أحمد التميمي
تتوالى الانتقادات التي تصل إلى حد الشتائم في عديد من الأحيان، تجاه البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب نادي مانشستر يونايتدن وذلك لعدة أسباب أبرزها سوء نتائج الفريق، سوء الأداء، وكثرة المشاكل المتبادلة بينه وبين بقية لاعبي الفريق، حتى إن أشد تلك المشاكل كانت بينه وبين بول بوغبا، اللاعب الذي استطاع مورينيو أن يقنع إدارة الشياطين الحمر أن يجعلوا منه أغلى لاعب في العالم، في بداية حياة مورينيو مع فريقه الحالي.
في هذا الموسم بالذات، يبدو مورينيو عاجزاً عن ترك أثر في البريميرليغ، ويبدو أنه قد بدأ يفقد السيطرة على الفريق، ولم يعد ذلك المدرب الذي تهابه أوروبا، ويقارع كبار مدربي العالم، فما الذي تغير في مورينيو؟
* التدرج في المستوى
كان من المعتاد أن يقضي مورينيو ثلاثة مواسم مع الفرق التي يدربها، الموسم الأول غالباً يكون موسم بناء، والموسم الثاني موسم حصاد، أما الموسم الثالث فيكون موسم الصدام مع اللاعبين وإدارة الفرق التي يدربها. ما حدث في مانشستر كان مغايراً إلى حد ما، فقد قدم موسماً أول جيداً إلى حد ما حقق فيه 3 بطولات، ومن ثم قدم موسماً انحدر فيه المستوى دون بطولات، وموسماً ثالثاً كارثياً إلى حد الآن بنتائج صعبة على جماهير الفريق. فمورينيو عاجز إلى حد الآن عن تحقيق الهدف المنشود لجماهير المانيو، وهو الدوري الإنجليزي.
* الثقة باللاعبين
سألوا مورينيو في 2010 عن أفضل لاعب في كل مركز في العالم، فكانت كافة اختياراته من إنتر ميلان الذي كان يدربه، حيث صرح قائلاً "أفضل لاعب بالنسبة لي هو اللاعب الذي يلعب بفريقي". أما الآن وبعد مرور ثمان سنوات على هذا التصريح، انقلب حال مورينيو رأساً على عقب، فلم يعد هذا المدرب يثق بلاعبيه، ويعتقد بأن لاعبي فريقه الحالي أقل جودة من طموحاته، لذا فهو في صدام دائم معهم.
تتوالى الانتقادات التي تصل إلى حد الشتائم في عديد من الأحيان، تجاه البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب نادي مانشستر يونايتدن وذلك لعدة أسباب أبرزها سوء نتائج الفريق، سوء الأداء، وكثرة المشاكل المتبادلة بينه وبين بقية لاعبي الفريق، حتى إن أشد تلك المشاكل كانت بينه وبين بول بوغبا، اللاعب الذي استطاع مورينيو أن يقنع إدارة الشياطين الحمر أن يجعلوا منه أغلى لاعب في العالم، في بداية حياة مورينيو مع فريقه الحالي.
في هذا الموسم بالذات، يبدو مورينيو عاجزاً عن ترك أثر في البريميرليغ، ويبدو أنه قد بدأ يفقد السيطرة على الفريق، ولم يعد ذلك المدرب الذي تهابه أوروبا، ويقارع كبار مدربي العالم، فما الذي تغير في مورينيو؟
* التدرج في المستوى
كان من المعتاد أن يقضي مورينيو ثلاثة مواسم مع الفرق التي يدربها، الموسم الأول غالباً يكون موسم بناء، والموسم الثاني موسم حصاد، أما الموسم الثالث فيكون موسم الصدام مع اللاعبين وإدارة الفرق التي يدربها. ما حدث في مانشستر كان مغايراً إلى حد ما، فقد قدم موسماً أول جيداً إلى حد ما حقق فيه 3 بطولات، ومن ثم قدم موسماً انحدر فيه المستوى دون بطولات، وموسماً ثالثاً كارثياً إلى حد الآن بنتائج صعبة على جماهير الفريق. فمورينيو عاجز إلى حد الآن عن تحقيق الهدف المنشود لجماهير المانيو، وهو الدوري الإنجليزي.
* الثقة باللاعبين
سألوا مورينيو في 2010 عن أفضل لاعب في كل مركز في العالم، فكانت كافة اختياراته من إنتر ميلان الذي كان يدربه، حيث صرح قائلاً "أفضل لاعب بالنسبة لي هو اللاعب الذي يلعب بفريقي". أما الآن وبعد مرور ثمان سنوات على هذا التصريح، انقلب حال مورينيو رأساً على عقب، فلم يعد هذا المدرب يثق بلاعبيه، ويعتقد بأن لاعبي فريقه الحالي أقل جودة من طموحاته، لذا فهو في صدام دائم معهم.