرياضة البحرينية أكثر تطوراً وحضوراً على المستوى العالمي.
وأكد المؤيد، حرص الوزارة على التواصل مع السلطة التشريعية من أجل وضع التشريعات التي تضمن الارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية.
وأضاف أن جلالة الملك المفدى، دائماً ما يوجهنا إلى وضع المزيد من الخطوات التنفيذية في المجالين الشبابي والرياضي وتنفيذ وتحقيق رؤية جلالة الملك المفدى في دعم الشباب البحريني وتقديمهم نماذج فاعلة في المجتمع والرامية إلى تحقيق المزيد من التقدم والنماء والازدهار الشامل للوطن والمواطن.
وأكد أن وزارة شؤون الشباب والرياضة ستعمل وضمن برنامج عمل الحكومة، إلى تأطير ما جاء في الخطاب السامي لجلالة الملك وتحويل التوجيهات الملكية في تنويع مصادر الدخل والاستثمار الأمثل للموارد المتاحة والارتقاء بالاقتصاد الوطني الى واقع ملموس عبر تقديم المبادرات التي تتوافق مع الرؤية الملكية السامية وبرنامج عمل الحكومة والبرنامج الوطني "استجابة" الأمر الذي سيساهم في تعزيز مسيرة المملكة وحركتها الشبابية والرياضية التي حققت العديد من الإنجازات الباهرة في عام الذهب فقط.
وأضاف المؤيد أن جلالة الملك المفدى، وضع مبادئ ومنهاجاً تضمن رؤى متقدمة في كافة شؤون المملكة تضفي تطوراً كبيراً على المرحلة المقبلة والتي تحتاج إلى جهود كبيرة من كافة قطاعات المملكة والمواطنين.
وشدد على أن جلالة الملك أعطى أهمية إيلاء التنمية مساحة واسعة كما وضع جلالته توجيها حقيقية من أجل تنويع مصادر الدخل في جميع قطاعات المملكة بالإضافة دعم خطة التوازن المالي وضبط النفقات الأمر الذي يؤكد على حفاظ البحرين على مكانتها الاقتصادية المتقدمة.
ورفع المؤيد، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمناسبة تفضل جلالته بإعلان افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب.
وأكد أن تشريف حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لحفل الافتتاح يؤكد اهتمامهم البالغ، ومؤازرتها المستمرة لمسيرة العمل الديمقراطي في المملكة وتحقيق المملكة للمزيد من التقدم والرخاء في مختلف القطاعات.
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بالتقدير والاعتزاز بمضامين الخطاب الملكي السامي الذي وجهه حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب، وبما احتواه من توجيهات سديدة لتعزيز المسيرة التنموية والاقتصادية والاستثمارية والشبابية والرياضية والدفع بها بما يلبي احتياجات المواطنين وتطلعاتهم ورسم خارطة الطريق من أجل الارتقاء بالبحرين وبكافة القطاعات وعمل جميع منظومة المملكة بروح الفريق الواحد لتمكين البحرين من تحقيق المزيد من المنجزات الحضارية والتنموية.
وأثنى المؤيد، على كلمة جلالة الملك المفدى والتي أشاد من خلالها بالإنجازات التي تحققت للحركة الرياضية والشبابية في المملكة، بفضل دعم جلالة الملك المفدى وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين، بالإضافة إلى الدعم والمتابعة المستمرة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية علاوة على عطاءات لاعبي ولاعبات البحرين وصولاً حتى تمكن سموه من الوفاء بالوعد الذي قطعه على نفسه وتمكن من تحويل عام 2018 إلى عام الذهب فقط بتحقيق الرياضة البحرينية إلى 197 ميدالية ذهبية، بالإضافة إلى 158 ميدالية فضية و 135 ميدالية برونزية الامر الذي جعل من الرياضة البحرينية أكثر تطوراً وحضوراً على المستوى العالمي.
وأكد المؤيد، حرص الوزارة على التواصل مع السلطة التشريعية من أجل وضع التشريعات التي تضمن الارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية.
وأضاف أن جلالة الملك المفدى، دائماً ما يوجهنا إلى وضع المزيد من الخطوات التنفيذية في المجالين الشبابي والرياضي وتنفيذ وتحقيق رؤية جلالة الملك المفدى في دعم الشباب البحريني وتقديمهم نماذج فاعلة في المجتمع والرامية إلى تحقيق المزيد من التقدم والنماء والازدهار الشامل للوطن والمواطن.
وأكد أن وزارة شؤون الشباب والرياضة ستعمل وضمن برنامج عمل الحكومة، إلى تأطير ما جاء في الخطاب السامي لجلالة الملك وتحويل التوجيهات الملكية في تنويع مصادر الدخل والاستثمار الأمثل للموارد المتاحة والارتقاء بالاقتصاد الوطني الى واقع ملموس عبر تقديم المبادرات التي تتوافق مع الرؤية الملكية السامية وبرنامج عمل الحكومة والبرنامج الوطني "استجابة" الأمر الذي سيساهم في تعزيز مسيرة المملكة وحركتها الشبابية والرياضية التي حققت العديد من الإنجازات الباهرة في عام الذهب فقط.
وأضاف المؤيد أن جلالة الملك المفدى، وضع مبادئ ومنهاجاً تضمن رؤى متقدمة في كافة شؤون المملكة تضفي تطوراً كبيراً على المرحلة المقبلة والتي تحتاج إلى جهود كبيرة من كافة قطاعات المملكة والمواطنين.
وشدد على أن جلالة الملك أعطى أهمية إيلاء التنمية مساحة واسعة كما وضع جلالته توجيها حقيقية من أجل تنويع مصادر الدخل في جميع قطاعات المملكة بالإضافة دعم خطة التوازن المالي وضبط النفقات الأمر الذي يؤكد على حفاظ البحرين على مكانتها الاقتصادية المتقدمة.