تستأنف مسابقة فارس الموروث كبرى مسابقات لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية، الجمعة بإقامة الشوط المخصص للمجموعة الثانية.
وكان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وجه لجنة رياضات الموروث الشعبي بتخصيص جوائز تفوق 50 ألف دينار للفائزين الثلاثة وهي عبارة عن سيارة من نوع جيب لكزس لبطل المسابقة.
بينما يحصل صاحب المركز الثاني على جائزة مالية مقدارها 8000 دينار، فيما يحصل صاحب المركز الثالث على جائزة مالية أيضا مقدارها 5000 دينار.
وكانت اللجنة المنظمة، انتهت من إقامة المجموعة الأولى للمسابقة الأسبوع الفائت، حيث تمكن المتسابق نواف الكعبي من التأهل للشوط النهائي.
وتضم المجموعة الثانية كل من محمد الرويعي، محمد سالم، حسن النعيمي، منصور الخالدي وأحمد الرميحي، إذ يتنافس هؤلاء المتسابقون على مدى يومين للتأهل للشوط النهائي للمسابقة.
وتبدأ مسابقة فارس الموروث بالوصول للمخيم عند الرابعة فجراً ثم أداء الصلاة في جماعة بوجود لجنة التحكيم، قبل أن تتوزع الخيام على المشاركين في هذه المجموعة، ثم تبدأ المنافسات برياضة الهجن لمسافة 40 كيلومتراً وتستمر حتى فترة الظهيرة التي تشهد أيضاً أداء الصلاة ومن ثم التوجه مباشرة إلى مسابقة الصقور والصيد. وتتواصل المسابقة بأداء صلاة العصر ثم الاستعداد لترتيب المخيم.
وبعد المغرب تجتمع اللجنة المنظمة ولجنة التحكيم مع المتسابقين في الخيمة الرئيسة قبل ذلك تتم زيارات لكل متسابق على حده لمعرفة الثقافة العامة لدى المتسابقين في الرياضات التراثية، واختبار ثقافتهم الوطنية أيضا وبهذا ينتهي اليوم الأول.
وتنتهي فعاليات اليوم الثاني بعد صلاة العصر، علماً بأن المسابقة لا يستخدم فيها أي وسيلة من وسائل التكنولوجيا الحديثة، بل يتم قياس مهارات كل متسابق في كل الرياضات بحيث يتم منح نقاط للمتسابق في كل رياضة على حده، على أن يتأهل الشخص الذي يجمع أكبر عدد من النقاط للشوط النهائي.
يذكر أن مسابقة فارس الموروث تتكون من 4 مجموعات، بحيث تتنافس كل مجموعة بشكل منفصل، على أن يتأهل للشوط النهائي متسابق واحد عن كل مجموعة من المجموعات الأربع.
{{ article.visit_count }}
وكان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وجه لجنة رياضات الموروث الشعبي بتخصيص جوائز تفوق 50 ألف دينار للفائزين الثلاثة وهي عبارة عن سيارة من نوع جيب لكزس لبطل المسابقة.
بينما يحصل صاحب المركز الثاني على جائزة مالية مقدارها 8000 دينار، فيما يحصل صاحب المركز الثالث على جائزة مالية أيضا مقدارها 5000 دينار.
وكانت اللجنة المنظمة، انتهت من إقامة المجموعة الأولى للمسابقة الأسبوع الفائت، حيث تمكن المتسابق نواف الكعبي من التأهل للشوط النهائي.
وتضم المجموعة الثانية كل من محمد الرويعي، محمد سالم، حسن النعيمي، منصور الخالدي وأحمد الرميحي، إذ يتنافس هؤلاء المتسابقون على مدى يومين للتأهل للشوط النهائي للمسابقة.
وتبدأ مسابقة فارس الموروث بالوصول للمخيم عند الرابعة فجراً ثم أداء الصلاة في جماعة بوجود لجنة التحكيم، قبل أن تتوزع الخيام على المشاركين في هذه المجموعة، ثم تبدأ المنافسات برياضة الهجن لمسافة 40 كيلومتراً وتستمر حتى فترة الظهيرة التي تشهد أيضاً أداء الصلاة ومن ثم التوجه مباشرة إلى مسابقة الصقور والصيد. وتتواصل المسابقة بأداء صلاة العصر ثم الاستعداد لترتيب المخيم.
وبعد المغرب تجتمع اللجنة المنظمة ولجنة التحكيم مع المتسابقين في الخيمة الرئيسة قبل ذلك تتم زيارات لكل متسابق على حده لمعرفة الثقافة العامة لدى المتسابقين في الرياضات التراثية، واختبار ثقافتهم الوطنية أيضا وبهذا ينتهي اليوم الأول.
وتنتهي فعاليات اليوم الثاني بعد صلاة العصر، علماً بأن المسابقة لا يستخدم فيها أي وسيلة من وسائل التكنولوجيا الحديثة، بل يتم قياس مهارات كل متسابق في كل الرياضات بحيث يتم منح نقاط للمتسابق في كل رياضة على حده، على أن يتأهل الشخص الذي يجمع أكبر عدد من النقاط للشوط النهائي.
يذكر أن مسابقة فارس الموروث تتكون من 4 مجموعات، بحيث تتنافس كل مجموعة بشكل منفصل، على أن يتأهل للشوط النهائي متسابق واحد عن كل مجموعة من المجموعات الأربع.